لقد أعجبني هذا البيت المنشور على صفحة أحد الاصدقاء في الفيسبوك :
وأعذبُ الوصلْ وَصلٌ كنتَ تحسبُهُ من المحالِ فأضحَى صدفة قدرَا
فنطمتُ هذه الأبيات من الشعر ارتجالا ومعارضة له :
بالحُبِّ نرقى نطالُ الشّمسَ والقمرَا الرّوحُ تسمُو ويبقى عُمرُنا نضِرَا
بالحُبِّ قد نبلغُ الغايات أجمعها ونطردُ الهمَّ والشّدَّاتِ والكدرَا
يا رُبَّ يوم أتتْ بُشراهُ مُشرقة يوم الهنا فيهِ نلتُ النّصرَ والظفرَا
وأجملُ الوَصلِ وَصلٌ مع أحبَّتِنا الكونُ يُشرقُ ، فيهِ نشكرُ القدَرَا
إنَّ الحياةَ مع الأحبابِ بهجتُنا العيشُ طابَ وقد أضحَى النَّوى خبَرَا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق