ما اكثر قناديل الفرح في تراتيل قيامه
وما اجمل المرايا المرقطة في وجوه مضيئة
بخور
ألواح زجاجية تهادن بقع على
وشاحات سوداء
وحزن غير مبال بقيامة صماء
أطايب بخور في عتمة
وغرق غير مؤجل لشهوات مباحه
لا النزوة تبتعد عنها
ولا الأزرق المزاجي يدخل في
نقاط شهواتها
سيرحل بين الزرقة والزرقه
ويعود بين ذراعي ليل
**
الأنفاس ألشقيه
ترسم ثغري باسترخاء شفتيها
وتعبث بأزرار صدري
تداعبني بمزاج
وتسبح بسرير شهواتي
تضطرب امواجي
وتصبح مرتعا لزبد نشواتها
لماذا تحبس عني انفاسها
وأناملي بين استرخاء مزاجها
اتءوه
واسرح في عنان شفاهها
تطلي جسدي بزيتها
فاستفيض في تجميع أزرارها التي
نبتت على اجنحة نهديها واطلق العنان
لشفاهي الجاءعه
وكأنني الشقي الذي ينشد شراهة شفاه
باحثا عن نهدين شرسين في ومضة جانبيه
ترسم ثغري باسترخاء شفتيها
وتعبث بأزرار صدري
تداعبني بمزاج
وتسبح بسرير شهواتي
تضطرب امواجي
وتصبح مرتعا لزبد نشواتها
لماذا تحبس عني انفاسها
وأناملي بين استرخاء مزاجها
اتءوه
واسرح في عنان شفاهها
تطلي جسدي بزيتها
فاستفيض في تجميع أزرارها التي
نبتت على اجنحة نهديها واطلق العنان
لشفاهي الجاءعه
وكأنني الشقي الذي ينشد شراهة شفاه
باحثا عن نهدين شرسين في ومضة جانبيه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق