هل يخرج الساءد من يقظة
وهل تصديعه سبات
وكأنه ينمو مع الجوهر الإنساني
لا كتابة الابمعناها الكوني والإنساني المتجه
الى خارج التمحور حول الماضي
واكتشاف الحاضر. المستقبل
هل نبحث عن اجوبة ليست الا نمطية وغير واضحه
المسالة ليست بمجرد السوءال
بل انها في تبسيط الأمور على حقيقتها
وليست بفقدان تجيشها واختبارها جذريا وشاملا
هل تجلس الشمس على كرسي الاتهام لمجرد
انها تغيب ساعات الليل
وهل النهار هو القاضي الذي يحكم ببراءتها
تشير الأصابع على ان الليل هو المدعي
لانه لا يريد الشمس التمحور حوله وتقتله
الحكمه
وتتعرى الألفاظ لانها لا تتغلغل في العالم المرءي
وفي غابة الحياة
لفظه
لا بيت لها ولا هي في البدء الدائم من الجسد
هل تصبح وكأنها ليست حركة مستمره وتبحث
داءما عن شتاتها
هل الجمالية في الجزءيات الأوليه
أم في اشكالها الخصوصيه
هل الجمال موجود
أم لم تجد الرهافة في وصفه من العدم
تضمد جراح أيامي من أبواق تسمرت واتكأت على عكازي
هل الجمال يذبل في طوفان الأبدية
وهل تبتهج الوردة بكون زارها وتسمر في جسدها
هل الوجود جامعة كونية
أم انه مجرد سوق حوله العالم لمجرد ضوء متعدد الجواهر
بقلم غسان محمد منجد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق