في عيوني بحرُ شوقٍ هائج
لست أدري أيَّ موجٍ يشتكي
ذكرياتٌ من حبيبٍ سابقٍ
تستفِزُّ العقلَ يغدو مُهلكي
في جنونِ العشقِ بتُّ ناسكًا
يستمدُّ النّورَ منهُ حالكي
أستشفُّ النّارَ ضوء دافئًا
كفَراشٍ في احتراقٍ مُنْهِكِ
يا إلهيْ هاكَ روحي وكفى
من صليبٍ فوقَ ظَهري يتّكي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق