امارسهُا
طقوس الحزن اجمعها
فمن ذكرى
ترافقني لقصتنا
الى دمعٍ على الخدين يغرقني
بغصتنا
ويأتي الطيفُ فى الافكار يحملني
الى ايام ِ ماضينا
طموحُ كان يشغلنا
لنبى يوم حاضرنا
ونجني بعدها غدنا
وكانت دائما تعطى
بلا تعبٍ بلا كلل ِ
لتسقى قلبنا طهراً
لتنمو بعدها حباً سعادتنا
وجاء الموتُ معتوها ومجنوناً
فالغى عطر قصتنا
لها قلبي وأيامي
سابقي عاشقا دوماً
اراها داخلي تبقي
محطات ً
ارى فى عمقها لطفا
حناناً شع ْ ايمانا
على عمري ... على داري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق