الكلُّ      يشهَدُ     انَّنا     نَهوَاكِ      يا  أرضَنا  المِعطاءَ  نحنُ  فِدَاكِ  تِهي افتِخَارًا  يا فلسطينَ  المُنَى       في القلبِ  أنتِ  وَغيرُنَا   ينسَاكِ  آمالُنا       أرواحُنا        خَفَّاقَةٌ        وَقلوبُنا   

قرأت في مواقع الانترنت (27 – 07 – 2016) خبر وفاة المناضل الفلسطيني د. تيسير العاروري.أعادني الخبر الى ذكريات مضى عليها نصف قرن

لقد أصبح الحدث الصوفي موضوع العديد من التجارب القصصية والروائية في السنوات الأخيرة، كونه يعكس رؤية فلسفية وروحانية لا تخلو من الرمزية في

محمود عباس يطلب من وزير خارجيته ملاحقة نشطاء الفيسبوك في الشتات بزعم "التشهير به وبسلطته"، ويستعين "بالإسرائيليين" لتحقيق طلبه!!!! (أعوذ بالله أن يكون

الفصل الثالث نعكاس الفشل السياسي في كتابات الأدباء اليساريين العرب.فاليساري العربي الذي يؤكد أحدهم بالقول "قلَّما تُصادف يساريًّا إلا وتجده يعتقد في نفسه بأنه

من سيكسب الإنتخابات الأمريكية الرئاسية ؟ هل هو ترامب أم كلينتون؟إنه سؤال الساعة وإجابته ستحكم المستقبل القريب للعالم وسيكون نفطة مفصلية سواء بإيقاف

لن نستطيع أن نَتَهجّى أبجدية حبخر صريعا في لحظة خيانةعند الشاطئ الذي هجرته القواربوالقلوع صارت حطام ذكري تئن بليل الحنينوالأشواق كما تريكالخيوط مبعثرةينام

اكتب يا قلم وخذ من دمي المداد أكتب على المراسلين  الحربيين الإعلاميين  بقناة العراقية الذين قدموا أرواحهم قربان للوطن  ومنهم الشجاع الجريء علي

من غير الطبيعي لا بل من الغرابة أن يمر أكثر من سنة ونصف على قيام وكالة "الأونروا" بتعميم آخر تحديث للمعلومات حول اللاجئين

توطئة :ما هو الأدب العالمي ؟ وهل ثمة مضمون حقيقي لهذا المفهوم ؟ . قد يتصور البعض ان النتاج الأدبي الرائج في بلد

يضم الكتاب  67 قصيدة نثريّة ،  عبّرت المؤلّفة خلاله عن أصالتها وحبّها الروحي العميق ونظرتها للذات والإنسان، لله وللحياة، برؤية خاصّة، وأسلوب مشوق،

لـكَ أن تـدري بأنـّـك عـناقيـدُ مـبـسم قـلبِ ثـغـري وبأنـّـكَ تـفاصـيلي الصّـغـيـرة وبـراكـيـنُ ألـسـنةِ عـسالـيجِ أمـواجِ الـنّـحـرِ لـكَ أن تـدري أنـّـني لا أحـيا بَعْـدكَ

"هذه هي أميركا"، كان عنوان الفيلم الوثائقي الذي شاهدته في نهاية عقد السبعينات، وقبل أن تطأ قدماي أي أرضٍ أميركية، وهو الفيلم الذي

من البحر الطويل 1 - أناتك لا تعجلْ عليَّ مُرائيا **فكلُّ عجولٍ في الدّنى ليس راضيا2 - كأنّك لا تدري، وأنت مريدُها ***مشـاحنةً

لاول مرة منذ احداث الكاتدرائية السوداء والإعتداء عليها من قبل الغوغاء السلفية بتشجيع وتواطؤ قوى الامن يعود مجدداً أقباط المهجر ليكشرون عن انيابهم

لم ننتبه لعددهم، فلقد تحلقوا طاولةً من خلفنا وتناقشوا بصحبة القهوة وشقيقاتها. كانوا يتحدثون بصوت خفيت وخال من الإنفعالات، لكنهم لم ينجحوا بضبط