في غربتي زمهرير يمشي على وجعي
ويلاحق جدران جسدي
في غرفتي زمهرير يغازل نوافذي
ويدق الباب على دفئها
ابحث في خزانتي عن قميص عصره وجع زمن
واسكنه ضبابه
أفتش عن المصباح السحري في ذاكرة هاربه
وأفتش عن جبيني في لهاثي
في الانفاس لهيب جمرات عانقت
قطب ذكرياتي حتى المسام
وفي الانسام حبات مرهقه
هذه الألوان ليست رمادية ولكنها تعانقني
رعشاتي حبلى باللهاث وتهرب على بوصلتي صقيعي
**
ويلاحق جدران جسدي
في غرفتي زمهرير يغازل نوافذي
ويدق الباب على دفئها
ابحث في خزانتي عن قميص عصره وجع زمن
واسكنه ضبابه
أفتش عن المصباح السحري في ذاكرة هاربه
وأفتش عن جبيني في لهاثي
في الانفاس لهيب جمرات عانقت
قطب ذكرياتي حتى المسام
وفي الانسام حبات مرهقه
هذه الألوان ليست رمادية ولكنها تعانقني
رعشاتي حبلى باللهاث وتهرب على بوصلتي صقيعي
**
0 comments:
إرسال تعليق