سينريوهات كثيرة تم تداولها وتداعيات الحادث، أما النهاية واحدة ، الموت و الموت واحد.
السيناريو المنتظر: اتصال المسؤول عن الجهة الأولى إلى مسؤول الجهة الثانية واستنكار الحادث الأليم، و طلب تهدئة النفوس بين الأطراف و العودة عن الفتنة الداخلية .
ما بدي احكي درزياً، لأن نفس المشكلة ممكن تصير بأي طائفة أخرى، بس يا عيب الشوم وين صرنا.
انتو وين كنتو قبل ٦ أيار؟ وين كانت هالعاطفة و الحنية؟ فكرتو بعد الخلاف شو التداعيات المنتظرة؟ فكرتو غير بنفسكن وربحكن للمعركة ؟
الحق مش عليكن صدقونا، الحق عالشعب الغبي!
مش إنتو الطبقة الحاكمة يلي بدكن تغيير، نحنا يلي بدنا تغيير..
الله يرحمك يا علاء ، هني يومين و بينسو، الشويفات شهرين و بتنسى، وانت جمرة بتبقى تحرق بقلب امك لآخر يوم من عمرا...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق