عرفتك منذ أكثر من نصف قرن محرراً في جريدة "التلغراف"..
وعرفتك أكثر رئيساً لتحرير جريدة "صدى لبنان"..
وعرفتك أكثر فأكثر شاعراً محلقاً في سماء القصيدة، والقوافي والأوزان..
لقد كنت المبدع في كل عمل قمت به..
ولهذا أحببتك..
واحترمك..
وصادقتك..
لدرجة لم تتمكن السنوات من محو مسيرتنا الاغترابية.
ستفتقد الندوات الثقافية طلتك المبدعة..
وسأفتقدك أنا وكثير من الأصدقاء الذين زينت مجالسهم بابتسامتك المشرقة.
وداعاً يا صديقي روميو عويس..
وتأكد من أننا سنلتقي في يوم ما.
رحمك الله... وتعازي القلبية لجميع أفراد عائلتك وأحبابك.
**
أخوك ايلي ناصيف
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق