لكلّ عين مشهد.. لكبها/ عرض ومراجعة ب. حسيب شحادة

جامعة هلسنكي

مصطفى كبها، لكل عين مشهد … تسميات الأماكن في القطاع الغربي لقضاء طولكرم الانتدابي: أبعاد لغوية وجغرافية وتاريخية واجتماعية. الناصرة: مجمع اللغة العربية، ٢٠١٧، ٤٦١ ص.
تتوزّع صفحات هذا الكتاب على مقدّمة وتمهيد ص. ٧-٢٩؛ خلفية تاريخية: قضاء طولكرم والإطار المكاني للبحث، ص. ٣١-٥٣؛ التعامل مع الأسماء العربية وكيفية نقلها وتسجيلها في الخرائط الإسرائيلية، ص. ٥٥-٦٢؛ جدول التسميات، ص. ٦٣-٤٣٤؛ الملاحق، قائمة مقدسات وأوقاف إسلامية، ٤٣٥-٤٣٧، مناطق سكنى، ٤٣٧-٤٤٠، خرائط، ٤٤١-٤٤٣، ثلاث منها يتعذّر رؤية أيّ شيء فيها؛ ثبت المصادر والمراجع، ٤٤٥-٤٦١ (٤٦ مصدرًا بالعربية، ٣٢ بالعبرية و ٢٩ بلغات أجنبية). 
ستّة أشخاص ساعدوا المؤلّف في جمع المعلومات من مقابلات شفوية مع ٣٥ شخصا. ويقول المؤلف في التمهيد ”تَعكس التسمياتُ العربية الفلسطينية للأماكن استمراريةً تاريخية عمرها مئات وآلاف السنين“ (ص. ٩، وآلاف السنين!؟). ويذكر المؤلف أن اللجنة الحكومية للتسميات قد عبْرنت حتّى العام ٢٠١٢ تسعة آلاف اسم موقع جغرافي. منها ”حي المصرارة ” الذي أصبح ”موريشِت“ و”حي القطمون“ سمّي ”غونين“ و”حي أبو ثور“ أصبح ”جبعات حنانيا“ و”حي الطالبية“ الشهير في القدس صار يحمل الاسم ”قومِميوت“ و”خربة عزون/تبصر“ باتت تعرف بـ”نئوت سَديه“ و”قرية الحرم/سيدنا علي“ أصبحت ”نوف يام“ أي ”منظر البحر“ و”أم خالد“ التي غدت حيًّا من مدينة نتانيا تحمل الاسم ”شيكون سيلع“. جدول التسميات الممتدّ من ص. ٦٣ إلى ص. ٤٣٤ هو جوهر هذا الكتاب، ويشمُل قُرابة الألف وخمسمائة اسم موقع، والجدول الأبتثي/الأبجدي مقسّم إلى خمسة أعمدة: التسمية وهي ذات قسمين؛ وصف المسمّى ومعناه؛ القرية/المدينة/المنطقة؛ المصدر؛ ملاحظات. مثال على ذلك: أبو الرُّجْمان: منطقة في شمال باقة الغربية والرجمان في العامية جمع رُجُم وهو كوم أو ركام الحجارة ومن هنا الاسم كما يبدو؛ باقة الغربية/ المصدر : قعدان، ٢٠١٤، ١١٦ وانظر ص. ٣٣٧ في أسفل الصفحة، ولكن لا ذكر له في قائمة المصادر والمراجع؛ للمعنى أنظر كذا وكذا. وهذه عينّة مختارة لأسماء المواقع، وحبذا لو رُتّبت أسماء الأراضي والأماكن أبتثيًا ولكن وَفق أسماء القرى والبلدات والمدن:
 أبو قاهوق، أبو القدّوم، أبو قطاط، أبو هشير. أبو الهكشة، أبو الهوا، الأحياش، أراضي الجزاير، أراضي المقاشير، أرض الأشاليل. أرض السمرة، أرض الشوامر، أرض القرقش، أرض اللصلاصة، أرض المغاريق، الأشابير، أم الرقاقي، أم القُحوف، أم منيخر، بئر الحانوتا، بئر زٌغْرُب، بئر زَقْطة، بئر السكّة، بئر الكِشِك، بئر المَحْص، بئر النبي شمعان، بحيرة قَطّورة، بركة الحُرّة، بركة الزُّطّ، بركة زيزان، البصّة، البَقوط، بَكْبُوك، بيّارة الألماني، بيّارة زعير، بيّارة كاوِرْك، بيّارة المسيحية (النصارى)، تل الشقف، تل الملّول، تلّة أم هابيل، تُلول، ثمد سالم، الجدرا، جزاير شُعْر، الجزمة، الحارة الشامية، الحارة القبلية، الحتاير، الحصاحيص، الحمرا، حنفيش، حَنُون، خربة البلّيقية (بلوقية)، خربة الزلفة، خربة الشَّرَف، خربة الفخت، خربة قبوطة، خربة قرعش، خربة كفر سِب، خربة المنشية، خربة المهواة، خشة الدراويش، الخِصاص، الخَطِّية، خلة البدّ، خلة الزعزاع، خلة الكَبّارة، خوار الزَّطّية، خوار العَفْص، خور أبو دقر، خور أبو طنطور، خور البرّيمة، خور الدقور، خور الكرّاز، خور نْصُوص، خور الهَرِش، دبّة الحصيد، دبّة الزطمة، دبّة القرّايا، الدرْدَس، الدَّرِيسة، دير عسفين، الشَّبْرة، الشتاتيل، الشتايل، الشقافين، الشكاير، شلاليف، الشنتول، الشهانيك، الشوبصية، الصراير، الصُلاقة، الصَلْمَنيّة، الطبوشيات، ظهرة النتش، العبابيل، عَرام، عمارة الزنبوط، عين حْرِيز، عين الزُرَيْقيّة، عيون الجحَاش، عيون دَقُوش، عيون الزرانيق، الفخت، الفراصيع، الفرش، القبليات، القَزَلات، قْطان البصة، الكب (الكابية)، الكبّاشية، الكبابير، الكراريم، الكُرْكُفّة، الكروم الشامية، الكريرية والتل، الكفايف، كوسيا، الليّة، مارس الخُب، المحاريق، المُخَربشة، مد الأكراد، المدحدر، المِزْبَرة، المصرارة، معاني عودة، مغازين، المنايس، المنجلة، المُنْطار، النحّاصة، النخارير، النُصرانية، النوارز، الهدايف، هِراب مسكة، وادي البد.
في ما يلي عيّنة منتقاة من الألفاظ ومعانيها بالعامّية كما وردت في هذا الكتاب، مع التنويه باسم البلدة/القرية/المدينة ورقم الصفحة. والجدير بالتنويه أنّ موضع معاني أسماء الأماكن ولا سيّما تأثيلها علميا بحاجة لدراسة متخصّصة منفردة  وهذه غائبة في هذا الكتاب. وفي خانة معاني أسماء الأماكن يجد القارىء مقتطفات من معاني الاسم في العربية المعيارية من جهة ونبذا من معانيها في العامّية دون الإفصاح عن هُوية تلك العامية. وفي بعض الأحيان يُحيل كبها إلى مصادرَ إما لا ذكر لها في قائمة المصادر وإمّا لا يفحَص كما يجب ما يقول المصدر الذي يستند إليه. مثال على ذلك لفظة ”كوسيا“ اسم تل أثري في جت سكنه في فترة معينة السامريون ويضيف كبها ”لا أصل واضح (!) للتسمية“ ويحيل إلى بيادسة، ٢٠٠١؛ سمارة، ٢٠١٥ وقعدان، ٢٠١٤، ١٠٥-١٠٦، أنظر كبها ص. ٣٣٧.
أولا: في قائمة المراجع ص. ٤٤٨ نجد: صبحي بيادسة، باقة الغربية تاريخ لا ينسى: مسيرة وتاريخ. كفر قرع: دار الهدى. بيادسي يكتب في ص. ٢٣: ”وهنالك أيضا موقعان أثريان في باقة الغربية هما خربة كوسي والتي تقع ضمن أراضي باقة الغربية“، وفي الملحوظة الهامشية رقم ١ ورد: ”كوسى: كلمة سريانية وتعني قطاع الحطب ذكرتها المصادر الأفرنجية بأسم (gosei) وربّما تحريف للكلمة السريانية قطاعو حطب ولقد كانت عامرة في العهد الروماني“، لاحظ عدم الدقّة والتخبط في هذه الجملة ولم يشر كبها إلى ذلك في إحالته لبيادسة وكيف يقول ”لا أصل واضح للتسمية“. أضف إلى ذلك أن الإحالة إلى قعدان لا وجود لها في قائمة المراجع، ص. ٤٥١ وبخصوص عبد الحكيم سمارة، تسميات الأراضي في التراث الفلسطيني في قرية خريش المهجرة كنموذج، المسيرة، ٦، ص. ٣٢-٣٣، ٢٠١٥-٢٠١٦ لا ذكر هناك لكوسيا/كوسى/كوسا كما يدّعي كبها. يبدو أنّ مصدر كل ذلك يعود لـ: مصطفى مراد الدباغ، بلادنا فلسطين. كفر قرع: دار الشفق، ط. ٢، ١٩٨٨، ج. ٣ القسم الثاني، ص. ٣٤٩: خربة كوسيه Coseia ربّما تحريف قايسايه السريانية أي قطّاعي الحطب/الخشب. في العام ١٩٥٣ أقام اليهود على الخربة قلعتهم مَؤور/نور وسكنها في بداية عام ١٩٦١، ٣٧٢ يهوديا. يستند الدبّاغ في هذا التأثيل إلى الوقائع الفلسطينية ١٤١٣، ولم أتمكّن من الاطّلاع عليها. لا أدري بناء على ماذا يقول كبها إنّ السامريين سكنوا في خربة كوسيه/كوسيا في فترة زمنية معيّنة، إذ لا ذكر لذلك بالمرّة لا عند بيادسة ولا سمارة المقتبسين في ص. ٣٣٧. ويأتي الدبّاغ في المصدر آنف الذكر ص. ٢٥٧ وعلى ضوء مخطوط سامري لا يُفصح عنه بقائمة مدن وقرى سكنها السامريون في الماضي ولا ذكر لكوسيا: نابلس، سالم، الفتوح، طولكرم، شجرة الخير، كفل حارس، بيت فاعور، عسكر، كفر وهبه، اللبن، ياسوف، مردة، طير نمارة، بيت فوريك، قرية حجة، اسكاكة؛ قيسارية، الصورتين، أماتين، بيت بزين، كفر قدوم، حلب، الشام، الرملة، غزة، عورتا، قرية جيت، دير استيا، حارس، بعلبك، بديا، قراوة، دير الغصون، الفندق. وينظر أدناه حول عين حْرِيز. 
أبو الرُّجْمان: جمع رُجُم وهو كوم حجارة، باقة الغربية، ٦٦، زيتا، ١٩٩.
أبو قطاط: جمع قطّ، الطيّبة، ٧٠.
أبو هشير: ج. هشران، العشب الكثيف الملتف؛ نبات برّي كثير الشوك، باقة الغربية، ٧٢.
أبو الهكشة: الضعف والهشاشة، كفر قاسم، ٧٢.
الأحياش: الأحواش ج. حوش، دار محاطة بجدار، قلنسوة، ٧٣.
أراضي المقاشير: أراض خالية من الشجر، قلنسوة، ٧٧.
أرض الشوامر: ج. شومر، باقة الغربية، ٨٤.
أرض القرقش: أرض سطحية قليلة السُمك، كفر قاسم، ٨٥.
أرض اللصلاصة: أرض متحركة واللاص هو الوحل، الطيبة، ٨٦، ١١٢.
أرض المغاريق:  ج. مغراق، مغراقة وهي أرض مغمورة بالماء، باقة الغربية، ٨٧.
أم الرقاقي: ج. رقيّة وهي قطعة صخر مستطيلة ورقيقة، باقة الغربية، ٩١.
أم القُحُوف: القحف هو فرن الطابون؛ جرّة كبيرة من الفخار، باقة الغربية، ٩٥.
أم القَطَف: القَطَفة هي بقلة ذات شوك كالحسك تنبت في الربيع، قفين، ٩٦.
أم منيخر: تصغير منخار أي أنف، حبلة، ٩٧.
بئر زُعْرُب: بئر الماء المتدفق، زعرب الماء أي سال وانصبّ، فرديسيا، ١٠٥.
بئر زَقْطة: زقط أي أمسك الشيء واستلمه، الطيبة، ١٠٦.
بئر السكّة: سكّة الحديد/المحراث أي حديدة المحراث الحادّة، دير الغصون، ١٠٧.
بئر السما: بئر الأمطار، جت. ١٠٨.
بئر السِيَر: بئر الحظائر وفي الفصحى الصير؛ أكوام من الحطب بشكل هلال لحماية الإنسان من الشمس والريح والمطر، قفين، ١٠٨.
بركة الحُرّة: أي الصافية، كفر سابا، ١٢١.
بركة الزُّطّ: الغجَر أو النوَر، تبصر/خربة عزون، ١٢٣، قاقون، ٢٢٤.
بركة زيزان: ج. زيز أي حشرة تطير وتقف على الشجر طويلا، خربة الزبابدة، ١٢٣.
بَصّة: أرض لا تمتصّ الماء بسرعة، المستنقع، باقة الغربية، ١٢.
بيّارة زعير: قصير القامة، الطيرة،١٤٣.
تل الشقف: ج. شقفة أي قطعة، قطعة أثرية، وادي الحوارث، ١٥٤.
تل الملّول: نوع من شجر البلّوط، جلجولية، ١٥٦.
تُلول: ج. تل، طولكرم، ١٥٩.
الحارة الشامية: الشامي أي جهة الشمال، جهة الشام، جت، ١٧٥، ٣٣٣، ٤٣٠.
الحارة القبلية: أي الجنوبية، جت، ١٧٥، ٣٣٤.
الخراريب: ج. خروبة  وهو شجر الخرّوب، فرعون قلنسوة، ١٩١.
خِربة الزلفة: الِملعقة، الصدفة الصغيرة، رمل عتيل، ٢٠١.
خربة قبوطة: خربة أرض عميقة موحلة وفي العامية أيضا الطعام الذي يقبّط اللسان أي تثقل حركته، وادي الفالق، ٢٠٤.
خربة قرعش: القرعوش هو الحيوان الضعيف المنكمش، كفر جمال، ٢٠٥.
خشة الدراويش: الخُشّة هي الغرفة الأرضية الضيّقة، جت، ٢١٢.
الخَطِيّة: الطريق المستقيم أو الأرض المستقيمة، الطيرة، ٢١٣. 
الخلا: العراء، خارج المنطقة السكنية، خريش، ٢١٣.
خلّة البدّ: البدّ هو حجر الرحى أو معصرة الزيتون، قفين، ٢١٥.
خلّة الزعزاع: الزعزاع اسم عشبة، الطيبة، ٢١٧.
خلّة الكَبّارة: فرن لانتاج الشيد، لتون، مِشْيَدة، كفر صور، ٢١٩، ٢٨٠.
خوار العَفْص: العفص نتوء في سيقان البلّوط وخشبه، قلنسوة، ٢٢٥.
خور أبو دقر: والدقر هو العنيد، الطيرة، ٢٢٧.
خور البرّيمة: البريمة ما تدار على البرغي لتثبيته في وضع معيّن، قلنسوة، ٢٢٩.
خور الدَّقور: دَقور، داقور، دُقَّرة، دُقَّرية أي خشبة غير مسنّنة كانت تستعمل لإقفال بوّابة البيت، قاقون، ٢٣٣.
خور نْصوص: ج. نُص أي نصف، الطيرة، ٢٣٨.
خور الهَرِش: هَرْش/هِرْش هو البقر الطاعن في السنّ، غابة كفر صور، ٢٣٩.

دَبَّة الحصيد: الدبة هي أرض مرتفعة، المرّة من الوقوع، أرض سهلية قليلة الارتفاع، وادي الحوارث، ٢٤١.
دَبّة الزطمة: دبّة السدّادة، باقة الغربية، ٢٤٢.
دَبّة القرايا: القرايا ج. قرية والقُرّ في العاميّة هو الجحش، ولد الحمار (في لهجة كفرياسيف: كُرّ بالكاف في مثل: إنتِ مش حُرّ إنتِ كُرّ)، قاقون، ٢٤٢، وادي الحوارث، ٢٩٨..
الدريسة: الدّريس اسم نبات شوكي يعترض الحصّاد، كفر قاسم، ٢٤٤. 
دير عسفين: العسيف عند البدو هو الجمل الصغير غير الأصيل، الطيرة، ٢٤٦.

الشبْرة: الشريط العريض لرفع شعر المرأة أو لربط الهدية، باقة الغربية، ٢٤٧.
الشتاتيل: الشتايل ج. شتيلة أي نبات معمر شجيري  يستخدم لعلاج بعض الأمراض، جت، ٢٤٩.
الشتايل: ج. شتيلة/شتولة وهي شجرة البلّوط، باقة الغربية، ٢٥٠. 
الشقافين: ج. شقيف أي الصخر العظيم المنحدر من الجبل، ويُعرف أيضا بالاسم عِراق، باقة الغربية، ٢٥٢.
الشكاير: ج. شَكارة/شْكارة وهي حاكورة صغيرة وكذلك كيس يتسع لحوالي ٢٥ كغم من الحبوب، قلقيلية، ٢٥٤.
شلاليف: ج. شالوف وهو الماء المنحدر من مكان عال كالشلّال؛ معنى آخر هو قضيب الحديد ”الشِّلْف“ أو الحربة/السيف ”الشَّلْفة“، قاقون، ٥٦. 
الشنتول: الأرض المتصلبة إثر تأخّر حرثها، الطيبة، ٢٥٧.
الشهانيك: شهنك معناه اشرأب عنق الإنسان وبالنسبة للحيوانات رفع الأذنين انتباهًا لضجة، قاقون، ٢٥٨.
الشوبصية: شبّص المسألة أي تدبّر حلا لها وشبّص المطلوب أي تمكّن من جمعه بصعوبة والتشبيصة عبارة عن خطوة في لعبة الإسكمبيل، باقة الغربية، ٢٥٩.
الشيكون: ج. شيكونات كلمة عبرية تعني حيّ سكني، الطيبة، الطيرة، ٢٦٥.
الصراير: صرارة ج. صرار أي الحصى، الطيبة، ٢٦٦.
الطبوشيات: ج. طبوشية ومعناها المُلك العامّ، شويكة، ٢٧٢.
طور كرم: أي طولكرم، ر > ل، طور بالآرامية تعني جبل، لغة السُّمَرة، السامريين هي الآرامية وهي لهجة فلسطينية غربية، طولكرم، ٢٧٤.
ظهر الجاجة: أي الدجاجة، جلجولية، ٢٧٧.
ظهرة النتش: والنتش هو البلّان، نبات شوكي، أوراقه صغيرة وثماره كروية صغيرة حمراء وتصبح بنية مع قدوم الصيف، دير الغصون، ٢٨١.
ظهور الفِر: واحده فرّة وخو طائر السُّمن أو السُماني وفي رأي البعض هو طائر السلوى الوارد في التوراة والقرآن، قفين، ٢٨٢.

العَبابيل: ج. عَبْل/عَبّول والمعنى ثمر شجر التوت أو البزّاقة بعد خروجها من الحلزونة أي الصدفة، قلنسوة، ٢٨٣.
عَرام: عرّم التراب كوّمه والعرام مقدار ملء راحتي اليدين (في لهجة كفرياسيف: ملء كفّة واحدة)، طولكرم، ٢٨٤.
العقبات: ج. عقبة وهي صخرة ضخمة تعترض الطرق، خريش، ٢٨٩.
عِمارة: أرض مستصلَحة لغرس أشجار فاكهة، لم يذكر اسم البلدة، ٢٩١.
عمارة الزنبوط: الزنبوط، زنابيط هو ورقة البصل القاسية تنمو عليها الأزهار البذرية، باقة الغربية، ٢٩٣.
عين حْرِيز: ”عين ماء تقع في الجزء الغربي لقرية جت. ليس هناك أصل واضح للاسم“، ويشير إلى المصدر: سمارة، ٢٠١٥. في قائمة المصادر نجد: عبد الحكيم سمارة، تسميات الأراضي في التراث الفلسطيني في قرية خريش المهجرة كنموذج، المسيرة ٦، ٢٠١٥-١٠١٦، ص. ٣٢-٣٣، كبها ص. ٤٥٠. طلبت من صديقي الدكتور علي خالد وتد ابن جت أن يتقصّى تسمية العين بحريز فجاء جوابه مشكورًا في رسالة إلكترونية في ٢٨ تموز ٢٠١٨ مفادها: يذكر مسنّو جت أنّ عين الماء المذكورة والسهل كانا ملكًا لعائلة ”عرو“، إحدى عائلات قرية جت وتوصّل وتد بناء على المصدر التالي إلى أنّ هذه العائلة أصلها من قرية ”علار“ الواقعة شرقي جت، على سفوح جبال السامرة وجدّ هذه العائلة اسمه ”حريز“ وله تنسب الأرض وعين الماء، أنظر: عبد الحكيم سمارة، تاريخ عائلات جت، موسوعة المفصل في تاريخ جت، ٢. منشورات شمس، ٢٠٠٤، ص. ٢٥١-٢٥٤. والجدير بالذكر عدم وجود أي ذكر لهذا المصدر في كتاب كبها قيد العرض والمراجعة، أنظر ص. ٤٥٠.
عين الزُرَيْقية/الزريقي: الزريقي، أبو زريق، القيق، زرياب، اسم طائر، وادي الفالق، الطيبة، ٢٩٦.
عيون دَقُوش: دِقِش أي ضعُف البصر وتكسّرت الرموش وداقش مداقشة أي قايض مقايضة، وادي الحوارث، ٢٩٩.

الفراصيع: ج. فرصوع ويعني البروز، الطيبة، ٣١٠.
الفُروش: ج. فرش أي الأرض المستوية أو الواسعة أو كثيرة النبات، باقة الغربية، ٣١٢.

القِبليات: جهة القبلة أي الجنوب، قلنسوة، ٣١٥.
قْطان البصة: ج. قطاين، قطعة أرض صغيرة، حاكورة أو قطعة أرض جبلية مائلة مستطيلة ومقسّمة بسلسلة حجرية، باقة الغربية، ٣٢١.
الكبابير: ج. كُبّارة أي فرن حرق الشيد/الكلس/الجير وتصنيعه، جت، ٣٣٠.
الكبّاشية: الكباش والمكابشة بمعنى التنافس عن طريق اشتباك يدي المتباريين ومحاولة كل منهما إنزال يد الآخر (في لهجة كفرياسيف: إمْطاقَشِه) والكُبّاش هو الكديس الواحد من حجارة الجير المعدّة لطبخها في الكبّارة، جت، ٣٢٩.
الكراريم: ج. كَرْم، دير الغصون، ٣٣١.
الكُرْكُفّة: الأرض قليلة التراب، كفر قاسم، ٣٣١.
الكريرية والتل: الكريرية أي الأرض المنخفضة وفيها حفرة، جت، ٣٣٤.
الكفايف: ج. كفة أي أرض مستوية ككف اليد، باقة الغربية، ٣٣٥.

اللقايا: ج. لقيّة أي نقطة التقاء الهضاب المنحدرة بالسهل أو ما يتمّ العثور عليه، قاقون، ٣٣٩.
الليّات: ج. ليّة، وهي الأرض المائلة الملتوية، جت، ٣٤٠.
مارس، موارس:  قطعة أرض مستطيلة تزيد مساحتها على عشرة دونمات، جت، ٣٤١.
المارقة: أي القاطعة، المارّة من مكان لآخر، جت، ٣٥٠.
مُدّ الأكراد: مكيال حبوب ذو ١٨ لترًا بالتقريب وهنالك نصف مدّ ورُبْعية وثُمنية، كفر سابا، ٣٥٧.
المِزْبَرة: بركة أو حفرة يتجمّع فيها زيبار الزيتون أي زيته، جت، ٣٦٩.
المَشْقوع: يقال شقع المزراب أي انهمر المطر منه محدثًا صوتًا؛ شقعة/حملة الحطب هي الحزمة، شقع الحطب أي رتّبه، الطيرة، ٣٧٤.
معاني عودة: ج. معناة، قطعة أرض يحرثها الحيوان في اليوم وهي حوالي نصف دونم أو دونمين أو ثلاثة وهي تحتاج لصاع بلقاوي من بذور القمح، قلنسوة، ٣٧٧. 
المنازل: ج. منزول وهو مأوى للضيف لأيّام قليلة كانت تملكه الأسر الثرية، كفر قاسم، ٣٨٧.
المَنايِس: الكهوف الأثرية، دير الغصون، ٣٨٨.
المنايس: ج. منساس، عصا طويلة ذات حديدة مسطّحة في طرفها لإزالة التراب عن السكّة ومسمار في الطرف الآخر لنخز الدابة لتنشيطها وحثّها، دير الغصون، ٣٨٩.
المنجلة: أرض فيها النجيل وهو نبات برّي جذوره متفرّعة في الأرض وهو ضار بالمزروعات، قلقيلية، ٣٨٩ (في كفرياسيف أرض باسم المِنْجيلِه).
المُنْطار: في العربية المعيارية ”المِنْطار“موقع حراسة ومراقبة في الكرم، قلنسوة، ٣٩١.

النخارير: ج. نخرير وهو الثَّقْب في الصخر، الطيبة، ٤٠١.
نزّاز/نزّازة ج. نزّازات: أرض تنضح منها المياه ببطىء، قلنسوة، ٤٠٢.
نهر العوجا: اسمه أيضا نهر الجريشة أو نهر الطواحين أو نهر يافا، جلجوليا، ٤٠٤.

هِراب مسكة: أي حفرة لاستخراج الماء أو بركة لتخزينه، غابة مسكة، ٤٠٨. 

وادي القزاز: وادي الزجاج، باقة الغربية، ٤٢١. 
وادي المِرْبط: الربط يعني نصب الكمين، قفين، ٤٢٣. 
وادي مَصّين: المصّة وتد صغير يحشر بجانب سكة الحراثة لتثبيتها، لا ذكر لمكان، ٤٢٣.
وادي هَكيش: الهكيش معناه الهشّ والضعيف وهاقش يهاقش معناه يتعب ويكابد، الطيّبة، ٤٢٦. 
وطاة الحاج أبو تايه: الوطاة هي الأرض أو الأرض المفلوحة، قلنسوة ٤٢٩.
بعض الاستعمالات اللغوية التي لفتت انتباهنا منها ما يمكن أن يكون متأثرَا بالعبرية مثل الأوّل والثالث ومنها ما هو غير سليم لغويا:
في جسم النص (المَتْن)، ص. ١٨؛ أبجدنا، أي رتبنا ترتيبًا أبجديًّا، ١٩؛ تشويش لأسماء عبرية تاريخية، ٢٤، ١٩٥، ٢١٦، ٢٢٨، ٣٥٨، ٤٠٦، ٤٢٢؛ في عام 1882 للميلاد، ٣١؛ ردَّكم البريدي المكتوب، ص. ٣٤؛ بالرغم من عدم قدرتها عن التخلي، ٤٤؛ الطبية، ١٠٦؛ البّرّيمة، ٢٢٩؛ الشيكون، الشيكونات، ٢٦٥؛ هي منطقة كانت يقيم فيها اللصوص الكمائن، ٢٧٠؛ وطرفتِ اللعين، ٢٧٢؛ قطعة أرض وعرية التي كثر فيها، ٢٨١؛ فيها موجودات أثرية قديمة، ٢٨٩؛ اشتُهرت، ٣١٦؛ خوربات غلوم، ٣٥١؛ المركز الجماهيري، ٣٥٦؛ يدير الحرّاث فدّانه في نهاية ثلمها، ٣٧٧، الوادي الذي كان تقام فيه الكمائن، ٤٢٣، وادي هَكيش، وعرة الأسقفي. 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق