يسمونه باطلاً حزب الله، في حين هو في ممارساته وفكره وثقافته وهمجيته لا يعرف الله، ولا يعترف به، ولا يلتزم بأي من شرائعه، ولا يحسب حساباً لغضبه، ولا يُعيّر اهتماماً ليوم حسابه الأخير حيث سيكون البكاء وصريف الأسنان.
شعاره النفاقي والاحتيالي، المقاومة، وفعلاً هو يقاوم، كل ما هو خير وسلام ومحبة وإنسانية واستقرار.
يدعي دجلاً وكذباً مهمة وواجب التحرير، ولكنه عملياً وواقعاً معاشاً وملموساً هو المحرر الفذ من كل القيم والمبادئ، حيث أنه لا يجيد غير القتل بكل الوسائل البربرية.
يجاهر طروادياً بنعمة بالأخلاق، وهو وهي غرباء ومن عالمين مختلفين.
هذا التنظيم الدموي والدراكولي المسمى حزب الله، لا هو لبناني، ولا هو عربي، ولا هو يمت للإنسانية بصلة.
هذا الحزب الإرهابي هو ماكينة قتل لا أكثر ولا أقل، وكل ما عداه هو مجرد أوهام وأحلام يقظة.
كيف يكون قادة حزب الله الإيراني والإرهابي في لبنان وطهران من صنف البشر، وهم واقعاً مأساوياً وعن سابق تصور وتصميم يجوعون ويحاصرون 40 ألف مواطن سوري في مضايا والزبداني لقتلهم وتهجيرهم بهدف الاستيلاء على أرضهم وأملاكهم خدمة لمشروع ملالي إيران التوسعي والمذهبي!!
عملياً وواقعاً وحقيقة هذا تنظيم لا إنساني ومتوحش طبقاً لكل المعايير والأعراف السماوية والأرضية.
من هنا فهو شريك كامل الأوصاف لهذا التنظيم المجرم وفي كل ارتكاباته كل من يؤيده أو يتحالف معه أو يغض الطرف عن ارتكاباته.
إن فعل تجويع حزب الله ونظام الأسد وملالي إيران وشبيحتهم لسكان مضايا والزبداني في سوريا هو فعل قذر وشيطاني وقمة في الإجرام والوحشية والبربرية.
في الخلاصة، إن لا صدق ولا مصداقية لقادة حزب الله كافة، وفيهم وفي أمثالهم من الذين لا يعرفون الصدق ويمتهنون الكذب، يقول الإمام علي: "الكذاب والميت سواء، لأن فضيلة الحي على الميت الثقة به، فإن لم يوثق بكلامه فقد بطلت حياته
شعاره النفاقي والاحتيالي، المقاومة، وفعلاً هو يقاوم، كل ما هو خير وسلام ومحبة وإنسانية واستقرار.
يدعي دجلاً وكذباً مهمة وواجب التحرير، ولكنه عملياً وواقعاً معاشاً وملموساً هو المحرر الفذ من كل القيم والمبادئ، حيث أنه لا يجيد غير القتل بكل الوسائل البربرية.
يجاهر طروادياً بنعمة بالأخلاق، وهو وهي غرباء ومن عالمين مختلفين.
هذا التنظيم الدموي والدراكولي المسمى حزب الله، لا هو لبناني، ولا هو عربي، ولا هو يمت للإنسانية بصلة.
هذا الحزب الإرهابي هو ماكينة قتل لا أكثر ولا أقل، وكل ما عداه هو مجرد أوهام وأحلام يقظة.
كيف يكون قادة حزب الله الإيراني والإرهابي في لبنان وطهران من صنف البشر، وهم واقعاً مأساوياً وعن سابق تصور وتصميم يجوعون ويحاصرون 40 ألف مواطن سوري في مضايا والزبداني لقتلهم وتهجيرهم بهدف الاستيلاء على أرضهم وأملاكهم خدمة لمشروع ملالي إيران التوسعي والمذهبي!!
عملياً وواقعاً وحقيقة هذا تنظيم لا إنساني ومتوحش طبقاً لكل المعايير والأعراف السماوية والأرضية.
من هنا فهو شريك كامل الأوصاف لهذا التنظيم المجرم وفي كل ارتكاباته كل من يؤيده أو يتحالف معه أو يغض الطرف عن ارتكاباته.
إن فعل تجويع حزب الله ونظام الأسد وملالي إيران وشبيحتهم لسكان مضايا والزبداني في سوريا هو فعل قذر وشيطاني وقمة في الإجرام والوحشية والبربرية.
في الخلاصة، إن لا صدق ولا مصداقية لقادة حزب الله كافة، وفيهم وفي أمثالهم من الذين لا يعرفون الصدق ويمتهنون الكذب، يقول الإمام علي: "الكذاب والميت سواء، لأن فضيلة الحي على الميت الثقة به، فإن لم يوثق بكلامه فقد بطلت حياته
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق