قد يتراجع الدولار فى السوق السوداء وقد تتوقف موجة المضاربات والتى أدت إلى ارتفاع يومى وجنونى وبشكل مستمر لكل العملات ولكن هذا الهبوط والاستقرار يحتاج إلى عمل مستمر لإخراج الاقتصاد المصري من الإنعاش بتحريك عجلة الاقتصاد ومنع الصرف على ما تتوهمه الحكومة بمشروعات تبدو عملاقة لا تسمن ولا تغن من بعد جوع.
فأول الأمور بأن تخرج السياحة من تلاجة الموتى التى وضعتها فيها بالتصرفات الكارثية فى معالجة حادث الطائرة الروسية الإرهابى وكشف المخطئ والمتواطئ كائنا من كان وطلب المساعدة الحقيقية من دول العالم لتأمين مطاراتنا بعيدا عن عنجهية السيادة والكلام الذى لا يساوى الحبر الذى يكتب به ولنا فى تيران و صنافير القدوة الحسنة فى التنازل عن سيادتهم من أجل مجاملات اقتصادية.
ثانيا يجب التصالح مع المستثمرين واعطاءهم الأمان و توجيه الإعلام بعمل حملة تصلح من الصورة الرديئة بأنهم حرامية وخونة والتوقف عن مطالبتهم بدفع الاتاوات بدعوى دعم مصر فالاقتصاد لا يبنى بالشحاتة والمنح والهبات.
ثالثا يجب أن نهيئ الساحة لعودة الحياة السياسية للحياة الحقيقية وتبنى النهج العلمانى و العمل على تحويل مصر لدولة علمانية حقيقية مما سيخرج الإسلام السياسي من صراع من أجل الخلافة ويجب أن يفهم هذا التيار بأن الحكم كغرفة الفندق التى تستأجرها وتعيش فيها ثم تتركها بعد انتهاء الإيجار دون أن تغير مكان التليفزيون ولا تغير حتى قنواته ثم تحاسب وتدفع فاتورتك وثمن ما افسدته أو اتلفته إلا إذا كنت مستأجر محترم فلن تدفع إلا فاتورتك الحقيقية
الإصلاح الاقتصادي والسياسي واجب حتمى والا غرق المركب بمن فيها فإفهمى يا حكومة وحكام
فأول الأمور بأن تخرج السياحة من تلاجة الموتى التى وضعتها فيها بالتصرفات الكارثية فى معالجة حادث الطائرة الروسية الإرهابى وكشف المخطئ والمتواطئ كائنا من كان وطلب المساعدة الحقيقية من دول العالم لتأمين مطاراتنا بعيدا عن عنجهية السيادة والكلام الذى لا يساوى الحبر الذى يكتب به ولنا فى تيران و صنافير القدوة الحسنة فى التنازل عن سيادتهم من أجل مجاملات اقتصادية.
ثانيا يجب التصالح مع المستثمرين واعطاءهم الأمان و توجيه الإعلام بعمل حملة تصلح من الصورة الرديئة بأنهم حرامية وخونة والتوقف عن مطالبتهم بدفع الاتاوات بدعوى دعم مصر فالاقتصاد لا يبنى بالشحاتة والمنح والهبات.
ثالثا يجب أن نهيئ الساحة لعودة الحياة السياسية للحياة الحقيقية وتبنى النهج العلمانى و العمل على تحويل مصر لدولة علمانية حقيقية مما سيخرج الإسلام السياسي من صراع من أجل الخلافة ويجب أن يفهم هذا التيار بأن الحكم كغرفة الفندق التى تستأجرها وتعيش فيها ثم تتركها بعد انتهاء الإيجار دون أن تغير مكان التليفزيون ولا تغير حتى قنواته ثم تحاسب وتدفع فاتورتك وثمن ما افسدته أو اتلفته إلا إذا كنت مستأجر محترم فلن تدفع إلا فاتورتك الحقيقية
الإصلاح الاقتصادي والسياسي واجب حتمى والا غرق المركب بمن فيها فإفهمى يا حكومة وحكام
0 comments:
إرسال تعليق