أهواكَ بلا أمل
وما لكَ في أكنافِ الغرامِ مثيلُ
عاندتَ الهوى بسلاحٍ ضليعٍ
وتركْتَ خلفَ هواكَ أشلائي..
فإلى أين المصيرُ ؟
لا هروبَ من التّفاصيلِ
فأنتَ القاسي!
وأنا أبدو كذلك...
لا شيءَ يجمعُنا سوى الكبرياءِ
فلماذا إذاً نتراقصُ على أوجاعِنا...
الرَّاقدةِ خلفَ السّحابِ ؟
سأسْتودعُ نفسي بين يديك..
وأتركُها تعيشُ في محرابِ عينيك
عسى أنْ تجدَ بعضَ ممّا كانَ لدْيك
0 comments:
إرسال تعليق