بمناسبة مرور أربعين يوما ً على الغياب لأديبنا وصديقنا وحبيب قلبنا الأستاذ الكاتب العريق الخالد الذكر والأثرمحفوض جروج رحمه الله برحمته
أديبا ً كنت َ محبوبا ً محبِّاً
أبا ابراهيم يا بحر الثقافه
عرفنا فيكَ إنسانا ً حكيما ً
تحلَّى بالتواضعِ واللطافه
أمينا ً كنتَ مؤتمناً قريبا ً
وإحساساً يفيضُ من الرَّهافه
وطبعكََ بينَ كلِّ الناسِ عطرٌ
سيبقى العطرُ ما نأتِ المسافه
محردة ُ كلُّها فُجِعَتْ وقالتْ:
أيا محفوضَ جرُّوجٍ أسافه.
مفيد نبزو
0 comments:
إرسال تعليق