الإنقلاب الكيوت ذو الأظافر الناعمة الطيب الغلبان الذى قام به من لا نعلمهم فى تركيا ونمنا على وقع إنقلاب سينهى دولة خلافة أردوغان ونهاية قصة تنظيم الإخوان للأبد لنفاجئ الصباح بأن الأنقلاب مات وشبع موت ليخرج الأفعى من الجحر ليلدغ ويلدغ ويلدغ سبع لدغات ليتحول الإنقلاب من نقمة إلى نعمة له ولأعوانه الشياطين ليكملوا مخططهم الجهنمى فى الإستيلاء على العالم
الفائدة الأولى أن أردغان تحول من رئيس إلى خليفة لا يمكن عزله بعد أن إمتدت أيادى خفية أمريكية ذات صبغة أوبامية لتحول الإنقلاب من حركة قوية إلى حركة عبيطة أهش من الكعك والبتى فور
الفائدة الثانية لأردغان هى إعلان وفاة جمهورية أتاتورك والقضاء على أخر أمل فى عودتها للحياة
الفائدة الثالثة هو نسيان العالم للحادثة الإرهابية بنيس بعد أن كانت متصدرة للمشهد وكانت تتصاعد للقضاء على الإرهاب الإسلامى الذى نطق به أخيرا أولاند ولم تتحرج كلينتون فى أن تصرح بأنهم جهاديين متطرفين و غطى الإنقلاب الكيوت على الحادثة فدخلت فى طى النسيان ونجح أردغان وتخطيطه فى أن يقول للعالم بص العصفورة ولأنه عالم ساذج ومتخلف عقليا فتم تحييده وإنشغل بإرسال رسائل الإطمئنان للخليفة أردغان مخرج الروائع الجديد
الفائدة الرابعة هى إكتشاف أن أردوغان مؤلف روائى رائع يستحق جائزة نوبل فى الأدب لتأليفه قصة الإنقلاب لكى تبدو محبوكة ويعتقد العالم أنها قصة حقيقية بعد أن ترك الحبل على الغارب و غرر بقادة الجيش وعمل نفسه عبيط لا يمسك بخيوط البلد وبعد أن تورط القادة المعادين لأردوغان وبعد أن تأكد من أنه لف الحبل على رقبتهم وقعوا فى الخية وشنقوا أنفسهم بالحبل الذى أعطاهم إياه أردوغان ليقوم بعد ذلك بمحوهم من على وجه الأرض دون أن يصدر بيانا من منظمات حكوك الإنسان أو تصاعد المطالبات بوقف الإعدامات الجماعية التى ستطول قادة وجنود الجيش التركى الكيوت
الفائدة الخامسة هو القضاء على قائمة القضاة الذى مثلوا شوكة فى ظهر أردوغان ولم يتطلب القضاء عليهم وقتا غير إخراج اللستة المحضرة مسبقا من جيب الحاوى أردغان ليقيل 2500 قاض لم نراهم وقت الإنقلاب ولا توجد نتائج لتحقيقات ولكن لأنها تمثيلية مضمونة فلم نسمع صوتا يندد بتنكيل أردوغان بالقضاء والقضاء عليه فى لمحة بصر
الفائدة السادسة هى إحياء العداء الإعلامى لحركة التغيير بمصر التى أطاحت بأرجوز الإخوان مرسى وهم ما رأيناه ونراه من أزلام السى إن إن وباقى الإعلاميين الإخوانجية والذين خرجوا يقارنوا بظلم بين ما يحدث فى تركيا وما حدث فى مصر مع أن الشعب فى مصر أصر أن يرحل خادم الجماعة وأن يطرد الإخوان حتى لو حكمه الجيش فليس هناك وجه للمقارنة فقد أراد الشعب يتحمل ويتخلص من الخونة من أجل أن نمر من الكمين ولا يحكمنا تابع أو خائن أو طرطور مثل مرسى
والفائدة السابعة التى جناها أردوغان هو وقف الضربات العسكرية لداعش بعد أن بدأت فى منحنى الهبوط لا الصعود وتوالت هزائمها العسكرية ليعطيها تمثيلية الإنقلاب فرصة لإلتقاط الأنفاس حتى يستطيعون أن يلملموا أنفسهم على الأرض بعد أن توقفت الهجمات الأمريكية الوهمية من القاعدة التركية هذا بالإضافة إلى القضاء على الجيش التركى وإعطاء اليد الطولى للملشيات الخفية لأعضاء الإخوان الأتراك الذين خرجوا من الجحور ليضربوا ويقطعوا رؤوس جنود الجيش التركى الكيوت الذى ثبت أن أردغان قد حوله لنمر من ورق سوليفان
عرفتوا بقى السبع فوايد وشربتوا مقلب الإنقلاب الكيوت وطلع أردوغان إنه سبع صنايع بس بخته مش ضايع فى وجود سياسيين ليس بهم لمحة ذكاء ولا حتى بيعرفوا يفرقوا بين الألف من كوز الدرة
الفائدة الأولى أن أردغان تحول من رئيس إلى خليفة لا يمكن عزله بعد أن إمتدت أيادى خفية أمريكية ذات صبغة أوبامية لتحول الإنقلاب من حركة قوية إلى حركة عبيطة أهش من الكعك والبتى فور
الفائدة الثانية لأردغان هى إعلان وفاة جمهورية أتاتورك والقضاء على أخر أمل فى عودتها للحياة
الفائدة الثالثة هو نسيان العالم للحادثة الإرهابية بنيس بعد أن كانت متصدرة للمشهد وكانت تتصاعد للقضاء على الإرهاب الإسلامى الذى نطق به أخيرا أولاند ولم تتحرج كلينتون فى أن تصرح بأنهم جهاديين متطرفين و غطى الإنقلاب الكيوت على الحادثة فدخلت فى طى النسيان ونجح أردغان وتخطيطه فى أن يقول للعالم بص العصفورة ولأنه عالم ساذج ومتخلف عقليا فتم تحييده وإنشغل بإرسال رسائل الإطمئنان للخليفة أردغان مخرج الروائع الجديد
الفائدة الرابعة هى إكتشاف أن أردوغان مؤلف روائى رائع يستحق جائزة نوبل فى الأدب لتأليفه قصة الإنقلاب لكى تبدو محبوكة ويعتقد العالم أنها قصة حقيقية بعد أن ترك الحبل على الغارب و غرر بقادة الجيش وعمل نفسه عبيط لا يمسك بخيوط البلد وبعد أن تورط القادة المعادين لأردوغان وبعد أن تأكد من أنه لف الحبل على رقبتهم وقعوا فى الخية وشنقوا أنفسهم بالحبل الذى أعطاهم إياه أردوغان ليقوم بعد ذلك بمحوهم من على وجه الأرض دون أن يصدر بيانا من منظمات حكوك الإنسان أو تصاعد المطالبات بوقف الإعدامات الجماعية التى ستطول قادة وجنود الجيش التركى الكيوت
الفائدة الخامسة هو القضاء على قائمة القضاة الذى مثلوا شوكة فى ظهر أردوغان ولم يتطلب القضاء عليهم وقتا غير إخراج اللستة المحضرة مسبقا من جيب الحاوى أردغان ليقيل 2500 قاض لم نراهم وقت الإنقلاب ولا توجد نتائج لتحقيقات ولكن لأنها تمثيلية مضمونة فلم نسمع صوتا يندد بتنكيل أردوغان بالقضاء والقضاء عليه فى لمحة بصر
الفائدة السادسة هى إحياء العداء الإعلامى لحركة التغيير بمصر التى أطاحت بأرجوز الإخوان مرسى وهم ما رأيناه ونراه من أزلام السى إن إن وباقى الإعلاميين الإخوانجية والذين خرجوا يقارنوا بظلم بين ما يحدث فى تركيا وما حدث فى مصر مع أن الشعب فى مصر أصر أن يرحل خادم الجماعة وأن يطرد الإخوان حتى لو حكمه الجيش فليس هناك وجه للمقارنة فقد أراد الشعب يتحمل ويتخلص من الخونة من أجل أن نمر من الكمين ولا يحكمنا تابع أو خائن أو طرطور مثل مرسى
والفائدة السابعة التى جناها أردوغان هو وقف الضربات العسكرية لداعش بعد أن بدأت فى منحنى الهبوط لا الصعود وتوالت هزائمها العسكرية ليعطيها تمثيلية الإنقلاب فرصة لإلتقاط الأنفاس حتى يستطيعون أن يلملموا أنفسهم على الأرض بعد أن توقفت الهجمات الأمريكية الوهمية من القاعدة التركية هذا بالإضافة إلى القضاء على الجيش التركى وإعطاء اليد الطولى للملشيات الخفية لأعضاء الإخوان الأتراك الذين خرجوا من الجحور ليضربوا ويقطعوا رؤوس جنود الجيش التركى الكيوت الذى ثبت أن أردغان قد حوله لنمر من ورق سوليفان
عرفتوا بقى السبع فوايد وشربتوا مقلب الإنقلاب الكيوت وطلع أردوغان إنه سبع صنايع بس بخته مش ضايع فى وجود سياسيين ليس بهم لمحة ذكاء ولا حتى بيعرفوا يفرقوا بين الألف من كوز الدرة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق