ولمن أقدم التعزية
هل لنفسي أم لذويه
أو لمن عرفوه،
ولكنني أعلم أن روح الفقيد غسان
ستصله كلماتي من خلالكم
كما أعلم أن طيفه سيبقى في وجدان معارفه
لأنه كان إنساني التطلع
وطني
وقومي الهوى في شعره
وأبعاد موسيقاه
وألحانه
وأغانيه التي ستبقى تردد على المدى.
رحمه الله ولا حول ولا قوة الا بالله
لكم ولأفراد عائلته وأقاربه في الوطن والمهجر
وكل أصدقائه أحر التعازي
سائلا العلي القدير ان يتغمده بواسع رحمته
وأن يسكنه فسيح جناته وإنا لله وإنا إليه راجعون.
فؤاد الحاج - ملبورن / أستراليا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق