لا شك ان الشعور بالانتماء للوطن من أهم الدعائم التي تحافظ على استقراره ونموه وهي مؤشرات يمكن أن تقاس ويستدل عليها من خلال حرص الجميع على التعاون معا لمواجهة المشكلات، والحفاظ على مستوى مناسب من الحلول وبما يخدم الشعب
ان ذلك الانتماء لوطننا يحتم علينا مواجهة كل انواع الارهاب والعدوان الذي تقوم به التحالفات وعلى تغيير أسمائها , ان هدفها ضد انتمائنا لأرضنا وتمسكنا بها .
لطالما عمل الامريكان على خلق الاعذار والحجج للتدخل في شؤون الكثير من دول المنطقة وخاصة العراق فمنذ أخراجها من العراق لا زالت تتحين الفرص لخلق الفتن وفتح باب لدخولها بطريقة او بأخرى , كما فعلت بسيناريو التحالف ضد العصابات الداعشية ووقوفها الى جانب العراق في ردعها واخراجها من اراضيه وكما هو معروف ما لأمريكا من يد طولى في دعم كل اوجه الارهاب والتطرف والزحف نحو منابع الثروات وبشتى الطرق فلن تجد للارهاب والخراب من مظهر الا وكانت هي العقل المدبر له برغم من عملها الدائم على اخفاء حقيقة نواياها .
لقد عملت امريكا على توجيه الاعلام وبشكل سلبي نحو سد الموصل بادعاء تهالك السد وعدم اهليته للعمل فيما ان المطلع على الحقيقة واصحاب الشأن يعلمون ان السد بحالة جيدة واعمال صيانته والتحشية قائمة على قدم وساق وكون السد بحاجة الى ترميم او صيانة فهو لا يعطي الحق بتسويق المسألة بشكل عكسي لصالح امريكا وتحويلها الانظار عن كل الاعمال والنجاحات التي يشهدها البلد فيما يخص ازمة المياه والتغلب عليها .
الكثير من اعداء العراق ممن لا تروق لهم همة العراق ونجاحاته وكذلك بهدف زرع الوهن في الحكومة ككل والتشكيك بعمل وزارة الموارد المائية وجهودها الاستثنائية في تجاوز الازمات فما تحقق من ارتفاع نسبي للمياه وتفنيد كل الاكاذيب المغرضة والمثيرة للفتن انما هو نجاح لا تود امريكا اظهاره للعالم .
اننا جميعا نلاحظ التحسن الذي اصبح عليه الواقع الاروائي في العراق بعد جهود حثيثة ومكثفة من قبل كوادر الوزارة وبكل مفاصل عملها وتشكيلاتها
بالرغم من كل ما تخلل الاعوام الماضية وما سبقها من العقود عن تاريخ امريكا في رغبتها وسعيها للاحتلال فبالتاكيد ستجد في كل وقت من يتصدى لها بالكلمة والقول من ابناء العراق الشرفاء العراق الذي احتضن اليد التي امتدت بالأشارة لامريكا ورفضها بالقول "كلا كلا امريكا" وها هي المخططات تتضح يوما بعد اخر للقاصي والداني انه لا امان لامريكا ولا لكل اعداء العراق مهما اظهروا من وجوه تبدو صديقة
ان ذلك الانتماء لوطننا يحتم علينا مواجهة كل انواع الارهاب والعدوان الذي تقوم به التحالفات وعلى تغيير أسمائها , ان هدفها ضد انتمائنا لأرضنا وتمسكنا بها .
لطالما عمل الامريكان على خلق الاعذار والحجج للتدخل في شؤون الكثير من دول المنطقة وخاصة العراق فمنذ أخراجها من العراق لا زالت تتحين الفرص لخلق الفتن وفتح باب لدخولها بطريقة او بأخرى , كما فعلت بسيناريو التحالف ضد العصابات الداعشية ووقوفها الى جانب العراق في ردعها واخراجها من اراضيه وكما هو معروف ما لأمريكا من يد طولى في دعم كل اوجه الارهاب والتطرف والزحف نحو منابع الثروات وبشتى الطرق فلن تجد للارهاب والخراب من مظهر الا وكانت هي العقل المدبر له برغم من عملها الدائم على اخفاء حقيقة نواياها .
لقد عملت امريكا على توجيه الاعلام وبشكل سلبي نحو سد الموصل بادعاء تهالك السد وعدم اهليته للعمل فيما ان المطلع على الحقيقة واصحاب الشأن يعلمون ان السد بحالة جيدة واعمال صيانته والتحشية قائمة على قدم وساق وكون السد بحاجة الى ترميم او صيانة فهو لا يعطي الحق بتسويق المسألة بشكل عكسي لصالح امريكا وتحويلها الانظار عن كل الاعمال والنجاحات التي يشهدها البلد فيما يخص ازمة المياه والتغلب عليها .
الكثير من اعداء العراق ممن لا تروق لهم همة العراق ونجاحاته وكذلك بهدف زرع الوهن في الحكومة ككل والتشكيك بعمل وزارة الموارد المائية وجهودها الاستثنائية في تجاوز الازمات فما تحقق من ارتفاع نسبي للمياه وتفنيد كل الاكاذيب المغرضة والمثيرة للفتن انما هو نجاح لا تود امريكا اظهاره للعالم .
اننا جميعا نلاحظ التحسن الذي اصبح عليه الواقع الاروائي في العراق بعد جهود حثيثة ومكثفة من قبل كوادر الوزارة وبكل مفاصل عملها وتشكيلاتها
بالرغم من كل ما تخلل الاعوام الماضية وما سبقها من العقود عن تاريخ امريكا في رغبتها وسعيها للاحتلال فبالتاكيد ستجد في كل وقت من يتصدى لها بالكلمة والقول من ابناء العراق الشرفاء العراق الذي احتضن اليد التي امتدت بالأشارة لامريكا ورفضها بالقول "كلا كلا امريكا" وها هي المخططات تتضح يوما بعد اخر للقاصي والداني انه لا امان لامريكا ولا لكل اعداء العراق مهما اظهروا من وجوه تبدو صديقة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق