سقطت الدمعه
لكنها لم تكن الاخيره
وإجتاحت وجهه عواصف التجاعيد
أَبْحَثُ عن غابة صامتة
وتبحث عن اوراقها المحترقه
عَبَرَ مع عبورهً بين أمواج عمره
لم يتفقده أحد
ضاع في غمرة ركام
شحوب . قلق
وماضيه قرأه مستقبله
الصمت
والثرثره تقف على جداره
له عينان
لكنه لا يرى
مشى وكأنه لم يغادر

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق