تجمعنا اللغة العربية....
ونلتقي إحياءً لثقافةٍ شرقيةٍ أصيلة......
وها هم بدؤوا المشوار .... ونحن على العهد باقون لها
بكلِّ إصرار ٍوفخرٍ وحبٍّ نواصل مسيرتنا الأدبية لنرتقي بها....
فضياءُ شموعها أنارت عتمة طريقنا إليها .......
ما أجمل التآلف بيننا!
فالآراء تندمج وتعيش الصداقة ها هنا
لا شيء سيوقفنا !
لا شيء سيوقفنا !
من هنا من بيت المقدس سنزهر للأدب روّادًا يحملون رسالةً لا مثيل لها.....
أتساءل في ذكرى ميلاد ندوتنا : ماذا سنقدم لها ؟
يا ترى أهناك أثمن من حروفنا المكتوبة لها ؟
أرفعوا أصواتكم بالدعاء لها.........
أنثروا ورود الأدب على طاولتها....
بعثروا قصائدكم وخواطركم في أكناف المسرح الوطني
وليشهد التاريخ ما أحييتُم لها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق