بعد ان زف العراق ثلة موجعة للقلب من شباب ونساء واطفال ومن كافة الطوائف اثر سياسة هوجاء متبعة قديما ضدنا ولا زالت تنفذ وبتحديثات متطورة وحسب اتفاقيات سياسية عبر مافيات الحكومة,, وليس بالغريب ولا الجديد ولا الخفي علينا جميعا ما يطالنا من تصفيات جماعية فلا نكاد نصبر بعضنا البعض على فاجعة ونلملم الجراح حتى نفجع مرة اخرى وهذه المرة جرح لا يندمل اثر تفجير الكرادة الذي نعيش غصته بكل الم .
بعد سخط شعبي كبير وتعاطف دولي يتم اليوم اعدام خمسة من المحكومين بالاعدام كخطوة لامتصاص الغضب بعد خروج زمام السيطرة على ردة فعل الناس ,,ترى عل هي وجبة اولى للبدء بتنفيذ احكام الاعدام وتتبعها خطوات للاقتصاص من القتلة واحقاق الحق ,ام هي خطوة لذر الرماد في العيون ,,العيون التي تتوازى فيها دموع الحزن والغضب في بان واحد
ما نريده ليس معادلة صعبة ولا بالمعجزة ان كل ما نطلبه هو العدالة هو تنفيذ القانون هو الوقوف ولو لمرة واحدة الى جانب الشعب ..النزول لموقع الانفجار ,,التصوير ,,كل مظاهر التعبير لا تشفي جراح الفاقدين ,,التطبيق الحقيقي وتجسيد "عراقية الحكومة" والثأر الحقيقي هو تنفيذ الاعدام بكل الارهابيين الذين ينعمون بحياة افضل من حياة اكثر العراقيين ,,السجناء والمحكومين والذين عاثوا بدمائنا هدرا يعيشون في السجون بدرجة تقارب الخمس نجوم ويتمتعون بحماية مسميات حقوق الانسان التي يفتقدها الانسان العراقي طبقو تجردهم من الانسانية علينا وتطبق بحقهم حقوق الانسان ,ان اعدام خمسة في الوقت الذي يعيش فيه خمسينات في ظل الحكومة , يعمق الجرح في الوقت الذي نطالب فيه بتضميده ,ما هكذا تورد الابل ولا هكذا تضمد الجراح ولا هكذا تكفكف الدموع
بعد سخط شعبي كبير وتعاطف دولي يتم اليوم اعدام خمسة من المحكومين بالاعدام كخطوة لامتصاص الغضب بعد خروج زمام السيطرة على ردة فعل الناس ,,ترى عل هي وجبة اولى للبدء بتنفيذ احكام الاعدام وتتبعها خطوات للاقتصاص من القتلة واحقاق الحق ,ام هي خطوة لذر الرماد في العيون ,,العيون التي تتوازى فيها دموع الحزن والغضب في بان واحد
ما نريده ليس معادلة صعبة ولا بالمعجزة ان كل ما نطلبه هو العدالة هو تنفيذ القانون هو الوقوف ولو لمرة واحدة الى جانب الشعب ..النزول لموقع الانفجار ,,التصوير ,,كل مظاهر التعبير لا تشفي جراح الفاقدين ,,التطبيق الحقيقي وتجسيد "عراقية الحكومة" والثأر الحقيقي هو تنفيذ الاعدام بكل الارهابيين الذين ينعمون بحياة افضل من حياة اكثر العراقيين ,,السجناء والمحكومين والذين عاثوا بدمائنا هدرا يعيشون في السجون بدرجة تقارب الخمس نجوم ويتمتعون بحماية مسميات حقوق الانسان التي يفتقدها الانسان العراقي طبقو تجردهم من الانسانية علينا وتطبق بحقهم حقوق الانسان ,ان اعدام خمسة في الوقت الذي يعيش فيه خمسينات في ظل الحكومة , يعمق الجرح في الوقت الذي نطالب فيه بتضميده ,ما هكذا تورد الابل ولا هكذا تضمد الجراح ولا هكذا تكفكف الدموع
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق