لقد كانت ْ
بحبل الود ِ تجمعنا
فما اقواه ُ من حبل ٍ
وما ارقاه ُ من ود ِ
خصائلها مميزة ُ
فقلبُ طاهر ُ ابدا ً
ولا حقد ُ على احد ِ
تراها دائما تسعى
ولا تعب ُ من الجهــد ِ
فتعطيني
محبتها ..
ينابيعاً من الاخلاق ِ كالوردِ
تلازمني ملامحها
فمن درب ٍ الى درب ِ
ومن يوم ٍ الى يوم ِ
وباقية ً ليوم البعث ِ واللحــد ِ
اراها دائما قربي
وان كانت ْ بعمق الارض ِ نائمة ً
بأكفانٍ تغطى روعة الجسدِ
نهادُ يا حبيبتنا
غيابك ُ موجع ُ روحا ً
فيحرقني
رماداً سوف يتركني
لأرض الحزن ِ والحرمان والفقد ِ
انا قلب ُ بلا ضلع ٍ ليحميه ِ
انا وجع ُ ..دوائى صار منقرضاً
فلن اشفى الى الابدِ
فقد كانت ْ
سياجاً ضد اوبئة ٍ تهاجمني
لتحميني
من الاحزان ِ والنكدِ
انا يا سادتي وجعُ
غريب ُ الوصفِ والتشخيص والندِ
سيبقى خافقي يبكى
ويبقى الشعرُ يأتيني
حزيناً باكياً حرفاً الى الابدِ
فقد كانت تلازمني
عظاماً داخل اليدِ
وروحاً داخل الجسدِ
لذكراها
تراني احتسى المي
بجرعات ٍ
ولا اشكوُ الى احــــد
بحبل الود ِ تجمعنا
فما اقواه ُ من حبل ٍ
وما ارقاه ُ من ود ِ
خصائلها مميزة ُ
فقلبُ طاهر ُ ابدا ً
ولا حقد ُ على احد ِ
تراها دائما تسعى
ولا تعب ُ من الجهــد ِ
فتعطيني
محبتها ..
ينابيعاً من الاخلاق ِ كالوردِ
تلازمني ملامحها
فمن درب ٍ الى درب ِ
ومن يوم ٍ الى يوم ِ
وباقية ً ليوم البعث ِ واللحــد ِ
اراها دائما قربي
وان كانت ْ بعمق الارض ِ نائمة ً
بأكفانٍ تغطى روعة الجسدِ
نهادُ يا حبيبتنا
غيابك ُ موجع ُ روحا ً
فيحرقني
رماداً سوف يتركني
لأرض الحزن ِ والحرمان والفقد ِ
انا قلب ُ بلا ضلع ٍ ليحميه ِ
انا وجع ُ ..دوائى صار منقرضاً
فلن اشفى الى الابدِ
فقد كانت ْ
سياجاً ضد اوبئة ٍ تهاجمني
لتحميني
من الاحزان ِ والنكدِ
انا يا سادتي وجعُ
غريب ُ الوصفِ والتشخيص والندِ
سيبقى خافقي يبكى
ويبقى الشعرُ يأتيني
حزيناً باكياً حرفاً الى الابدِ
فقد كانت تلازمني
عظاماً داخل اليدِ
وروحاً داخل الجسدِ
لذكراها
تراني احتسى المي
بجرعات ٍ
ولا اشكوُ الى احــــد
0 comments:
إرسال تعليق