لم يشرع الباري شرعاً إلا كان في صالح إبن آدم ، ولكن نحن من نسئ إستخدامة ! فلقد شرع الله الطلاق حتي وإن كان أبغض الحلال فهو في النهاية حلال ... لكن كيف نصل إلي مرحلة فراق إلي الابد دون تجريح ؟ كيف نصل إلي قول الحق ( ولا تنسوا الفضل بينكم) ؟
كيف يتسني لنا أن نفهم حقيقة هذا الحق الحلال المبغوض ؟ إنه ليس تهديد بنهاية العالم فمن الممكن أن يكون بداية عالم جديد لكلا الطرفين ولكن بشروطة !! ولكن ليتيقن جميع من يُقدم على هذا الحلال المبغوض أنه شرع في تفكك أسرة كاملة أي إنهيار جزء مهم في المجتمع ولا سيما إذا كانت هذه الاسرة تضم أطفال لاذنب لهم ، لذلك فلابد أن يكون القرار مستوفي شر مالك الملك ( أوتسريح بإحسان )
*عزيزتي الزوجة ليس من الطبيعي أن تطلبي الطلاق لمجرد أنك قارنتي حياتك بحياة أُخريات أو حتي لمجرد عاصفة لم تتحملي أن تقفي أمامهامن أجلك أو من أجل أبنائك!!أما أنت *عزيزي الزوج فلك نصيب الاسد من العتاب فقد ولاك ربي وجعلك صاحب القرار فحذارِ أن تستخدمه بغير حقه فلا تأخذك العزه بالإثم بأنك صاحب قرار لتعلنها في كل وقت ( أنتي طالق ) أو حتي تجعل من اليمين المقدس بقولك
( عليا الطلاق ) هذه ليست من المروءة والرجولة أن تستغل كلمة أحلها الله لك لتهدد تلك الاسيرة فقد قال الحبيب ( اتقوا الله في النساء فإنهن أسيرات عندكم ) فلا تستقوي بما احله الله لك وأعلم أن الله قد وضعه الله في يدك حتي يعطيك حق القوامة كاملاً فكن قوام بالحق علي أسيره ضعيفة .
ولكن : إذا وصل الامر أنه لا طريق غيره بعد ما نفذت كل المحاولات والطرق التي تبعد شبح الانهيار وتوقفت الحياة وأصبح القرار رجاء من الطرفين فلما لا يتم الطلاق ولكن مع مراعاة ما بعد الطلاق ، خاصة إذا كان بينكما أطفال فلنبدأ نخطط لما بعد الطلاق كما خططنا لما قبل الزواج فلا داعي للتنابز والتهامس فلاتذكروا إلا كل خير فلا نعرض أنفسنا وأطفالنا إلي إنهيارنفسي أشد بنظرة المجتمع لنا....
*عزيزي الزوح عزيزتي الزوجة قرار الطلاق حق ولكن إساءة إستخدام الحق جريمة ......
كيف يتسني لنا أن نفهم حقيقة هذا الحق الحلال المبغوض ؟ إنه ليس تهديد بنهاية العالم فمن الممكن أن يكون بداية عالم جديد لكلا الطرفين ولكن بشروطة !! ولكن ليتيقن جميع من يُقدم على هذا الحلال المبغوض أنه شرع في تفكك أسرة كاملة أي إنهيار جزء مهم في المجتمع ولا سيما إذا كانت هذه الاسرة تضم أطفال لاذنب لهم ، لذلك فلابد أن يكون القرار مستوفي شر مالك الملك ( أوتسريح بإحسان )
*عزيزتي الزوجة ليس من الطبيعي أن تطلبي الطلاق لمجرد أنك قارنتي حياتك بحياة أُخريات أو حتي لمجرد عاصفة لم تتحملي أن تقفي أمامهامن أجلك أو من أجل أبنائك!!أما أنت *عزيزي الزوج فلك نصيب الاسد من العتاب فقد ولاك ربي وجعلك صاحب القرار فحذارِ أن تستخدمه بغير حقه فلا تأخذك العزه بالإثم بأنك صاحب قرار لتعلنها في كل وقت ( أنتي طالق ) أو حتي تجعل من اليمين المقدس بقولك
( عليا الطلاق ) هذه ليست من المروءة والرجولة أن تستغل كلمة أحلها الله لك لتهدد تلك الاسيرة فقد قال الحبيب ( اتقوا الله في النساء فإنهن أسيرات عندكم ) فلا تستقوي بما احله الله لك وأعلم أن الله قد وضعه الله في يدك حتي يعطيك حق القوامة كاملاً فكن قوام بالحق علي أسيره ضعيفة .
ولكن : إذا وصل الامر أنه لا طريق غيره بعد ما نفذت كل المحاولات والطرق التي تبعد شبح الانهيار وتوقفت الحياة وأصبح القرار رجاء من الطرفين فلما لا يتم الطلاق ولكن مع مراعاة ما بعد الطلاق ، خاصة إذا كان بينكما أطفال فلنبدأ نخطط لما بعد الطلاق كما خططنا لما قبل الزواج فلا داعي للتنابز والتهامس فلاتذكروا إلا كل خير فلا نعرض أنفسنا وأطفالنا إلي إنهيارنفسي أشد بنظرة المجتمع لنا....
*عزيزي الزوح عزيزتي الزوجة قرار الطلاق حق ولكن إساءة إستخدام الحق جريمة ......
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق