يقول احد الشعراء المعاصرين اللعنة على الفاسدين والمفسدين الحاكمين مهما كانت مناصبهم وصفاتهم لماذا هذا التجاهل والاهمال ومقتل الأطفال بسبب أسلاك الكهرباء كما يحصل في اماكن بغداد وخاصة في مجمع الصالحية السكني ومقتل الخمسة اطفال بالصعق الكهربائي . القاصي والداني يعلم بمستوى الفساد المالي والاداري الذي يحيط بوزارة الكهرباء وازلامها المخضرمين الذين لم يكلوا ولم يملوا من الكسب الحرام طيلة هذه السنوات ومن توليد استياء شعبي من النظام الديمقراطي الجديد بدلا من توليد الكهرباء. لقد عشش ازلام ومناصري البعث المقبور في هذه الوزاره وتعاونوا مع قيادات معارضة للعراق في عمان ولبنان لاستيراد المحولات والمولدات وكافة الأدوات الكهربائية المبالغ بأسعارها والمتواضعه بمواصفاتها خدمه لأهداف ولي نعمتهم الجرذ المقبور وسياساته. لا نعلم متى يحاكم هرم الفساد في الوزارة رموز الفساد والإفساد وهما رعد الحارس وسلام قزاز وبقية الوكلاء والمدراء . ان هذه الوزارة أصبحت كفتاة الليل تعمل في الظلام الدامس وجميع طرقها تعج بالظلام ومغلقة على المراجعين والصحفيين من جميع الجهات .
انه زمن البول فوق المناضد والمكاتب الفاخرة البعض من الوزراء الفاسدين والفاشلين الذين ينهبون ثروات البلاد ويسرقون بإفراط قل نظيره في العالم وزراء لاضمير لهم أبول عليهم بدون حياء فقد حاربونا بدون حياء ولا خجل حسب قول الشاعر وزارة الكهرباء تحتقر الفقير وتخشى المسؤول والتجار والطاكين ، تذهب الى بيوت وأزقة الدعارة وتصلح كهرباء العاهرات ولكنهم يتركون المناطق المسحوقة والفقراء والمتقاعدين بحجة انهم تابعين الى الجمعيات التعاونية والجمعيات تنفي ، استخفاف بحقوق الإنسان واهانة للمواطن العراقي ومخالفة صريحة للدستور العراقي الذي كفل كل الحقوق بتقديم الخدمات بدون تميز ولا تحيز كما تعمل المديرية العامة لتوزيع كهرباء الكرخ اذ تم تصليح كهرباء بعض العمارات التي يسكنها بعض المسؤولين في هيئة النزاهة ومجلس الوزراء بينما تترك عمارات يسكنها الفقراء والمتقاعدين والمعوقين والنازحين لان هولاء لا يعرفون كيف يصلون الى مكتب الوزير والمفتش العام وحبربشية المدير العام الذي لا يستحي ولا يخجل ويقوم بالكذب والتدليس ومكتبه يطرد المراجعين والصحفيين بحجة وجود الضيوف ولديه التزامات فيما يترك المحولات الكهربائية قابلة للانفجار يقتل الاطفال كما حصل في مجمع الصالحية السكني بينما المديرية العامة لكهرباء الكرخ تخزن القابلوات وبقية المواد ولا تصرف الا للمسؤولين والطاكين وتترك المواطن الفقير يواجه الجحيم الا يستحق الوزير الفهداوي الاستجواب والإقالة اكثر من عشرة اطفال يصعقون بالكهرباء وتتفحم جثثهم وسكان عمارة 138 في مجمع الصالحية السكني يصرخون ويناشدون على مدى سنين طويلة اين لجنة الخدمات البرلمانية ، اين عمل مجلس محافظة بغداد ، اين المراقبة ومتابعة الشكاوي يا مجلس الوزراء تعدد الجهات والسرقات معلومة وواضحة ، الى متى يبقى أعضاء المجلس البلدي في بغداد نوام ولا غيرة ولا اهتمام بهذه الخدمات وخاصة النظافة وتنظيم الأسلاك ونقص المياه فقط نراهم في أوقات الانتخابات يركعون ويتوسلون ويستجدون ويقبلون الأيادي من اجل الحصول على أصوات الناس وحتى تدخلهم في شؤون الجمعيات التعاونية و يعملون فيما بعد تتضح خيانة الأمانة والمبادئ والقيم ويفكرون في مصالحهم الشخصية والاستحواذ على العقارات والاليات والرواتب والامتيازات ولا يلتزمون حتى في الدوام وبسبب عدم الرقابة و"استزواجهم" للناخبين ويتذرعون بشتى الحجج ويسوقون الأكاذيب ويمارسون المراوغة والخداع والضحية والمتضرر الوحيد من جراء تلك الممارسات هو المواطن الذي كشف تلك الالعيب القذرة ، لقد حققت وزارة الكهرباء المركز الأول بالفساد وهدر المال العام وتفوقت على اكبر محتالي ونصابي العالم ورجعت لسرقة المواطن من جديد بقوائم مليونية بحجة زيادة اجور الكهرباء بينما المسؤول يتمتع بالكهرباء على 24 وببلاش ويستخدم "التجطيل" . ولو صرفت وزارة الكهرباء تلك الاموال بالشكل الصحيح لكنا الان نتمتع بأعلى إنتاجية للطاقة وكهرباء مستقرة وتشغيل المصانع والمعمل ونتخلص من شرور واستغلال أصحاب المولدات مصاصي دماء الشعب . لا نعلم اين وصل العمل بالمحطات الكبيرة في اليوسفية ، والدبس ، والبصرة هذه المحطات يعملون بها منذ اكثر من اربعة عقود هل اصبحت مندثرة ام يعاد لها الحياة وتعمل من جديد نتمنى ان تجيبنا الوزارة عن هذه المحطات وغيره لا فقط التسويف والتدليس والتغليس تفتش الجهات الرقابية ا أموال وزارة الكهرباء بعقود وهمية على الورق والتي بلغت 50 مليار دولار على مدى عقد من الزمن فقط . أما آن الاوان ان يتم ملاحقتهم قانونيا ومحاسبتهم على كل دولار صرف في غير محله وهم في شتى الدول الأوربية والعربية . لقد تمتع الوزراء السابقين بأعلى ايراد في العالم وهم يتجولون الان في العواصم الأوربية ويتمتعون بشراء العقارات الفاخرة ويقيمون في أجمل المدن والفنادق وكل تلك الخيرات والنعم هي من ضلع الشعب العراقي الذي ضحك عليه وزراء الكهرباء ونهبوا الاموال وطفروا ولا نعلم متى تنتهي تلك العمليات ويتم توفير الطاقة الكهربائية اسوة بالصومال وارتريا وجيبوتي ولبنان والأردن وشتى الدول المتطورة والمتخلفة فبعد ان كان الحديث عن الخصخصة في قطاع الكهرباء قبل سنوات أربع كفر ومحرم وإجرام , أصبحت الخصخصة من الحلول المطروحة على طاولة الوزارة الان بعد أن ملئت جيوبهم بمليارات الشعب المسروقة ليتمكنوا من شراء جزء كبير من هذه الصناعه والاستشمار من هذه الاموال حتى يتخلصوا من نقمة الشعب لماذا يعمل سليم الجبوري والمحيطين به على عدم الاستجواب لوزير الكهرباء ويضعونه في سلة الدعايات الانتخابية والأسباب السياسية ويعدونه تسقيط سياسي ومحاربة طائفية وحزبية ارحمونا من اهمال وفساد وزارة الكهرباء ونتمنى الاهتمام بالخصخصة والاستثمار وتوفيرالكهرباء للشعب العراقي المبتلى بضياع ثروته وانعدام الخدمات أجيبونا يرحمكم الله .
انه زمن البول فوق المناضد والمكاتب الفاخرة البعض من الوزراء الفاسدين والفاشلين الذين ينهبون ثروات البلاد ويسرقون بإفراط قل نظيره في العالم وزراء لاضمير لهم أبول عليهم بدون حياء فقد حاربونا بدون حياء ولا خجل حسب قول الشاعر وزارة الكهرباء تحتقر الفقير وتخشى المسؤول والتجار والطاكين ، تذهب الى بيوت وأزقة الدعارة وتصلح كهرباء العاهرات ولكنهم يتركون المناطق المسحوقة والفقراء والمتقاعدين بحجة انهم تابعين الى الجمعيات التعاونية والجمعيات تنفي ، استخفاف بحقوق الإنسان واهانة للمواطن العراقي ومخالفة صريحة للدستور العراقي الذي كفل كل الحقوق بتقديم الخدمات بدون تميز ولا تحيز كما تعمل المديرية العامة لتوزيع كهرباء الكرخ اذ تم تصليح كهرباء بعض العمارات التي يسكنها بعض المسؤولين في هيئة النزاهة ومجلس الوزراء بينما تترك عمارات يسكنها الفقراء والمتقاعدين والمعوقين والنازحين لان هولاء لا يعرفون كيف يصلون الى مكتب الوزير والمفتش العام وحبربشية المدير العام الذي لا يستحي ولا يخجل ويقوم بالكذب والتدليس ومكتبه يطرد المراجعين والصحفيين بحجة وجود الضيوف ولديه التزامات فيما يترك المحولات الكهربائية قابلة للانفجار يقتل الاطفال كما حصل في مجمع الصالحية السكني بينما المديرية العامة لكهرباء الكرخ تخزن القابلوات وبقية المواد ولا تصرف الا للمسؤولين والطاكين وتترك المواطن الفقير يواجه الجحيم الا يستحق الوزير الفهداوي الاستجواب والإقالة اكثر من عشرة اطفال يصعقون بالكهرباء وتتفحم جثثهم وسكان عمارة 138 في مجمع الصالحية السكني يصرخون ويناشدون على مدى سنين طويلة اين لجنة الخدمات البرلمانية ، اين عمل مجلس محافظة بغداد ، اين المراقبة ومتابعة الشكاوي يا مجلس الوزراء تعدد الجهات والسرقات معلومة وواضحة ، الى متى يبقى أعضاء المجلس البلدي في بغداد نوام ولا غيرة ولا اهتمام بهذه الخدمات وخاصة النظافة وتنظيم الأسلاك ونقص المياه فقط نراهم في أوقات الانتخابات يركعون ويتوسلون ويستجدون ويقبلون الأيادي من اجل الحصول على أصوات الناس وحتى تدخلهم في شؤون الجمعيات التعاونية و يعملون فيما بعد تتضح خيانة الأمانة والمبادئ والقيم ويفكرون في مصالحهم الشخصية والاستحواذ على العقارات والاليات والرواتب والامتيازات ولا يلتزمون حتى في الدوام وبسبب عدم الرقابة و"استزواجهم" للناخبين ويتذرعون بشتى الحجج ويسوقون الأكاذيب ويمارسون المراوغة والخداع والضحية والمتضرر الوحيد من جراء تلك الممارسات هو المواطن الذي كشف تلك الالعيب القذرة ، لقد حققت وزارة الكهرباء المركز الأول بالفساد وهدر المال العام وتفوقت على اكبر محتالي ونصابي العالم ورجعت لسرقة المواطن من جديد بقوائم مليونية بحجة زيادة اجور الكهرباء بينما المسؤول يتمتع بالكهرباء على 24 وببلاش ويستخدم "التجطيل" . ولو صرفت وزارة الكهرباء تلك الاموال بالشكل الصحيح لكنا الان نتمتع بأعلى إنتاجية للطاقة وكهرباء مستقرة وتشغيل المصانع والمعمل ونتخلص من شرور واستغلال أصحاب المولدات مصاصي دماء الشعب . لا نعلم اين وصل العمل بالمحطات الكبيرة في اليوسفية ، والدبس ، والبصرة هذه المحطات يعملون بها منذ اكثر من اربعة عقود هل اصبحت مندثرة ام يعاد لها الحياة وتعمل من جديد نتمنى ان تجيبنا الوزارة عن هذه المحطات وغيره لا فقط التسويف والتدليس والتغليس تفتش الجهات الرقابية ا أموال وزارة الكهرباء بعقود وهمية على الورق والتي بلغت 50 مليار دولار على مدى عقد من الزمن فقط . أما آن الاوان ان يتم ملاحقتهم قانونيا ومحاسبتهم على كل دولار صرف في غير محله وهم في شتى الدول الأوربية والعربية . لقد تمتع الوزراء السابقين بأعلى ايراد في العالم وهم يتجولون الان في العواصم الأوربية ويتمتعون بشراء العقارات الفاخرة ويقيمون في أجمل المدن والفنادق وكل تلك الخيرات والنعم هي من ضلع الشعب العراقي الذي ضحك عليه وزراء الكهرباء ونهبوا الاموال وطفروا ولا نعلم متى تنتهي تلك العمليات ويتم توفير الطاقة الكهربائية اسوة بالصومال وارتريا وجيبوتي ولبنان والأردن وشتى الدول المتطورة والمتخلفة فبعد ان كان الحديث عن الخصخصة في قطاع الكهرباء قبل سنوات أربع كفر ومحرم وإجرام , أصبحت الخصخصة من الحلول المطروحة على طاولة الوزارة الان بعد أن ملئت جيوبهم بمليارات الشعب المسروقة ليتمكنوا من شراء جزء كبير من هذه الصناعه والاستشمار من هذه الاموال حتى يتخلصوا من نقمة الشعب لماذا يعمل سليم الجبوري والمحيطين به على عدم الاستجواب لوزير الكهرباء ويضعونه في سلة الدعايات الانتخابية والأسباب السياسية ويعدونه تسقيط سياسي ومحاربة طائفية وحزبية ارحمونا من اهمال وفساد وزارة الكهرباء ونتمنى الاهتمام بالخصخصة والاستثمار وتوفيرالكهرباء للشعب العراقي المبتلى بضياع ثروته وانعدام الخدمات أجيبونا يرحمكم الله .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق