الى روح الشّاعر المرحوم روميو عويس/ يوسف جبرين



قَبلْ  الوفا  ،،، بتوقيع   أبياتك؟

وقصايدي   ، أمضاكْ  ،  يغنيها

الْأقدار  نهبو  جرار  مَيّاتك  ،

وغَيْر  الْدَلَقْها  ؟ ما  بيمليها

ونَتّفْ  شهر  أيلول،   ورداتك

والعَينْ  صار  الدّمع  يكويها

وترَكتْ  حَرْقَه  بْقلبْ  رفقاتك

بيعجَزْ  نبعْ  رشعين  … يطفيها

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق