يُقبّل مفتاح الأمل خطوات طريقه الشّاقة ابّان رحلته الى حيّز الالتماس في بيت قصيده....
و يغالب( مفتاح الأمل) غياهب الظّلمة بسراج الاصرار لينعتق من قيود الحياة الطاحنة ,
وليفتح كوةً صارخة في جدار المآزق الظالمة.
..........................
يُمسِك صاحب الحُلم بزِمام أمله عبر حبل الصّبر الطويل ,لعلّه يحرسه
من آلام الواقع المُدقع.......
ويستنطق الرجاء المهاجر مآل الجمال لجمّ الأمنيات التي تُوصد أبوابها أمام صُنوف اليأس المجرم,
ولا غرو ,فمطلع الشّمس هو بوصلة الأحلام الجبّارة ,
والطموح العارم هو اكسير الحياة الحقّة.....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق