بألف هزيمة ..
ساعات الاغتيال الحزينة
وتذكرة سفر
بين يديك
تناديني ليدهس
أحلامي قطار
سنواتي العجاف
تضاريس خريطة ريح
تخبرني بأن توقعاتي
في العودة مستحيلة
فأنا لا أقامر ولا أغامر
لأن البحر دوما ً
يسرقك مني
في الموانئ
رغم أنف الحب
و الأشواق التي كانت
تنادينا في الصباح
والمسـاء
ساعتي تهرول
نحو معصمي ..
ويستبيح الألم دمي
وخطوط كفي تبوح
وتبلل حلمي بدمعات
تصب في شرياني
المـــــلل .
استجمع بقايا الرماد
وأشعله ثانية ً
حـريق
فأضحي غريقاً
لا تجدي معه
صفارة الإنذار
ولا قبلة الحياة
التي كانت لنا
تضم الشفاه
في لحن يذوب
في أجسادنا
ويعلن للملأ
أننـا نعـشق
فتلون الفرشاة
أحلام الصبايا
وتمشط شعر الحكايا
حين ناحت جدتي
يوم فارقها جدي
وارتدت ثوبها الأسود
ولم تخلعه إلا حين
فارقتها الروح
وضمها القبر
مع من أهدته
صباها والحلم
والغنــــــــاء
قلبي يبتهج بساعات اللقاء
ويصرخ في صمت عند الرحيل
وأرشق سهم الحب بقلب الجليد
فهل يذوب ؟
ودمي يصبح وشما في جبيني
والذئب لم يأكل يوسف
وزليخه قدت قميصه من خلف
وألقته في جب من يعصاها
فكتب التاريخ سيرتها مرتين
مرة حين عشقت يوسف
ومرة حين عشقت ربها والصلاة
فنزع الخوف منها فبكت بلا دموع
كالصب يبكي حبه مخافة ضياع الربيع
والفجر لازال ينهض علي صوت البلابل
ويحبو للطلوع
فيضئ لي وجه الحياة بعدما كنت ضرير
والشمس تهديني لليمام الذي عشش بروحي
فيرنو في سعادة
عندما تأتي مواسم الأفراح
ويشتري جدي الأساور والزجاج الملون
فأرقص رقصة الحياة
ساعات الاغتيال الحزينة
وتذكرة سفر
بين يديك
تناديني ليدهس
أحلامي قطار
سنواتي العجاف
تضاريس خريطة ريح
تخبرني بأن توقعاتي
في العودة مستحيلة
فأنا لا أقامر ولا أغامر
لأن البحر دوما ً
يسرقك مني
في الموانئ
رغم أنف الحب
و الأشواق التي كانت
تنادينا في الصباح
والمسـاء
ساعتي تهرول
نحو معصمي ..
ويستبيح الألم دمي
وخطوط كفي تبوح
وتبلل حلمي بدمعات
تصب في شرياني
المـــــلل .
استجمع بقايا الرماد
وأشعله ثانية ً
حـريق
فأضحي غريقاً
لا تجدي معه
صفارة الإنذار
ولا قبلة الحياة
التي كانت لنا
تضم الشفاه
في لحن يذوب
في أجسادنا
ويعلن للملأ
أننـا نعـشق
فتلون الفرشاة
أحلام الصبايا
وتمشط شعر الحكايا
حين ناحت جدتي
يوم فارقها جدي
وارتدت ثوبها الأسود
ولم تخلعه إلا حين
فارقتها الروح
وضمها القبر
مع من أهدته
صباها والحلم
والغنــــــــاء
قلبي يبتهج بساعات اللقاء
ويصرخ في صمت عند الرحيل
وأرشق سهم الحب بقلب الجليد
فهل يذوب ؟
ودمي يصبح وشما في جبيني
والذئب لم يأكل يوسف
وزليخه قدت قميصه من خلف
وألقته في جب من يعصاها
فكتب التاريخ سيرتها مرتين
مرة حين عشقت يوسف
ومرة حين عشقت ربها والصلاة
فنزع الخوف منها فبكت بلا دموع
كالصب يبكي حبه مخافة ضياع الربيع
والفجر لازال ينهض علي صوت البلابل
ويحبو للطلوع
فيضئ لي وجه الحياة بعدما كنت ضرير
والشمس تهديني لليمام الذي عشش بروحي
فيرنو في سعادة
عندما تأتي مواسم الأفراح
ويشتري جدي الأساور والزجاج الملون
فأرقص رقصة الحياة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق