جامعة هلسنكي
د. محمد حبيب الله (أبو رامي)، أنا والعمرُ سائران صحابا. ديوان شعر شعبي. عرعرة: دار الأماني للنشر والتوزيع م. ض. ٢٠١٢، ١٠٩ ص.
ولد الدكتور محمد حبيب الله في عين ماهل عام ١٩٣٨، تخرّج من دار المعلمين بيافا ١٩٦٠، حصل على الشهادة الأولى والثانية من الجامعة العبرية في التربية واللغة العربية. علّم العربية في دار المعلمين في حيفا. حصل على الدكتوراة من جامعة ولاية ميشيغان خلال سنتين، تقاعد عام ٢٠٠٣. بين السنوات ١٩٩١-٢٠٠١ عمل محاضرًا وبروفسورًا زائرًا في جامعة لافبرا وجامعة انجيليا في انجلترا. كان رئيسا للجنة متابعة قضايا التعليم العربي لمدّة عشر سنوات. ألّف حوالي ٤٠ كتابًا بعضها بالمشاركة مع آخرين في مجالات التربية ومناهج التعليم العربي في البلاد. من إصداراته: أنا أقرأ أنا أفكّر (فهم المقروء) من الصفّ الأوّل حتّى السادس وسلسلة كتب: القراءة الحديثة (بداية لكتاب الرائد) من الصفّ الأول للسادس أيضا. يعمل على إعداد سيرته الذاتية: أن تكون معلمًا عربيا فلسطينيا في دولة أحادية القومية. ص. ١٠٩. بالاشتراك مع الصديق س. م. أ، ص. ٥٣؛ قصائد مناسبات واجتماعيات، انطباعات لأماكن زارها مثل طابا بالقرب من البحر الأحمر، ٦١؛ ألمانيا؟، ٦٢؛ amensee والصحيح Armensee, 62، لشبونة، ٦٣، تركيا.٦٧؛
يحتوي الديوان على ٧٥ قصيدة قصيرة ومن عناوينها: مع الفتاة العربية، حسناء، قلبي والربيع، كفى الهجران، البسمة، لقاء، في سبيل المجد، غدًا ترحلين، عيدي، أنا والحياة، ذات العيون الخضر، جبل سيخ، طابا، لشبونة، لوزان، يا حلوتي، القهوة السادة، إلى جيراننا، إلى والدتي في عيد الأمّ، إلى رفيقة دربي، عرس سهى، حفيدتي رين، حولية ٢٠١١. من مواضيعه: غزل، الطبيعة، اجتماعيات ومناسبات ورحلات وحولياته قصائد نظم كلا منها في سنة بمناسبة عيد ميلاده ١٥ من تشرين الثاني. أشعار خفيفة، ص. ٧. التشكيل جزئي وفيه هفوات طباعية، ٥٣، ٥٤، وهمزة القطع ناقصة في حالات كثيرة؛ حالات كثيرة من تصريف الممنوع من الصرف مثلا ص. ٦٢. في ما يلي بعض انطباعاتي وملاحظاتي بعد مطالعة هذا الكتاب.
ديوان شعر شخصي، في التقديم، ص. ٧. اقتبس بعض الأشعار دون الإفصاح عن مصادرها إذ جمعها ودوّنها قبل نصف قرن من الزمان. شعر مقفى. ياء متطرفة بدون النقطتين مثل علّنى، ١٧؛ يومَ أُنهى، ٤٩، قُدْمًا والصواب قُدُمًا، ١٠؛ النقيُّ والصحيح النقيَّ، ١٣؛ ما رفّت بها ابدًا والصواب ما رفّت بها قط، ١٤؛ أُسَفي بدلا من أَسفي، ١٤؛ الرّدِى والصواب الرَّدَى، ١٤، في عطلة عيد الميلاد، ما المقصود؟، ١٤؛ منظرًا يأخُذُ الالبابُ، ١٥؛ وغمرتيني بدلا من وغمرتِني، ١٦؛ اهدَيْتَني بدلا من أهْدَيْتِني، ١٦؛ كأنّ خُلْقُك، ١٩؛ آلامْ بدلا من آلامُ، ١٩؛ وتغنِّ بدلا من وتغنّي، ٢٠؛ منّ بدلا من مَن، ٢٣؛ الجّوى، ٢٣؛ حسّاس الشعور، ٢٥؛ العَمر بدلا من العُمر، ٢٩؛ في نَفْسي ألأمالَ، ٣٥؛ الذُّرّى بدلا من الذُّرى، ٣٦؛ تمتِ وتضحكِ بدلا من الضمّة، ٣٦؛ في زخْرةُ، ٣٩؛ في هدْآةِ، ٤٠؛ ولا كلَّ ما في الكون يكفيك جملة، ٤٦؛ تُضحّى بروحٍ في هواي لأنعما، ٤٦؛ سقوط الألف الممدودة مثل امالُ شباب، ٥١؛ الجِّبال، ٥٧؛ انً، ٥٧؛ والناي غنّتْ،٥٨؛ وأزاهارًا، ٦٠؛ تُعدِقُ؟ ٦٠؛ قدّ تمتّعنا، ٦٩؛ خدُّ بدلا من خدٌّ، ٧٠؛ وكتبت حالًا هذه الابيات الذي اهديها لكل ام، ٧٩؛ في عيد أمي أشْرقتّ، ٧٩؛ كلِّ الصفات شملتها، ٨٠؛ فال أبٌّ، ٨٤؛ فكنتِ كُلهِك ناضرة، ٨٥؛ أكلوني البراغيث: سألوني ما جرى أهلُ الهوى، ٨٦؛ النضّيرْ، ٨٧؛ كي نَهَيّء عيشةُ الراغدَ، ١٠٠؛ جاهداً أسْعي لأوفي، ١٠١؛ وإلى من عَمّرتّ بيتي، ١٠٤؛ لا أَظنّ الموتَ شيئًا تَشْتَهيهِ كلَّ نفسِ، ١٠٧.
إنْ غبتِ عني ساعةً أبقى على نارٍ جَمِرْ، ١١.
يا حبيبي نحن قومٌ دأبُنا دومًا نُغالي، ١٧
هل رأيت البحر قد هاج على الشطّ وثارا
مُزبِدَ الصفحة مشتاقًا الى لُقيا العذارى، ٥٣
هذه الاطيار تَشدو بَيْن أزهارٍ لداةْ، ٤٥
ولنحتسي كَأْسُ (؟) الحياةِ
مليئةً حتّى القَرارْ…، ٥٢، ما المعنى حتى القرار هنا؟
العنادل تنطق، بسبب القافية، ٥٧
عندها أنسى مُصابي مع عنائي المائِلِ، ما وظيفة المائل سوى القافية هنا؟، ١٨
لمواجهة امتحانات البجروت، ٤٩.
وفي لوزان شاهدنا جمالًا يفوقُ بوصفه كلّ احتمال، ٦٦. ربّما كانت لفظة ”خيال” في آخر العجز أفضل.
وخيوط من نُضار تشلع القلبَ الرشيق، ٦٨، وانظر ص. ٦٩
نور المحيّا باسم والجيد ابيض منطلق، ٧٠
وجه تورّد لونه خدُّ توهّج فاحترق، ٧٠
فرح عرس كبير، ٨٧، ٩١.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق