فلافي دمنا الموتور ِ
فوق أعناقنا
وقلبنا الذي قارب أن يفيض
من الشوق
بلا معني
إتكأت فوق جرحي النازف
أغمضتُ عيني كي أري
أضفاث حلمي
بين الزهور أصبح الآن
مستباحُ أن أحلم فقط
فوق الورود الذابلة
عند الموائد التي هجرها العشاق
كي يتركوها للعجائز يحلمون
حلمي الوليد راحل هو
كالراحلين في درب الهروب
بلا عودة هو
عند مرافئ الرحيل
ذكري وهمس دفين
يفيض من العيون
وزهرة ٌملقاة ٌ تحت أقدامهم
نهروها .. ذبحوها .. قتلوها
وشوا بها كما وشت
بيوسف أمرآة العزيز
قالت له يراودني عن نفسه
قال لها ......كاذبة بل
هي راودتني عن نفسها
من الخلف جذبتني ثم كذبتني
فكذبها شاهد ٌ من أهلها
زهرةٌ موشَ بها ..
قالت لهم إني راحلة ٌ
أبحثُ بين اللقيماتِ
عن لقيمه تُقيم صلبي
فلم أجدها !
إلا بعدما .. فقدتُ
أشهي ما أمتلك
فكان صباحي
شاحب النظرات
ومن خلف نافذتي
أطلت دموعي بلا موعد
سوي أنك كالعادة رحلت
كان الحزن يعلن عن بدايته
وتشابك اللبلاب يلتف بساقي
فباتت قناديل السهر رمادية اللون
كأمسياتي بلا معني ولا وطن
بانتظارِ الذى لايجئ
كفكفي الدمعَ فما ..
أنا إلا إيزيس في لحظة انتقام
ويسألوني فأقول مثلها
هاأنا أعد حورس للمعركة
ولن يعكر صفو انتقامي
إلا خديعتكم والشرك
والتابوت الذي أغلقتموه علي
الحبيب يوم عرس ميلاده
مقاطع من موت جسدي
أستجدى منكم بضعة عطف
وقتالي سيكون بنفس الخنجر
ونفس الورود والجواد الطامح
القتالُ فوق نفسِ الجواد
وحينما اقاتلْ...
أنزع ثوب الدانتيللا الشفاف
وأرتدي درعا من نحاس
فقدموا العزاء للبن في أثداء
نست معني الإمومة
بعدما تاه منها حورس
والفارس الذي سافر
في دمها يوما...
مات مخنوقا في تابوت
فوق أعناقنا
وقلبنا الذي قارب أن يفيض
من الشوق
بلا معني
إتكأت فوق جرحي النازف
أغمضتُ عيني كي أري
أضفاث حلمي
بين الزهور أصبح الآن
مستباحُ أن أحلم فقط
فوق الورود الذابلة
عند الموائد التي هجرها العشاق
كي يتركوها للعجائز يحلمون
حلمي الوليد راحل هو
كالراحلين في درب الهروب
بلا عودة هو
عند مرافئ الرحيل
ذكري وهمس دفين
يفيض من العيون
وزهرة ٌملقاة ٌ تحت أقدامهم
نهروها .. ذبحوها .. قتلوها
وشوا بها كما وشت
بيوسف أمرآة العزيز
قالت له يراودني عن نفسه
قال لها ......كاذبة بل
هي راودتني عن نفسها
من الخلف جذبتني ثم كذبتني
فكذبها شاهد ٌ من أهلها
زهرةٌ موشَ بها ..
قالت لهم إني راحلة ٌ
أبحثُ بين اللقيماتِ
عن لقيمه تُقيم صلبي
فلم أجدها !
إلا بعدما .. فقدتُ
أشهي ما أمتلك
فكان صباحي
شاحب النظرات
ومن خلف نافذتي
أطلت دموعي بلا موعد
سوي أنك كالعادة رحلت
كان الحزن يعلن عن بدايته
وتشابك اللبلاب يلتف بساقي
فباتت قناديل السهر رمادية اللون
كأمسياتي بلا معني ولا وطن
بانتظارِ الذى لايجئ
كفكفي الدمعَ فما ..
أنا إلا إيزيس في لحظة انتقام
ويسألوني فأقول مثلها
هاأنا أعد حورس للمعركة
ولن يعكر صفو انتقامي
إلا خديعتكم والشرك
والتابوت الذي أغلقتموه علي
الحبيب يوم عرس ميلاده
مقاطع من موت جسدي
أستجدى منكم بضعة عطف
وقتالي سيكون بنفس الخنجر
ونفس الورود والجواد الطامح
القتالُ فوق نفسِ الجواد
وحينما اقاتلْ...
أنزع ثوب الدانتيللا الشفاف
وأرتدي درعا من نحاس
فقدموا العزاء للبن في أثداء
نست معني الإمومة
بعدما تاه منها حورس
والفارس الذي سافر
في دمها يوما...
مات مخنوقا في تابوت
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق