اوسمة الشرف/ علي الخُزاعي
وايما شرف يذكر ويوصف وايما مقياس ومكيال لشرف خدمة الحسين عليه السلام واي كلمات تتسطر لتجسد تلك المنزلة الكبيرة ..
تعجز كل الكلمات حينما نلج في الكتابة او الحديث عن عاشوراء الحسين وفاجعة الطف الاليمة وما تبعها من سبي العقيلة وما آل اليه الحال بعد استشهاد الحسين واهله وصحبه "عليهم السلام" فمهما اختلفت المذاهب والطوائف والانتماءات ومهما حصل من تباعد فكري واختلاف في مسائل معينة الا ان الشعور الموحد لا يُنكر سواء في حب الحسين او استذكار المصيبة او السعي لبذل الجهود والغالي والنفيس خدمة وحبا بالحسين "ع" فترى العالم بأسره يتسارع ويتنافس في تأدية الشعائر وتقديم الخدمات على مختلف انواعها فسواء كانت الخدمة من خلال موكب او من خلال دائرة خدمية او مشاركة في خطة امنية او قصيدة كتبت او رددت او اماطة الاذى عن الطريق ,, المشاركة في رفع النفايات ,,تقديم الطعام ,,المشاركة في موكب تمثيلي ,,ذرف دمعة احياء شعيرة ,,نطق كلمة حق ,,انصاف شخص معين ,,كلها وغيرها مهما كبر او صغر فشرفه انه في حب الحسين وعلى اختلاف النوايا فعند الله سبحانه وتعالى الجزاء .
عملنا جميعا نحن ابناء مدينة الناصرية وبكافة الشرائح والمفاصل وخلال الايام العشرة الاولى على اعطاء تلك المراسيم حقها "ونحن الى التقصير اقرب" وكل من موقعه بذل ما باستطاعته لاتمام تلك المراسيم ولم يظهر اي من خلل خدمي ام امني او طبي وهو بعد توفيق الله وفضله فبفضل ابناء المدينة الاصلاء شيبا وشباباً ولا نستثني اي احد ,,قلم يكتب عدسة تصور موظف يخدم , شيخ كبير يوزع الماء ,,شاب يعد الطعام ..الكل عمل وبتفاني ,,مشكورة هي مدينتي ومن نهل من عذب الحب الحسيني ليجسده خدمة يستحق بها وسام الشرف في الخدمة الحسينية
الى كل ابناء مدينتي اقدم الشكر والعرفان والامتنان على كل ما قدم وسيقدم لان الناصرية ام معطاء ,,حبا بالحسين لانه فينا وشكرا للحسين لانه فينا وطاعة لله ولرسوله واهل بيته لانهم منهجنا في هذه الدنيا
تعجز كل الكلمات حينما نلج في الكتابة او الحديث عن عاشوراء الحسين وفاجعة الطف الاليمة وما تبعها من سبي العقيلة وما آل اليه الحال بعد استشهاد الحسين واهله وصحبه "عليهم السلام" فمهما اختلفت المذاهب والطوائف والانتماءات ومهما حصل من تباعد فكري واختلاف في مسائل معينة الا ان الشعور الموحد لا يُنكر سواء في حب الحسين او استذكار المصيبة او السعي لبذل الجهود والغالي والنفيس خدمة وحبا بالحسين "ع" فترى العالم بأسره يتسارع ويتنافس في تأدية الشعائر وتقديم الخدمات على مختلف انواعها فسواء كانت الخدمة من خلال موكب او من خلال دائرة خدمية او مشاركة في خطة امنية او قصيدة كتبت او رددت او اماطة الاذى عن الطريق ,, المشاركة في رفع النفايات ,,تقديم الطعام ,,المشاركة في موكب تمثيلي ,,ذرف دمعة احياء شعيرة ,,نطق كلمة حق ,,انصاف شخص معين ,,كلها وغيرها مهما كبر او صغر فشرفه انه في حب الحسين وعلى اختلاف النوايا فعند الله سبحانه وتعالى الجزاء .
عملنا جميعا نحن ابناء مدينة الناصرية وبكافة الشرائح والمفاصل وخلال الايام العشرة الاولى على اعطاء تلك المراسيم حقها "ونحن الى التقصير اقرب" وكل من موقعه بذل ما باستطاعته لاتمام تلك المراسيم ولم يظهر اي من خلل خدمي ام امني او طبي وهو بعد توفيق الله وفضله فبفضل ابناء المدينة الاصلاء شيبا وشباباً ولا نستثني اي احد ,,قلم يكتب عدسة تصور موظف يخدم , شيخ كبير يوزع الماء ,,شاب يعد الطعام ..الكل عمل وبتفاني ,,مشكورة هي مدينتي ومن نهل من عذب الحب الحسيني ليجسده خدمة يستحق بها وسام الشرف في الخدمة الحسينية
الى كل ابناء مدينتي اقدم الشكر والعرفان والامتنان على كل ما قدم وسيقدم لان الناصرية ام معطاء ,,حبا بالحسين لانه فينا وشكرا للحسين لانه فينا وطاعة لله ولرسوله واهل بيته لانهم منهجنا في هذه الدنيا
0 comments:
إرسال تعليق