عملياً وواقعاً معاشاً وملموساً فإن أحزاب 14 آذار الشركات التجارية والعائلية كافة هي المسؤولة بالكامل عن الحال الإحتلالي والاستعبادي المزري التي يعاني منها الوطن والمواطن على كل الصعد وفي كل المجالات بما فيها فضيحة أطنان القمامة التي تملئ الشوارع وتتسبب بأمراض وكوارث بيئية لا تعد ولا تحصى.
واقع هذه الأحزاب المأساوي والإنبطاحي لا يسر ولا يطمئن حيث على مستوى قادتها التجار بكل ما في المصطلح من معاني يعم الضياع والأنانية والأجندات الشخصية وعمى البصر والبصيرة وانعدام الرؤية والكيدية وقصر النظر والغياب الكامل لأي مشروع وطني إنقاذي مستقبلي واضح فيما عدى الشعارات الجوفاء والوعود والعهود الكاذبة والتي باستمرار يلحسونها وينقلبون عليها بجحود وكفر.
أصحاب هذه الشركات الأحزاب التجارية والعائلية سرقوا ثورة الأرز وقرشوها للمحتل الإيراني على خلفية الجبن والمكر والأطماع الذاتية السلطوية والنفوذ والمال والتشاطر والتذاكي والحرتقات السياسية الغبية.
يدعون الانتصارات الوهمية وهم حقيقة يلحسون المبارد ويتلذذون بملوحة دمائهم حتى أمسوا مجرد أصنام لا فائدة ولا رجاء ولا أمل منهم.
يتقاتلون كالديوك مع بعضهم البعض بكراهية وحقد وغرائزية دفينة على الفتات التي يرميها لهم المحتل الإيراني متعامين عن سابق تصور وتصميم عن واقع الاحتلال الإرهابي والفارسي البغيض وعن مشروعه التوسعي والإلغائي الهادف وعلناً لاقتلاع وتدمير لبنان وكل ما هو لبناني من تاريخ وتعايش وثقافة وهوية وحضارة وحريات وديموقراطية ودولة وشعب ومؤسسات.
يمذهبون أتباعهم ويسخفون ويسطحون عقولهم ويغرقونهم أكثر وأكثر في أوحال الغوغائية والجهل والغرائزية والتعصب الجاهلي والغباء، وما نشهده حالياً من تراشق إعلامي دركي مهين للعقول وللأخلاق والذوق بين زلم وأتباع وصنوج وأبواق هذه الأحزاب هو خير دليل على الحال المأساوي الذي وصل البلد إليه بسبب مكر وقلة إيمان وانعدام رجاء قادة هذه الأحزاب الشركات.
منذ العام 2005، تاريخ ولادة ثورة الأرز الشعبية، وقادة الأحزاب ال 14 آذارية الحاليين، والسابقين كافة، والواحد تلوى الآخر يخونونها وينقلبون عليها ويطعنوها بخناجرهم الخيانية والنرسيسية المسمة حتى أفشلوها ودمروها فأمست جثة هامدة، وباتوا هم غرباء عنها وعن الشعب وعن الوطن بالكامل.
مسلسل ذلهم وركوعهم وانبطاحهم واستسلامهم للمحتل الإيراني، الذي هو حزب الله الإرهابي، مستمر بوتيرة غير مسبوقة.
وفي هذا السياق الإستسلامي لم يتركوا شيئاً ذي قيمة وأهمية في البلد ولم يسلموه طوعاً وعلى خلفية طروادية وملجمية لهذا المحتل، وكان أخرها موقع رئاسة الجمهورية حيث يتقاتلون ويتناحرون مع بعضهم البعض على تأييد مرشحين هم زلم وأتباع ورهائن لدى المحتل.
باعوا ثورة الأرز، وخانوا آمال وأماني الشعب وسرقوا لقمة عيشه وحرموه الأمن ورهنوا قميص الوطن.
فاشلون وأنانيون يتلهون بالقشور والمنافع والمصالح الذاتية والآنية ويتسابقون بغباء ودون خجل أو وجل لنيل رضا حزب الله الإرهابي، ودائماً تحت حجة أنهم أم الصبي حتى قتلوه وقتلوا معه الوطن.
في الخلاصة، إن هؤلاء القادة التجار الجشعين لا فائدة ولا رجاء منهم، وبالتالي لا خلاص معهم.
أما الحل فيكمن في استبدالهم بقيادات وطنية مؤمنة وصادقة تخاف الله وتحسب حساباً لحساب يوم الحساب
واقع هذه الأحزاب المأساوي والإنبطاحي لا يسر ولا يطمئن حيث على مستوى قادتها التجار بكل ما في المصطلح من معاني يعم الضياع والأنانية والأجندات الشخصية وعمى البصر والبصيرة وانعدام الرؤية والكيدية وقصر النظر والغياب الكامل لأي مشروع وطني إنقاذي مستقبلي واضح فيما عدى الشعارات الجوفاء والوعود والعهود الكاذبة والتي باستمرار يلحسونها وينقلبون عليها بجحود وكفر.
أصحاب هذه الشركات الأحزاب التجارية والعائلية سرقوا ثورة الأرز وقرشوها للمحتل الإيراني على خلفية الجبن والمكر والأطماع الذاتية السلطوية والنفوذ والمال والتشاطر والتذاكي والحرتقات السياسية الغبية.
يدعون الانتصارات الوهمية وهم حقيقة يلحسون المبارد ويتلذذون بملوحة دمائهم حتى أمسوا مجرد أصنام لا فائدة ولا رجاء ولا أمل منهم.
يتقاتلون كالديوك مع بعضهم البعض بكراهية وحقد وغرائزية دفينة على الفتات التي يرميها لهم المحتل الإيراني متعامين عن سابق تصور وتصميم عن واقع الاحتلال الإرهابي والفارسي البغيض وعن مشروعه التوسعي والإلغائي الهادف وعلناً لاقتلاع وتدمير لبنان وكل ما هو لبناني من تاريخ وتعايش وثقافة وهوية وحضارة وحريات وديموقراطية ودولة وشعب ومؤسسات.
يمذهبون أتباعهم ويسخفون ويسطحون عقولهم ويغرقونهم أكثر وأكثر في أوحال الغوغائية والجهل والغرائزية والتعصب الجاهلي والغباء، وما نشهده حالياً من تراشق إعلامي دركي مهين للعقول وللأخلاق والذوق بين زلم وأتباع وصنوج وأبواق هذه الأحزاب هو خير دليل على الحال المأساوي الذي وصل البلد إليه بسبب مكر وقلة إيمان وانعدام رجاء قادة هذه الأحزاب الشركات.
منذ العام 2005، تاريخ ولادة ثورة الأرز الشعبية، وقادة الأحزاب ال 14 آذارية الحاليين، والسابقين كافة، والواحد تلوى الآخر يخونونها وينقلبون عليها ويطعنوها بخناجرهم الخيانية والنرسيسية المسمة حتى أفشلوها ودمروها فأمست جثة هامدة، وباتوا هم غرباء عنها وعن الشعب وعن الوطن بالكامل.
مسلسل ذلهم وركوعهم وانبطاحهم واستسلامهم للمحتل الإيراني، الذي هو حزب الله الإرهابي، مستمر بوتيرة غير مسبوقة.
وفي هذا السياق الإستسلامي لم يتركوا شيئاً ذي قيمة وأهمية في البلد ولم يسلموه طوعاً وعلى خلفية طروادية وملجمية لهذا المحتل، وكان أخرها موقع رئاسة الجمهورية حيث يتقاتلون ويتناحرون مع بعضهم البعض على تأييد مرشحين هم زلم وأتباع ورهائن لدى المحتل.
باعوا ثورة الأرز، وخانوا آمال وأماني الشعب وسرقوا لقمة عيشه وحرموه الأمن ورهنوا قميص الوطن.
فاشلون وأنانيون يتلهون بالقشور والمنافع والمصالح الذاتية والآنية ويتسابقون بغباء ودون خجل أو وجل لنيل رضا حزب الله الإرهابي، ودائماً تحت حجة أنهم أم الصبي حتى قتلوه وقتلوا معه الوطن.
في الخلاصة، إن هؤلاء القادة التجار الجشعين لا فائدة ولا رجاء منهم، وبالتالي لا خلاص معهم.
أما الحل فيكمن في استبدالهم بقيادات وطنية مؤمنة وصادقة تخاف الله وتحسب حساباً لحساب يوم الحساب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق