فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي بكل محبة وإحترام،أنقل لكم هذا المقال متضمنا تواريخ الكتابة والتاريخ الحالي في30 مايو من هذا العام 2016 ، وتاريخ النشر في 23 سبتمبر 2013. وقد لمحت في تعليقاتي على ما حدث للأم العجوز في قرية الكرم التي سحلوها وضربوها وركلوها بأقدامهم وعروها، أليس هذا عار يا سيادة الرئيس؟.. هل هذه هي مصر التي نحب ونعبد بعد الله سبحانه ونعالى!.
مصر تبعد عني بآلاف الأميال. لكن ليس من المهم أن أكون هناك؛ لأنني تركت قلبي الذي أحب مصر منذ مولدي. لقد حضرت توديع اللواء الشهيد نبيل عبد المنعم فراج في العام ،2013 ونظرنا إليك كبطل ومنقذ لمصر وما يحدث على أرضها.
ضاع حق الشهيد أسكندر طوس الحلاق بقرية دلجا التابعة أيضا لمحافظة المنيا. وأهينت سيدة عجوز أسمها سعاد ثابت، ومع ذلك غفرت لهم تعذيبها وركلها وتعريتها. وحتى هذه اللحظة التي أكتب فيها في فجر يوم 30/5/2016 لم نسمع عن آي إجراءت تجرم الفعل ،وتجرم كل مسئول وتعاقبه.
فخامة الرئيس صدقني نحن المصريون سواء في مصر أو خارجها نحبك،عن نفسي أتمنى أنتعطي كل ذي حق حقه وترفع راية الحق والعدل والأمان في مصر
بارك الله فيك وفي شجاعتك في أتخاذ القرارات الصائبة.
أنطوني ولسن ـ مصري مقيم بأستراليا
وأحد المكرمين، الأسبوع الماضي، في برلمان سيدني على أعمالي الأدبية، وبحضور سعادة السفير القنصل.
أخي العزيز شربل. صباح الخير
أعذرني أنا حبيت أن أرسل هذه الرسالة وأرفق معها المقال الذي كتبته في العام 2013 وقد سهرت في البحث عن المقال وما أكتب
لذا أرسلتهما سويا.
لكني فكرت وأرسل الرسالة فقط وشكرا على محبتك
مصر تبعد عني بآلاف الأميال. لكن ليس من المهم أن أكون هناك؛ لأنني تركت قلبي الذي أحب مصر منذ مولدي. لقد حضرت توديع اللواء الشهيد نبيل عبد المنعم فراج في العام ،2013 ونظرنا إليك كبطل ومنقذ لمصر وما يحدث على أرضها.
ضاع حق الشهيد أسكندر طوس الحلاق بقرية دلجا التابعة أيضا لمحافظة المنيا. وأهينت سيدة عجوز أسمها سعاد ثابت، ومع ذلك غفرت لهم تعذيبها وركلها وتعريتها. وحتى هذه اللحظة التي أكتب فيها في فجر يوم 30/5/2016 لم نسمع عن آي إجراءت تجرم الفعل ،وتجرم كل مسئول وتعاقبه.
فخامة الرئيس صدقني نحن المصريون سواء في مصر أو خارجها نحبك،عن نفسي أتمنى أنتعطي كل ذي حق حقه وترفع راية الحق والعدل والأمان في مصر
بارك الله فيك وفي شجاعتك في أتخاذ القرارات الصائبة.
أنطوني ولسن ـ مصري مقيم بأستراليا
وأحد المكرمين، الأسبوع الماضي، في برلمان سيدني على أعمالي الأدبية، وبحضور سعادة السفير القنصل.
أخي العزيز شربل. صباح الخير
أعذرني أنا حبيت أن أرسل هذه الرسالة وأرفق معها المقال الذي كتبته في العام 2013 وقد سهرت في البحث عن المقال وما أكتب
لذا أرسلتهما سويا.
لكني فكرت وأرسل الرسالة فقط وشكرا على محبتك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق