الاحلام الورديه سرعان ما تذبل ان لم يروها الامل بالواقعفي أودية الايام كما هي في قلوبنا الاحلام كما كانت مهما ذوتها السنين واخذها وسن

                                            حُضورُكِ عنقودُ

يسألني وَلَدِي مُحَمَّد أيُّ حُبٍ هذا الذي يَجتاحُك فإنا بِتْنَا نَخشَى عليك الهَوس والجُنُون مِنْ عِشقِك للدِيارِ وأهلها أما آن لهذا الهُيام أن

منذ ان تم الإعلان عن الإتفاق الإماراتي-  الإسرائيلي التطبيعي العلني في الرابع من أب الحالي،والذي اعتبرته اسرائيل بمثابة انجاز واختراق دبلوماسي تاريخي،واعتبرت امريكا

أيّها العاشقُ والمعشوق في قلبي مازال قلبك ينزفُ لمْ يكفّر عن ذنبهِ حتى الفرات يا قسوةَ الرمال التي أقلّت حوافر الحقد السوّرَ النفوس

ســأظلُّ أحبـــكِحتى أنقذَ عُمـرَ الحُبِّ وعُمـرَ الخلقِ مـن الإحـراقِســأظلُّ أحبـــكِحتى لاتتـلاشـى يـومـاً مملكـة العشــاقِحتـى لايبقـى الحُبُّ وحيــداً ويتيمــاًكهــزارٍ بـلاســـــربِ (*)كقوافــل مســــك بــلادربِكرئيــس بــــلاشعبِ***ســـأظلُّ

بحبِّك وفيكي دايب الخفّاقوبكل هَـدس البال بتْضَلّيوعا غيابك لوعة الاشواقالقلبو بـيقـدر يحملا يقلّيشوفي الفكر لْوَين بيوَدّيوكيف بيرَجِّع حكايا عتاقتحرق بقلبي وجبهتي تنَدّيمن وَهج

عَهْدِي بِقَلْبِي إنَّهُيَأْتِي الْمَسَاءُ فلا يَنَامويَتُوقُ لِلحُبِّ الَّذِيأضْحَى رُفاتاً وحُطامأهْدَرْتَ عُمْرِي كُلَّهُيا قَلْبُ في هَذا الغَرَاميا لَيْتَ ما كَان الَّذِيلا شَوْقَ كَان ولا

في لعبة الطّوائف وحده الدّمّ يتكلّم. وحده الدّم يجرف لعنة الطّائفة الّتي نتنفّسها منذ لحظة الولادة ونرضعها من أثداء أمّهاتنا حتّى تتغلغل في

اعتدت قوات الشرطة الاسرائيلية، في العشرين من شهر آب الجاري، على المتظاهرين والمعتصمين أمام بيت رئيس الوزراء الإسرائيلي في شارع بلفور في القدس

يا لها من مئوية! مئة سنة من الدماء والحروب والدموع. وهل هناك من وطن في العالم، رأت عيناه ما رآه هذا الوطن؟ وبعد،

 معرفتي بالصديق الشاعر شفيق حبيب، ابن بلدة دير حنا الجليلية، تعود إلى زمن بعيد، سبعينيات القرن الماضي، وقد جمعته بأخي المتوفى الأديب المثقف

(قصّة)صحيح أنّ مؤونة ناطور بلدنا كانت على حساب كلّ أهل البلد، ويمكن أنّها لو ظلّت على ما بدأت: "كلّ بيت وعلى قدر ما

وانا أحاول أن أتسلق جُدران الذاكراةلاكتب بعض الأشياء التي بعظمة هذه القرية التي تصغر مساحةً وتكبُر حُبا وتستعمر قلوب الاخرين حباً وهياماً بهذه

( في رثاء الرَّسَّام الكاريكاتيري الفلسطيني الشَّهيد " ناجي العلي "  -  في الذكرى السنويَّة على  وفاتِهِ  -  )   يا   أيُّهَا  الحُلمُ   المُسافرُ