من زْمان امّي لَفّها تراب الردى
الما كان عندا بكل اياما عِدا
جبلة حنان.. العاطفه !. رسمالها
تبكي ان عرفت حلِّت مصيبه لحدا
الكانت عا قد الحال تكسي حالها
ياما من فساتينها تياب انهَدى
ومن معجَن اللي دَوب كافي عيالها
كَسرِة الخبز العايزينا تْشَحِّدا
ومن طبخة الما يكون عنّا بدالها
كلما مَرَق معتاز تسكبلو غدا
حملت معا كنوز السما نيّالها
خصالك ما فيي بالقصايد عدّدا
صلّيلنا يمّي بحضور الآلهه
صَلّيلنا.. ما حَبّنا متلك حدا
غيبها القدر في العام 1984
**
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق