خيّاط كنت تفصّل فساطينْ
للغيم للتلاّت للحلوينْ؛
وإيد المحبّه تسرّج تيابَكْ
وتلبّسَك رفّات الحساسينْ...
الريح الغريبه طويِت كتابَكْ،
وضلُّو القصايد هون محفورينْ...
من وين بدّك رشّ عا ترابَكْ:
من نبع عيني أو نبع "رشعينْ"؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق