دُنْيا بشارات/ ب. حسيب شحادة

عودة بشارات، دنيا، رواية. يافة الناصرة: بشارات للنصر. تصميم ”مجد“ للتصميم والفنون، حيفا؛ تدقيق وتحرير د. عصام عساقلة، ط. ١، ٢٠١٥، ٣٥٨ ص. 
ولد الأديب والصحفي عودة بشارات في معلول عام ١٩٥٨، يسكن في يافة الناصرة، درس في جامعة حيفا، كان ناشطًا في حركات يهودية عربية. كان رئيس تحرير مجلّة ”الغد“؛ في بداية سنوات الـ ٢٠٠٠ شغل منصب سكرتير عام الجبهة الديمقراطية للسلام والمساواة. له رواية زتونيا بالعربية صدرت عام ٢٠٠٧ والترجمة العبرية صدرت عن عام عوڤيد عام ٢٠٠٩، كما ترجمت للفنلندية وصدرت في هلسنكي عام ٢٠١٥. له منذ العام ٢٠١١ مقال أسبوعي بالعبرية في صحيفة هآرتس اليومية.
دنيا شابة عملت في مصنع للمخللات عند اليهود واختفت وتدور هذه الرواية حول البحث عنها وحول الحياة في بلدتها والعلاقات العربية اليهودية. لست هنا بصدد تحليل أو سرد أو نقد الرواية أدبيًا بالرغم من أنّني استمتعت بقراءتها لسلاستها وديناميكيتها. الحقّ يقال أنّ كثرة الشخصيات الوارد ذكرها في الرواية لا تُسهّل على القارىء متابعة الأحداث، هنالك تشعبات وتفرّعات كثيرة والحبكة تعاني من تفكّك ما. أذكر أنّّه في الفترة التي قرأت فيها هذه الرواية قرأت رواية للأديب اليهودي الإسرائيلي المعروف عاموس عوز بعنوان ”البُشرى بحسب يهوذا. القدس: كيتِر، ٢٠١٤، ٣٠٨ ص.“ وفيها ثلاث شخصيات رئيسية فقط تدور حولها الأحداث والأفكار متدفّقة بنحو منطقي جذّاب، متسلسل ومعمّق. من جهة أخرى تعِجْ ”دُنيا“ بالأسماء كما تُظهر القائمة التالية. اهتمامي هنا منصب على الجانب اللغوي فقط كما تشير العناوين الفرعية أدناه.
أسماء في الرواية
أسماء في الرواية بحسب ورودها في الرواية:  
دنيا، فايز رشيد، رشيد، سمر زوجة فايز، سالم درويش، حسن الشامي رئيس المجلس البلدي، عواد الرشيد جدّ دنيا، سلام شقيق دنيا، راضي رشيد، يوسف المازن وهو بائع، علي الكاوي وهو كعّاك، أبو الخيرات وهو منجم، نعيم حامد أصيل وهو منجم، نعيم، نهيلة، مهران، راجح البندر والد نهيلة، أبو سالم، عادل الزريف زوج أريئيلاه وولداهما سارة وأمير، فوزي السُّخن، سليم الجابر، شمعون، فلح، عوّاد الرشيد، أبو شقوف. حاييم، صافي الطوية، حسن، مسعدة الشقوف، سامي فارس استاذ متقاعد، روتي، موشي شوفال، أوري مزراحي، تلي، سناء كامل، شاؤول، أبو شاكر، أم نايف، أمّ صخر، الأستاذ حمدي، سمحا بولاغ، أفراييم شموئيل ، شلومو روزين، تيسير الرايق، بهجة العتريس، أبو الشحاويط، أحمد الهبش، عبير شهلون، وردة، سامية، أبو مصيص، دينة، سليمة، سيّد البندر، سميرة سيّد البندر، خير المنسي، سعيد الصح، أبو العبد، مروّح السالم، متعب المنزول، فاطمة، ليلى رضوان، علي فايق، جنان، أم حسن، جمال البحيري المصري الأصل الإيطالي الجنسية زوج دنيا، أحمد الفرّ صحفي، سامر علي، داني، تمار. 
أخطاء لغوية
للأسف ما زالت ظاهرة الأخطاء اللغوية متفشية بالرغم من وجود مدقّق لغوي وبسبب عدم توفّر دور نشر ذات سمعة عالية.
ولكنّ وجنتيها سبّبا لها نوعًا من الانزعاج، ٦؛ بتلك الوجنتين، ٧؛ يتربص لها، ١٣؛ شيىء، ٣٤؛ ضَعِف والد مهران، ٣٧؛ ولم تعد بالإمكان معرفة تفاصيل مسيرتها، ٣٨؛ من بيوتهم القديمة، الذي هُدمت مع البيوت الأخرى، ٣٩، ... كانا يصطادان العصافير أو يشاركا النساء في التقاط ما تقدمه الأرض من بقول، ٤٠؛ تمّت إقامتها على أراض زتونيا، ٤٠؛ وُضع عليها صحن كبيرة يتناول الجميع الطعام منها، ٤٣ (تأثير عبري؟)؛ عرف أنّ هنالك دافعًا آخرًا، ٤٥؛ كيف بدون يسعدها والصحيح بدو، ٤٥؛ بكبرياء مجروح، ٤٧؛  وكان في الليالي يخرج البيت، ٥٨؛ من أي عمل يسنح لهم أو يتاجروا بالخردة، ٥٨؛ لم تعرف أبدًا، ٥٩؛ وكلّ منهنّ تحمل هدية، قهوة وأرز وطحين. ٦٤؛  فشهدت المائدة أنواع فاخرة من الطعام، ٦٥؛ بدا يبهت والأصحّ بدا يخمد، ٧١؛ فأجابه شاب غليط اللهجة، ٧٣؛ بأنّ هنالك مهام يجب أن تقوم بها، ٧٦؛ فيتحدث عن شوبرت عندما يأتوا على سيرة أم كلثوم، ٨٨؛ جهاز راديو كبير التي أُطلق على الغرفة، ٩١؛ واقتربت من خده تقبلها، ٩٩؛ طبيب أو محامي، ١٠٠؛ فقد تمّ استدعائه، ١٠٦؛ كانت أصابع أب غابي الرهيبة الخمسة، ١٠٧؛ أنّ طلاب ثانويين يذاكرون لامتحانات البجروت، ١١١؛ بيجامات المرضى الزرقاء في الماء على حدة، وبعد أن تدعكهم، ١١٥؛ فيما بعد قالت هامسة وعينيها تبرقان، ١٢٢؛ قد استنزفت شبّان في عمر لا يستطيعون فيه، ١٢٦؛ والخصومات التي لا مبرّر مقنع لها، ١٢٨؛ للرفاق الذين استهجنوا ضمّ أوساطًا من البرجوازية، ١٣٤؛ يقوم بتحضير لفّافات تبغ مخلوطة بالحشيش، ١٤٣؛ وأحيانًا يصيغ السؤال:، ١٤٣؛ قد حُرم من تحسين علامته في موضوع الإنجليزي، ١٥١، ١٥٣؛ فبوابة التعليم الأكاديمي ستبقى مؤصدة أمامه، ١٥١؛ وبنسائها اللعوب، تلهب خياله، ١٥٤؛ فمن تجربته مع شابة عربية التي كان لقاؤهما، ١٥٤؛ لإسماع الزبائن، أو قلّ الزبونات، ١٥٩؛ وقد أدهشه هذه النظرة، ١٦٢؛ صفت شوكولاطة، ١٦٧؛ ”تنظيم حزب من طراز جديد“ الذي ارسى أركانه، ١٧٧؛ وتتنهد على الحظ التعيس الذي واجته أريئيلا، ١٨٤؛ لم تلقاه كما كان حالها في سنوات مراهقتها المتحفزة، ١٨٥؛ سيارة عسكرية، حيث استقلوّها وانطلقوا، ١٩٨؛ وكتب نثرًا وكتب شعرًا، الذي لو عُرض على، ١٩٩؛ تحت يد زملائه الثوريين فيوصمونه بضعف الشخصية، ٢٠٣؛ أصبح يخيف دولة عظمى التي لا تعمل حسابًا، ٢٠٤؛ أن يجعل من هذه ”اللقاء“، ٢٠٥؛ لأنّهم يوظفون شباب يشكّون بكل انسان، ٢٠٧؛ والماء المنعكس عليها ضوء القمر، ٢١٠؛ ما لا يمكن تعلّمه في الكتب، ٢١١؛ في العصاري بعد الشّغل، ٢١٢؛ إنّ رجليها ثابتة، ٢١٧؛ حتى الثانية عشر ليلًا، ٢٢٢؛ أو أن تدعي أصدقاء من خارج البلدة لقضاء وقت سعيد معًا، ٢٢٨؛ بعد عشر لقاءات، ٢٣٠؛ كانت عيناها محمرّة، ٢٣٠؛ فداء المبادىء التي يؤمن منها، ٢٥١؛  كتب على دفتر المذكرات بالبنط العرض، ٢٦٢؛ هو إلقائها في القمامة، ٢٦٩؛ فقد أجفل من حدتها طلائعيّو الوفد، ٢٧٢؛ الذي أعده وحملّه عدد من الاقتراحات، ٢٧٣؛ وكانت النظرة المطفأة في عينية تُحدث شعورًا بالتعاسة، ٢٧٦؛ إذا كانت السلطة هي من يقف وراء فايز الرشيد، ٢٨٠؛ التي ساهمت في سداد جزء من الديون/ومع اقتراب سداد القرض، ٢٨١؛ تذكّر منها غرف مكتظّة بأشخاص، ٢٨٦؛ يسيء له ولأولاد ولكلّ عائلة الرشيد، ٢٨٩؛ لأنّ مستوى المعيشة التي وفّرها للعائلة، ٢٩٠؛ يشعر أنّه بصد الإعداد للثورة الكبرى، ٢٩١؛ يعتبرهم أصدقاءً، ٣١٠؛ أما شقيقاته اللاتي أحببنه فقد تفرقوا أيدي سبأ. ومع تقدم الجيل انصرف انتباههم إلى أبنائهم وأحفادهم، ٣١٣؛ اللذين أوكلاك روحهما ومصيرهما، ٣١٤؛ … فيهربان ويجلسان… تحدثوا عن كلّ شيء، ٢٩٨؛  إنّه لا يكمن للتفكير القديم مواجهة التحديات الجديدة، ٣٢٨؛ وجودهم على هذا الأرض على كفّ عفريت، ٣٤١؛ أراد معالجة موضوعًا صغيرًا فطن إليه، ٣٤١؛ وغطّى نفسه بثلاث حرامات، ٣٤٢؛ كانت الأجواء تضجّ حماسة وتفاؤل، ٣٥٠؛ وشرح لهم عن البئر الذي حفروه، ٣٥٣؛ واصل أبناؤها (المطلوب: ابناها، ولداها) اللعب والتجول مع الجد والوالد، ٣٥٤.
العامّية
يمتاز أسلوب بشارات بكم وافر من اللهجة العامّية لغة الأم ويرد بين معقوفتين للتمييز بينه وبين اللغة القومية، العربية المعيارية (Modern Standard Arabic, MSA). وطبيعة هذه المادّة بالعامية بحاجة لبحث منفرد إذ أنّها لا تعكس لهجة واحدة فقط كما يتجلّى من الأمثلة التالية حتّى في الجملة ذاتها مثل: هاي دولتهم وهذا شوكهم وخليهم يقلعوا شوكهن بإيديهم، ٨٦؛ بدهن يعرفوا إذا كان منحلب معهم صافي. ٨٦؛ أنت ولد، ورح تضل/تظل ولد، ١٥٠؛ لحد إسّا بعدهن بطاردوا ثوار الـ 36، ١٩٦.
اللي بقع من السّما بتتلقاه الأرض، ٨، اللي بخاف من الجن بطلع له، ١١؛ -فش إشي عادي هون.، ١٣؛ وين جماعتنا؟ ليش وقت الحزة واللزة منلاقيش حدا!، ١٦؛ كثرته مش لله، ١٨؛  ناس للعز وناس للمعزة، ٢١؛ شمس بلادنا لا ترحم، ٢٤،  بلاش حدا يبعبص فيه وما حدا قدك، ٢٧؛ سد ثمك يا حقير، ٢٧؛ الشاب السقع، ٢٧؛ مش عارف ربه وين حاطه. ٣٠؛ أصبح لدى الشرطة متّهم .. تطقطق عليه، ٣١؛ بل تأتي بالشوالات، ٣٢؛ مش بس عمل السبعة وذمتها، ٣٣، ١٣٨؛ شخص خالص، ٣٤؛ شو هو فيلم سكس؟!، ٣٤؛ شو فش إلو لسان، ٣٦؛ ضلّك دلليله .. راح يطلع خنجعة، مش زلمة، ٣٦؛ اللي بيجي من الله يا ما أحلاه!، ٣٦؛ بلكن بطلع نصيبها مع ابن حلال ثاني، ٣٧؛ وعلى إيش مكيّف، ٤٠؛ طبلية، ٤٣؛ وطبليات الخشب، ٤٤؛ بشاب مقطّع موصّل حط عينو عليها، ٤٥؛ قد ما هي هادية وسكوتة، قد ما هي تيسة وحمارة، ٤٥؛ جقيم، ٤٦، ٢٤٢؛ يكفينا شر واحد تغرّب واختيار ماتت أجياله، ٤٦؛ اركز يابا في محل شغل واحد.. كثير النط قليل الصيد، ٤٦؛ العتالة بتناسب المشلحين متلنا، ٤٧؛ لا تفش الغل، ٤٨؛  إذا كلّ ابن عم بدنا نعتبره زي الأخ كانت فرطت نصف الجيزات، ٥٢؛ الجماعة اللي بحترموش حرمة البيت اللي ضاببهم، جعلهم لا أكلوا، ٥٤؛ هي كابّة حالها عليه، ٥٤؛ فلئيش هظا الخراف الفاضي، ٥٤، هظا العمر ٨٦؛ لا روحة ولا جيّة، ٥٤؛ من وينت هاي البنت صارت تعرف تجاقم/تتجاقم، ٥٤، ١٦٠، ١٦٤، ٢٩٥؛ بعد أن طارت الزنوبة التي كان يلبسها، ٥٥، ٩٣؛ بطّل الواحد يمون على بنته، ٥٥؛ شُرش تياسة، ٥٩؛ مالها بنت عمك، بتفك عن المشنقة، ٥٩؛ واللحلحة أمام البنات، ٦٠؛ ولك يا فوزي حاجة تخمخم.. الكل راح يوكل، ٦٣؛ وَل عليك قديش بطايني، ٦٣؛ شو كنّك بتحبش الجاج، ٦٤؛ اللي بحطوا الخرا.. بتجيبه المرا، ٦٦؛ بريموس الدّواي، المعازيم، ٦٩؛  بس شكلكو يا بنات الزريف بقطع الخميرة من البيت، ٧٣؛ خلص. جلجقتوها. بلاش قلة حيا. ٧٣، ٣٣٩؛ لو تصِح له شتلة فنلندية ببيع فلسطين وشرق الأردن كمان. ٧٤؛ مقلّب مغلّب، ٧٥؛ لحد إسا بعدو بفاقع في لجنة التنظيم، ٨١؛ الفيتامينات بتنغل نَغِل في الجزر، ٨٣؛ ولا ضراط على بلاط، ٨٥؛ كل نسايبهن وقرايبهن بدهن، ٨٥؛ أما الموضوع بقي ممغمت، ٨٦؛ هاي دولتهم وهذا شوكهم وخليهم يقلعوا شوكهن بإيديهم، ٨٦؛ بدهن يعرفوا إذا كان منحلب معهم صافي. ٨٦؛  بكرة الناس بتدملنا حكي، ٩٠؛ زهّقت سمانا، ٩٢؛ طق حنك، ٩٥؛ الحيطان إلها دينين، ٩٦؛ كلهن شلعوطين ونص، ٩٧، ١٧٣؛ قديش العرب بعدُّو؟، ٩٧؛ شم ولا تذوق، ٩٩؛ بلاش قلة خواص! لوينت ضليتك تسهر مع شلة الأنس، ١٠٥؛ هذا ولد بلقاش كف، ١١١؛ سخمهم! بس ما تقرب على الأمن!، ١١٣؛ اللحمة المطحونة من النملية، ١٢٣؛ على قد لحافك مد اجريك، ١٣١؛ احصد وادرس لبطرس، ١٣٤؛ شوا إحنا سحّيجة، ١٣٤؛ فايق ورايق، ١٣٦؛ نعيم مش قطروز عندكم، ١٣٦؛ ولِك فكّي عنّو مهو زي ابنك، ١٣٩؛ يا عمي زيح من الطريق! خلينا نتسبب، ١٣٤٩؛ بلوة من البلاوي، ١٤٠؛ شفت موشيه قديش كان متخوزق من قضية نعيم، ١٤٨؛ أنت ولد، ورح تضل/تظل ولد، ١٥٠؛ عرص شراميط، ١٥٠؛ بلكن، ١٥٠، ٣٠٣، ٣٢٦؛ مش ناقصنا ناس تعرف تضم وترفع وتكسر، ١٥٣؛ ول من الصين على زتونيا دوز دغري، ١٥٥؛ التشحشط، ١٥٧؛ اللي بكبّر هواته ما ضرب، ١٥٧؛ شوف مين بحكي. ما أمّك بعدها بتفصل كلاسين أبوك من كياس السكر، ١٥٨؛ بدنا نحكي واللي مش عاجبو يقلّب حواجبو، ١٦٠؛ منين طالع لنا هذا الشلقة، ١٦٠؛ ما صار إشي إلا صار قبله، ١٦٢؛ كونياك أبو زبلة، ولبنة طرية مشخولة من الكيس، ١٦٣؛  منسف رز وكدر، ١٨٠؛ الأكل الجاف، بجيب لي جرح معدة، ١٨١؛ بعبوص/احشوها بطياز إمياتكم، ١٩٣، ١٩٨؛ ماكل هوا، ١٩٤؛ مين ابن الشرموطة اللي بدي فيها..، ١٩٥؛ لحد إسّا بعدهن بطاردوا ثوار الـ 36، ١٩٦؛ هذول ثار الفين سنة دابين فينا، ١٩٦؛ طيب يفشوا غلهن بالألمان، ١٩٦؛ مقدرش يحمل الحمار إجا على البردعة، ١٩٧؛ فكرك بمرقوها على خير، ١٩٨؛ بدك يخلوا بلد كلها اكم شلعوط تبهدلهم، ١٩٨؛ راح تخمج ومش راح تصير ثورة، ١٩٨؛ كمان هظيك الثورات، ١٩٩؛ اللي مقلعطينّا فيها، ٢٠٦؛ لازم نضل نلط على النياع كلّ العمر، ٢١٠؛ فش حدا بهتم فيك والعمر غفلة، ٢١١؛ المقروص بخاف من جرة الحبلة، ٢١٣؛ ولي وردة .. تعالي لهون، ٢١٦؛  يلعن حريشك يا سمر، ٢١٦؛ مش وحدة فلعوصة زيّك، ٢١٦؛ كمان سمعة أمّها مش ولا بد، ٢١٧؛ حط الجرّة على تمها، بتطلع البنت لامها، ٢١٨؛ هون فش بوليس أداب ولا بوليس كلاب، ٢٢٠؛ بضب عدته وبروح، ويا دار ما دخلك شر، ٢٢٠؛ كان اشتريت حليب من مبارح، ٢٢٢؛ ممنوع ييجي واحد يدق بيتنا مطالبًا بدين، ٢٢٣؛ يا أخي هاي الكتب صعبة، حتى صورة واحدة مش فيها، ٢٢٥؛ وكلمة استراتيجية بفكروها طبخة عكّوب، ٢٣٤؛ كبت حالها عليه، ٢٣٦؛ أوّل ما منفش غلنا في العمال، ٢٣٨؛ اربط الحمار مطرح ما بدّو صاحبو، ٢٤١؛ شو إنت جاي تقيم الدين بمالطا، ٢٤١؛ منعمل طوشة من صنع ايدينا، ٢٤٢؛ ذلّ إسرائيل ولا ذلّ امرأة، ٢٥٢؛ شو اللي دزّك على المرّ، غير الأمر منّوّ، ٢٥٢؛ ضلوا يَنُقّ على حسن شامي حتى ما ضل للصلح مطرح، ٢٥٢؛ سدّت نفسه، ٢٦٦؛ في البحر لم فتكم في البر فُتوني. بالتبر لم بعتكم بالتبن بعتوني، ٢٧٤؛ ويبرم بوزه، ٢٨٧؛ شو قصة هالتعريصة؟، ٢٩٢؛ وكان حليوة وعيّوق، ٢٩٥؛ لا إلها شبق ولا إلها عبق، ٣٠٠؛  مسرورين على الولد اللقطة، ٣١٢،  تكبّوش شركم على الناس، من زمان فايز فيّو لخة، ٣٢٥؛ لا بهش ولا بنش، ٣٢٥؛ تآخذنيش! بعدو بنفع!، ٣٢٥؛ نصاص الليالي، ٣٣٩؛ الله يمرّق هذا اليوم على خير، ٣٤٧؛ البرارة أي الحبوب قليلة الجودة، ٣٥٨.
تأثير عبري محتمل
لا نقصد كلمات عامّة مثل الهستدروت، سوليل بونيه. ١٤١، ٢٢٢، ٢٢٤؛ البجروت، ٢٢٩.
مركز الشرطة غير محبوب، بتعبير مخفف في زتونيا (בלשון המעטה؟)، ١٧، وكانت تقول زوجته التي لم تنظر بعين الرضا، بتعبير مخفّف، إلى كرمه الزائد، ٤٥؛  بعض العبارات بالعبرية مثل: متاي بوتحيم حابير، بشيباع، لبن شمينت، ٤٢؛ لتجعل من يافا مدينة ظل، ٤٧؛ شين بيت أي المخابرات العامة، ٦٨، ١٠٤، ١٠٦، ١٢٩، ١٦٢، ١٦٦، ١٧٣، ٢٠٧؛ شو مع خالي سيّد؟، ٧١؛ بدنا وزير مكتسوعي، يعني مهني، ٨١؛ أينعم هو ذكي بس في برغي ناقص بعقله (חסר לו בורג בראש)، ٩٦؛ اللتام وهو مكتب المهمّات الخاصّة، ١٠٤، ١٠٦؛ ابن زانية أصلي، ١٢٦؛ إنّ الحيطان تملك آذانًا، ١٣٠؛ وفي الاجتماع الخطابي المذكور الّذي تمّ ”تخييطه“، ١٣٣؛ كما قال المتذمر الأبدي، ١٣٣؛ مدينة في مركز البلاد، ١٣٨؛ وشعوره بأنّه محروس من قبلها، ١٤٠؛ تريد أن تسمع أخبارًا جيدة عنه، فالحياة كلّها أمامه، ١٤١؛ في العسكيم أي أعمال ومن الأفضل أشغال، ١٤١؛ بدأت هذه الزيارات من قبل الشبّان اليهود، ١٤٢؛ روش أمان، ١٤٧؛ هيئة جدية، قضية جدية، ١٤٧؛ مواجهة جدية، ١٩٣؛ عن حاجتها لمصحّح بحجم نصف وظيفة، ١٦٧؛ من عينيها تشع تلك النظرة أنّها ليست موعودة (מיועדת) لبيت وزوج وأولاد وطبخ ومسح، ١٨٣؛ عيد الكيبور أي يوم الغفران لدى اليهود، ٢١٢؛ المينوس أي سحب زائد من البنك، ٢٢٣؛ إيحود تيكيم أي توحيد ملفات الديون، ٢٢٥؛ وجبل الملفات المكتظة بآلاف المستندات، ٢٢٨؛ حزون أي رؤيا، ٢٤١؛ من صنع ايدينا (מעשה ידינו)، ٢٤٢؛ وربما سيلاحقه هذا الطفل في الحياة القادمة (העולם הבא)، ٢٥١؛ ووضع خطًا تحت الكلمات للتأكيد، ٢٦٢؛ النواة الصلبة (הגרעין הקשה)، ٢٦٨؛ نريد أن نأتي للجمهور مع قرارات واضحة، ٣٠٦؛ دراستها للقب الثاني (תואר שני) في التاريخ، ٢٩٨؛ ولهذا فهو غير مقبول عليه، (מקובל עליו) ٣٣١؛ السؤال الذي ينتصب (ניצב) أمامنا بكل قوة، ٣٤٨؛ الكيرين كييمت، ٣٥٤. 
عيّنة من العبارات والاستعمالات المختارة
قامتها باسقة، ٦؛ ما أنشف التاريخ بدون قصّة حبّ، ٧؛ عربة النفايات، ٧؛ شجرة حامض، ٩؛ ازداد التزامها البيت، ١٢؛ البلدة المتلفّعة بالصمت. ١٦؛ ”القاووش“ الطويل في مركز الشّرطة، ١٧؛ بصبر نافد، ٢٤، ٨٠؛ عمّال العمار، ٢٥؛ تعاني من نضب مُزمن في الموارد، ٢٦؛ شبق جنسي جارف وغير منضبط، ٣٣؛ وفي انتظار النّوبة الرابعة من  الحمل، ٣٦؛ تطورت ملكة القراءة لدى عادل، ٤٠؛ خبيزة وعلت وقرصعنة وفقع وحمّيض ولوف، ٤٠؛ البصل الجاف، ٤٢، جمال غزير، ٤٨، ٢٣٥؛ كان يشاهد الناس في ذهابها وإيابها، ٥٨؛ وسيرة تعلكها الناس، ٦٠؛ يرشح عاطفة مكبوتة، ٧٣؛ يشرعن الخيانة، ٧٨؛ الساعة الثالثة وخمس عشرة دقيقة، ١٠٤؛ رائحتها المقززة كانت تصكّ الأنوف، ١٠٦؛ السجن يفولذ، ١١٢؛ وابل من النعوت غير المشرفة، ١١٤؛ بسبب طاحونة السنين، ١١٤؛ لطمة جبارة ألقته أرضًا، ١١٦؛ بطريقة غير ودودة، ١١٩؛ الفصح اليهودي، ١٢٨؛ للاستظلال تحت سقف هذا المخزن، ١٤٢؛ وبعد التخرج من السجن، ١٥٣؛ وكانت تملك صدرًا ضخمًا، ١٦٠؛ يقوم بتنفيذ مهمّات حزبية، ١٦٨؛ يُغدق أهمية فائقة، ١٦٨؛ لا تفوته فائتة، ١٧٨؛ باللقب الدافىء، ١٨١؛ في حرب الأيام الستة، (هذا الاستعمال عند اليهود أما العرب فيقولون حرب ١٩٦٧، حرب النكسة إلخ.) ١٨٢؛ عرب إسرائيل (يستعمل العرب عادة أسماء أخرى مثل: عرب الـ٤٨، العرب الفلسطينيون في إسرائيل، عرب الداخل إلخ.)، ١٩٠؛ وكان ما ينقص فقط هو أن يلطم على وجهه، ٩٥؛  بضع دقائق حبّ تقلب الدنيا رأسًا على عقب، ٢٣٧؛ بشعة الرائحة، ٢٥٠؛ وبعد أن دلق على نفسه الكميات اللازمة من العطور، ٢٥٨؛ عبوة الحبر الأبيض، ٢٦٥؛ ترك بلاغًا صوتيًا، ٢٦٨؛  وصحن لبنة مكدّرة، ٢٧٥؛ حزن غوليّ في قلبها، ٢٧٧؛ كيف كانوا يمارسون الحب (أي: الجنس)، ٢٩٧؛ في هذه البلاد السجن أفضل معلم للغة العبرية، ٣١٣، وكانت روحها متأجّجة بالقلق، ٣١٧؛ وكأنّ لوحًا زجاجيًا مضبّبًا يفصله عن عينيها، ٣١٨؛ كأنّما هي ليست بهي، ٣١٨؛ فكرة العودة للبيت قمعتها من رأسها، ٣١٩؛ سيصبح حجرًا لا يحول ولا يؤول، ٣٣٤؛ العرب جيّدون بالتذمّر، ٣٣٨؛ نحن الفلسطينيين نتكلم في العبّ، ٣٤٤؛ حدجته بنظرة مؤنّبة، ٣٥٢؛ قبلة عاصفة أثارت انتباه الشّجر وضوء القمر، ٣٥٨. 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق