هنا
تقترب السماء أكثر
الهضاب تلقي بأنظارها
الى الأعلى
يدنو العناق
ينهمر بغزارة
مطر من العواطف
تتدفق انهار الشوق
في طريقها الى حضن دافئ
تنشد قصائد
بألوان العشق
تفتح الى السماء نافذة
تشرق عليها انوار سرمدية
تطل الروح على مدى
يتمدد
على مسالك الافق
ليبلغ الاقاصي
من نواحي الحلم
ويمضي الحالمون
في مسيرتهم…
نحو الحرية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق