اصفق لنسيان في ذاكرة متمرده
ماذا افعل
وزمني يتدحرج في جسد طفولة
اشيخ
وليس في جسدي كوة
ترتوي من شهوة راسخه
وهم على تنوعهم
لا يتقنون الا لغة الغضب
في فم الغبار طاءر اعمى
تمردت الارض على السماء
فصفقت غيمة عرجاء
لا مكان له
ويخاطب الأفق
قال سأغني
الحنجرة على الضفة المقابله
اتركني
أحب ان اسمع أبناء الابديه
وأنتمي لآراغن السماء
تمهل
فأنا لست سوى عيون مغلقة
وجسد يحك ظهر الارض
انها هذا المخمل الذي ترتديه
والشمس الممسكة بقوس قزح
قالت الشفتان
أفضل ان اقبل بفم ابجدية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق