المطلوب من جهابذة التنظير الإعلامي والسياسيين “الموظفين” عند د. سمير جعجع والرئيس سعد الحريري افهامنا بالعربي المشبرح وع المكشوف، نحن البسطاء والسذج من غير المصنفين زلم وهوبرجية أين أصبح شعار سمير وسعد “الأزلي والسرمدي”!!
وفي نفس الوقت ابلاغنا مشكورين أين يمكن صرف مقولة الرئيس سعد الحريري الطنانة والرنانة: “لا شيء يفرقني عن الحلفاء في 14 آذار غير الموت”؟
افيدونا افادكم الله وحماكم أين أصبحت هذا الشعارات الرنانة من بعد ما “الجوز” يعني التنين سعد وسمير وللأسف وبجحود وقلة وفاء وانانية وباستهزاء بعقولنا خانا ثورة الأرز وفرطا وحدة 14 آذار السياسيين والأحزاب وتناسيا بكفر وعن سابق تصور وعلى خلفية النوايا السيئة أن لبنان محتل وان حزب الله الملالوي يحكمه ويدمر مؤسساته ويعطل كل الاستحقاقات الدستورية فيه ويهجر ناسه ويفقرهم ويرسل شبابهم إلى ساحات حروب الملالي المذهبية والعبثية في سوريا وغيرها من البلدان؟
على الأكيد الأكيد ما في أجوبة حيث ثقافة الفوقية والدكتاتورية غالبة وحيث رزم الأوهام معشعشي والرب راعيها.
وما في أجوبة ولا من يحزنون أو يفرحون لأننا ننادي على جماعة من السياسيين التجار الذين فقدوا ذواتهم وغرقوا في أوحال وعاهات التشاطر والتذاكي والتقية والديموغوجية وانسلخوا عن واقع الناس وتغربوا عن معاناتهم وأوجاهم.
إلا أننا نحمد الله على أن 14 آذار الناس لا زالت حية وفاعلة ومضيئة في ضمائر وقوب ووجدان الأحرار من أبناء شعبنا الحر والذين عبر عن غضبهم وثورتهم المقترعين في مدينة طرابلس وغيرها من المواقع حيث عروا تحالفات التناقضات اللالبنانية واللا اخلاقية واسقطوها…
كما تعرى بشكل خاص التحالف الثنائي اللامسيحي واللا 14 آذاري في العشرات من المدن والبلدات وسقطت معه كل خزعبلات وطروحات الحفاظ على حقوق المسيحيين الكاذبة والتعموية.
على الأكيد الأكيد إن كذبة مطالبة الثنائي اللا مسيحي بحقوق المسيحيين قد فُضحت وسقطت في دير القمر ومغدوشة وزحله وجونيه وبيروت وجبل لبنان والشمال والجنوب.
نسأل، هل حقوق المسيحيين تتحقق بتأمين الرئاسة لميشال عون والنيابة والوزارة والسمسرات والمنافع لأصهرته ولباقي افراد العائلة؟
وهل تحالف جعجع مع عون فيه أي شيء من البشيرية والمقاومة الحقة ويحترم دماء وتضحيات الشهداء وعقول وذكاء اللبنانيين عموماً والمسيحيين تحديداً، في حين أن هذا اللا عون متحالف حتى العظم مع حزب الله الإرهابي ومع القومي السوري والبعثي ومع كل جماعات 08 آذار، ويسوّق بوقاحة وعلى مدار الساعة لسلاح حزب الله ولحروبه ولغزواته في لبنان وخارجه؟
في الخلاصة، نقول للمسيحيين التجار الذين يزرفون دموع التماسيح على استبعاد المسيحيين عن بلدية طرابلس إن اللواء أشرف ريفي ومن معه يمثلون المسيحيين أفضل تمثيل وع الأكيد الأكيد أفضل بمليون مرة من جبران باسيل وميشال عون واميل رحمة ووديع الخازن وغيرهم كثر من الإسخريوتيين.
في الخلاصة لا شيء يدوم غير وجه الله.
وفي نفس الوقت ابلاغنا مشكورين أين يمكن صرف مقولة الرئيس سعد الحريري الطنانة والرنانة: “لا شيء يفرقني عن الحلفاء في 14 آذار غير الموت”؟
افيدونا افادكم الله وحماكم أين أصبحت هذا الشعارات الرنانة من بعد ما “الجوز” يعني التنين سعد وسمير وللأسف وبجحود وقلة وفاء وانانية وباستهزاء بعقولنا خانا ثورة الأرز وفرطا وحدة 14 آذار السياسيين والأحزاب وتناسيا بكفر وعن سابق تصور وعلى خلفية النوايا السيئة أن لبنان محتل وان حزب الله الملالوي يحكمه ويدمر مؤسساته ويعطل كل الاستحقاقات الدستورية فيه ويهجر ناسه ويفقرهم ويرسل شبابهم إلى ساحات حروب الملالي المذهبية والعبثية في سوريا وغيرها من البلدان؟
على الأكيد الأكيد ما في أجوبة حيث ثقافة الفوقية والدكتاتورية غالبة وحيث رزم الأوهام معشعشي والرب راعيها.
وما في أجوبة ولا من يحزنون أو يفرحون لأننا ننادي على جماعة من السياسيين التجار الذين فقدوا ذواتهم وغرقوا في أوحال وعاهات التشاطر والتذاكي والتقية والديموغوجية وانسلخوا عن واقع الناس وتغربوا عن معاناتهم وأوجاهم.
إلا أننا نحمد الله على أن 14 آذار الناس لا زالت حية وفاعلة ومضيئة في ضمائر وقوب ووجدان الأحرار من أبناء شعبنا الحر والذين عبر عن غضبهم وثورتهم المقترعين في مدينة طرابلس وغيرها من المواقع حيث عروا تحالفات التناقضات اللالبنانية واللا اخلاقية واسقطوها…
كما تعرى بشكل خاص التحالف الثنائي اللامسيحي واللا 14 آذاري في العشرات من المدن والبلدات وسقطت معه كل خزعبلات وطروحات الحفاظ على حقوق المسيحيين الكاذبة والتعموية.
على الأكيد الأكيد إن كذبة مطالبة الثنائي اللا مسيحي بحقوق المسيحيين قد فُضحت وسقطت في دير القمر ومغدوشة وزحله وجونيه وبيروت وجبل لبنان والشمال والجنوب.
نسأل، هل حقوق المسيحيين تتحقق بتأمين الرئاسة لميشال عون والنيابة والوزارة والسمسرات والمنافع لأصهرته ولباقي افراد العائلة؟
وهل تحالف جعجع مع عون فيه أي شيء من البشيرية والمقاومة الحقة ويحترم دماء وتضحيات الشهداء وعقول وذكاء اللبنانيين عموماً والمسيحيين تحديداً، في حين أن هذا اللا عون متحالف حتى العظم مع حزب الله الإرهابي ومع القومي السوري والبعثي ومع كل جماعات 08 آذار، ويسوّق بوقاحة وعلى مدار الساعة لسلاح حزب الله ولحروبه ولغزواته في لبنان وخارجه؟
في الخلاصة، نقول للمسيحيين التجار الذين يزرفون دموع التماسيح على استبعاد المسيحيين عن بلدية طرابلس إن اللواء أشرف ريفي ومن معه يمثلون المسيحيين أفضل تمثيل وع الأكيد الأكيد أفضل بمليون مرة من جبران باسيل وميشال عون واميل رحمة ووديع الخازن وغيرهم كثر من الإسخريوتيين.
في الخلاصة لا شيء يدوم غير وجه الله.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق