الحقيقة الثابتة والساطعة ان الرئيس السيسي اول رئيس مصري يحضر قداس عيد الميلاد بالكاتدرائية وللمرة الثانية ليشارك شعبه الأقباط فرحتهم بالعيد وهذا يؤكد المعنى الحقيقي للوحدة الوطنية، وتعكس روحا جديدة تدب في أواصر المحبة بين أقباط مصر المسيحيون والمسلمون .. وانها خطوة رائعة يكتبها التاريخ بحروف من نور وسيكون لها مردود إيجابي كبير على الحياة الاجتماعية المصر...ية .
ان زيارة السيد الرئيس لم تسعد الاقباط فحسب بل اسعدت ايضا كثير جدا من اخوتنا المسلمين ابدوا مشاعرهم الطيبة وفرحتهم الغامرة بهذه الزيارة من خلال الاعلام المرئي والمقروء فضلا عن صفحات االتواصل الاجتماعي
تكلمتم ياسيادة الرئيس عن وحدة الوطن وليس مجرد كلام في الهواء بل قمتم به وكنتم قدوة لكل المصريين ليت الجميع يقتفي خطواتكم المباركة
ونحن نثق تماما في صدق وعودكم وكانت وعودكم الطيبة بلسما لجراحاتنا وفرحا عظيما لنفوسنا
وكم اسعدنا تأكيد سيادتكم علي اننا «كلنا مصريون نسطر للعالم معنى مهم وأن الحضارة الإنسانية يمكن أن تنطلق من مصر مرة أخرى».
ويؤكد علي هذا هنري بريستد قائلا : ان عطاء مصر للحضارة والانسانية دائم ومتجد
ويقول امري :ان عظمة مصر تتجلي في تاريخها ومدنيتها وكانت دائمة تخطو الي الارتقاء والتقدم
ويقول هيرمس المصري: ان مصر صورة للسموات علي الارض ويسكن الكون كله هنا في قدس معبدها
ويصف العهد القديم مصر بالجنة : كجنة الرب كأرض مصر
ان مصر ياسيادة الرئيس ستظل دائما وابدا موئلا للاديان وموطنا للسلام
إن زيارتكم يافخامة الرئيس رسالة بناءه تبعث الطمأنينة للشعب المصرى مسلمين ومسيحيين، كما أنها تطبيق عملى لمبدأ المواطنة الحقيقية والهوية المصرية
اننا نشعر اليوم بفخر واعتزاز كما لو كان الرئيس قد زارنا شخصيا في منازلنا . والسبب أن الزيارة قد حملت معانٍ رمزية كثيرة: فقد جاءت لتعبر عن عزم الرئيس على أن يكون رئيساً لكل المصريين، وعن تقديره للمساندة التي قدمتها الكنيسة للدولة الجديدة كما أن كلمة الرئيس قد أكدت بوضوح على الوحدة الوطنية ورفض التفرقة بين المسلمين والمسيحيين. ولم يفت الحاضرون والمتابعون مقارنة ذلك بسلوك الرؤساء السابقين الذين لم ينجحوا في بناء جسور الثقة والتعاون مع المجتمع المسيحي
ان الاقباط بالخارج غمرتهم فرحة زيارتكم للكاتدرائية وكلماتكم الحلوة كالشهد فطيروا هذا الخبر الرائع بالصوت والصورة الي جميع وكالات الانباء ليشهد العالم علي حضارة مصر المتجدده في شخص المصري الاصيل رئيس دولتنا
ان الكنيسة ياسيادة الرئيس تصلي من أجل سيادتكم ومن اجل جيش مصر ضمن صلواتها المرفوعة لله، لكي مايعطيكم الله الحكمه في تدبير أمور البلاد.
واردد الان مع جوقة الملائكة يوم ميلاد السيد المسيح " المجد لله في الاعالي وعلي ارض مصر السلام وبشعبها المسرة
وكانت مصر حضنا امينا للسيد المسيح من طغيان هيردوس فبارك شعبها الطيب مبارك شعبي مصر
بارك الله في حياتكم واطال عمركم ونصركم علي اعدائكم وسدد خطاكم نحو مستقبل افضل وواعد لمصر .. شكرا شكرا سيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي
ان زيارة السيد الرئيس لم تسعد الاقباط فحسب بل اسعدت ايضا كثير جدا من اخوتنا المسلمين ابدوا مشاعرهم الطيبة وفرحتهم الغامرة بهذه الزيارة من خلال الاعلام المرئي والمقروء فضلا عن صفحات االتواصل الاجتماعي
تكلمتم ياسيادة الرئيس عن وحدة الوطن وليس مجرد كلام في الهواء بل قمتم به وكنتم قدوة لكل المصريين ليت الجميع يقتفي خطواتكم المباركة
ونحن نثق تماما في صدق وعودكم وكانت وعودكم الطيبة بلسما لجراحاتنا وفرحا عظيما لنفوسنا
وكم اسعدنا تأكيد سيادتكم علي اننا «كلنا مصريون نسطر للعالم معنى مهم وأن الحضارة الإنسانية يمكن أن تنطلق من مصر مرة أخرى».
ويؤكد علي هذا هنري بريستد قائلا : ان عطاء مصر للحضارة والانسانية دائم ومتجد
ويقول امري :ان عظمة مصر تتجلي في تاريخها ومدنيتها وكانت دائمة تخطو الي الارتقاء والتقدم
ويقول هيرمس المصري: ان مصر صورة للسموات علي الارض ويسكن الكون كله هنا في قدس معبدها
ويصف العهد القديم مصر بالجنة : كجنة الرب كأرض مصر
ان مصر ياسيادة الرئيس ستظل دائما وابدا موئلا للاديان وموطنا للسلام
إن زيارتكم يافخامة الرئيس رسالة بناءه تبعث الطمأنينة للشعب المصرى مسلمين ومسيحيين، كما أنها تطبيق عملى لمبدأ المواطنة الحقيقية والهوية المصرية
اننا نشعر اليوم بفخر واعتزاز كما لو كان الرئيس قد زارنا شخصيا في منازلنا . والسبب أن الزيارة قد حملت معانٍ رمزية كثيرة: فقد جاءت لتعبر عن عزم الرئيس على أن يكون رئيساً لكل المصريين، وعن تقديره للمساندة التي قدمتها الكنيسة للدولة الجديدة كما أن كلمة الرئيس قد أكدت بوضوح على الوحدة الوطنية ورفض التفرقة بين المسلمين والمسيحيين. ولم يفت الحاضرون والمتابعون مقارنة ذلك بسلوك الرؤساء السابقين الذين لم ينجحوا في بناء جسور الثقة والتعاون مع المجتمع المسيحي
ان الاقباط بالخارج غمرتهم فرحة زيارتكم للكاتدرائية وكلماتكم الحلوة كالشهد فطيروا هذا الخبر الرائع بالصوت والصورة الي جميع وكالات الانباء ليشهد العالم علي حضارة مصر المتجدده في شخص المصري الاصيل رئيس دولتنا
ان الكنيسة ياسيادة الرئيس تصلي من أجل سيادتكم ومن اجل جيش مصر ضمن صلواتها المرفوعة لله، لكي مايعطيكم الله الحكمه في تدبير أمور البلاد.
واردد الان مع جوقة الملائكة يوم ميلاد السيد المسيح " المجد لله في الاعالي وعلي ارض مصر السلام وبشعبها المسرة
وكانت مصر حضنا امينا للسيد المسيح من طغيان هيردوس فبارك شعبها الطيب مبارك شعبي مصر
بارك الله في حياتكم واطال عمركم ونصركم علي اعدائكم وسدد خطاكم نحو مستقبل افضل وواعد لمصر .. شكرا شكرا سيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق