إهدي هذه القصيده للدكتوره بهيه أبو حمد رئيسة إنماء الشعر و التراث في (سيدني-أستراليا) تقديرا لجهودها المبذوله ليبقى الشعر رمزا من رموز الوطن و بعد نشرها لمقالتي التي كتبتها على صفحة الإنترنت مقدمه للشروقيه التي نظمها (والدي الروحي) الدكتور مروان كساب في (سيدني-أستراليا).
يا دكتوره يا آيي باللطافي
يا منبع للأصالي و التصافي
لحتى صار يتكرم زجلنا
عطيتي للشعر مجهود كافي
إذا تكريم لجهودك عملنا
على مدحك ما بيكفو القوافي
و عنك لو شي مره انسألنا
بيقول المجد يعطيها العوافي
فيكي صار يتجسد أملنا
بتراث بلادنا ل عالكون لافي
و عا ذكرك بالوطن فيكي انشغلنا
و إسمك صار عنوان الصحافي
و إذا بشردة وحي ردي ارتجلنا
بيصير الحرف ينزل دمع صافي
و عنك كل ما شي بيت قلنا
بيفيق المجد لولا كان غافي
و أنا رح قول كلمي من جملنا
و عا كلمي صادقه معود شفافي
فينا عايشي و فيكي انجبلنا
و بقلبي في إلك أرفع مضافي
بتقديرك يا دكتوره انشملنا
و بحكي بظل كرسة إعترافي
إلكي ديون بالكلمي حملنا
و ما في شاعر إلك هالدين وافي
و تا نحكي بحق شو علينا و إلنا
حملتي الشعر عا أبعد مسافي
تا يبقى الشعر رايي عن أزلنا
لو ما تسهري بعين العنايي
افتقدنا للحضاره و الثقافي
تعليق
الشاعر علي داود ترجيني:
يا مروان كساب الوجاها
أنت بالمهجر بتطلع لواها
ويامروان بومجاهدياغالي
فيك الشعر و المنبر تباها
وبهية بوحمد رمزالأصالي
عطت لبنان أكتر ماعطاها
منها غار معصور الدوالي
ووطناشاف حالوفي حلاها
وبهية للوطن صارت رسالي
فيها تفاخر الأرز الشمالي
وجمال. الروح. للعالم تلاها
**
الشاعر مروان بو مجاهد:
و أنا رح قول كلمي بمتدايي
بحقيقه ساطعه متل المرايي
و حروفي بصيغها جوهر عا جوهر
و ما عندي بكلمتي مقصد و غايي
كان المجد ببلادي تدمر
و زجلنا صار عا دروب النهايي
لو ما بو حمد عا الشعر تسهر
و ترعا شعرنا بعين العنايي
و إذا بحكي عن السميي الموقر
عليه المجد و التاريخ شهدو
عا منبرنا البدايي و النهايي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق