بغداد ؛ يا عروس الشرق وتاج العواصم،
دروب الغربة كلها ظلت عاجزة عن أن تكون مسمارًا ادقه في نعش نسيانكِ.
فكرت في سري وقلت لنفسي:
لاحيل المخيلة على التقاعد
وأرمد الذاكرة.
لكن سرعان ما فاح شذى الذكريات.
بغداد، لازلتُ اسفُّ التراب
لانك ذكرى عالقة على جدران زماني.
ما الحل؟
بستان أنا
وأنتِ نخلة مغروسة في أرض أغترابي،
كلما هزت رياح النسيان جذعكِ في هزع الليل؛
كلما تجذرت فسائلكِ في قلب بستاني؛
فكيف لي أن أدق مسمارًا في نعش ذكرياتي!.
دروب الغربة كلها ظلت عاجزة عن أن تكون مسمارًا ادقه في نعش نسيانكِ.
فكرت في سري وقلت لنفسي:
لاحيل المخيلة على التقاعد
وأرمد الذاكرة.
لكن سرعان ما فاح شذى الذكريات.
بغداد، لازلتُ اسفُّ التراب
لانك ذكرى عالقة على جدران زماني.
ما الحل؟
بستان أنا
وأنتِ نخلة مغروسة في أرض أغترابي،
كلما هزت رياح النسيان جذعكِ في هزع الليل؛
كلما تجذرت فسائلكِ في قلب بستاني؛
فكيف لي أن أدق مسمارًا في نعش ذكرياتي!.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق