خاطرة لكل مناسبة (المجموعة السابعة)/ رفيق البعيني

إِنْ تتعٓدّى على حقوقِ سواكْ ،فقدْ تُعرِّضُ نفْسٓكٓ للمُساءٓلٓةِ أوِ الهلاكْ

لا تُقاطِعْ أوْ تُكذِّبْ مُحدِّثٓكْ أوْ مُحدِّثاً سِواكْ لِئلّا تُوصٓفٓ بِتٓدنٌي مُسْتٓواكْ

إنْ تٓحٓدّٓثْتٓ فبِتٓأٓنًٍّ ووُضُوحْ ،وبِأٓسْرارِكٓ وأسرارِ غيْرِكٓ لا تٓبُوحْ

 المرأةُ نجحتْ في كل ميدانْ . فلماذا لا يكونُ لها في المجالسِ البلٓدِيّٓةِ مكانْ

- لا تتٓحدّٓثْ عنْ نفْسِكٓ بمُباهاةٍ وحُبُورْ، لِئٓلّا تُصابٓ بِداءِ الغُرورْ

- إِساءٓةُ الأٓمانهْ ، نوْعّ مِنٓ الخِيانٓهْ

- سٓلامٓةُ المٓسارْ ، في صِحّٓةِ القٓرارْ

- لا طٓيٓرانْ بلا جناحْ ، ولا حُرِّيةْ بلا كِفاحْ

- إذا تخاصمٓ الوالدانْ، فمُصالٓحٓتُهُما أٓجْدى منٓ الانتصارِ لأٓحٓدِهِما

- رجُلٌ بكرامٓهْ، عُنفُوانٌ وشٓهامهْ ، ورجُلٌ بلا كرامٓهْ، مٓذٓلّٓةٌ ومٓهانٓهْ كالشيْخِ بلا عٓمامٓهْ


- تأْنيبُ الوالديْنِ لأولادِهما في الصِّغٓرْ حسْنُ تربيةٍ وصوابْ، أمّا تعْنيفُ الأٓوْلادِ لوالِديْهِمْ في الكِبٓرِ، فٓهُوٓ عُقُوقٌ ونقصٌ في التّربيةِ والآدابْ

- رقيُّ البلدةِ وتطوُّرُها في انتخابِ مجْلِسِ بلدي صالحْ وليسٓ في سياسةِ التسْوِياتِ  والبحثِ عنِ المصالحْ


- منْ مدٓحٓكْ حيّاهكْ ومنْ نصٓحٓكْ أغْناكْ

- أبْلٓغُ الكلامْ ما قلّٓٓ ودٓامْ

- لا تخْتبِرْ قوّتٓك معٓ المُسِنِّ والضّعيفْ وكُنْ لهما رؤوفاً ولطيفْ

- الطائِرُ زقْزٓقٓةٌ وجمالْ، فلا تصطادهْ لتتباهى وتٓخْتالْ

- لولا العامِلْ لما ازدهرتْ المعامِلْ،لاصحابِها الثروةْ ولهُ الفقرُ الكاملْ

- في يومِ العُمّالْ يُرْثى لٓهُمُ الحالْ، ربُّ العٓمٓلِ يُغٓنّي وهُمْ لِدٓقِّ الطِّبالْ

-  الثّرثارْ ثقيلُ الظلِّ لا يحظى باهتمامٍ أو اعتبارْ

- لا تنْتٓقِدْ أٓوْ تُعاتِبْ ، فلسْتٓ أٓنْتٓ منْ يُحاسِبْ

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق