تحت القصيده بكيِت القفله
لما عليها الحزن طل ومال
ودف لكان يدوزن الحفله
وَحّدا الدمعه سمعتو شو قال
خيّال كانت صهوتو لجبال
ولما مرق بالبال ع غفله
شفت الفَرَس مارق بلا خيّال
**
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق