اليوم التاسع والعشرون من شباط لعام ألفين وأربعة وعشرين، وهذا يعني أنّ هذه السنة سنة كبيسة. ليس مهماً أن تكون السنة كبيسة أو

التصَوُّر اجتهاد يضفيه الخيال لتسهيل مأمورية إبداء الرأي لدي مُتدخِّل لا يستمدّ مضمون حديثه من واقعٍ مُعاش ، وإنما للمشاركة بوجوده الزائدة عن

 مَنْ يُلصقُ وجهي في مرآةِ هُراءاتِ الغيبِ[ يشرحُ لي صدري ويُيسّرُ لي أمري ]يقرأُ لي ضربَ الناقوسِ على قانونِ القلبِ  ويُقوِّمُ ما زلَّ وذلّاأحبطَ

(ترجم) جامعة هلسنكيفي ما يلي ترجمة لمقال السيّد أساف طلچم الصادر في صحيفة زُو هَديرِ/هذه الطريقة، التابعة للحزب الشيوعيّ الإسرائيليّ في الثامن من

قيل لنا إن مرتكبي العنف يجردون ضحاياهم من إنسانيتهم، لكن الحقيقة أسوأ. فلماذا نحط من قدر الآخرين ونستعبدهم ونبيدهم. إن البشرية قد تتوقف

يموتون سَغَباً وهم في ربيع الزهور ومِن لحظات كانوا يتراكضون ، لملاحقة رائحة "طبيخ" ولو كان ماءً مُلوَّثاً يغلي بحبات قد تشبه أُرْزاً 

ذلكَ      الشّعرُورْ             يكتبُ        الأشعارْ أهبلٌ        معذورْ           

عملية " شيطنة" شهر رمضان والتحريض عليه من قبل حكومة "اسرائيل" والجماعات التلمودية والتوراتية والجماعات المتطرفة المرتبطة بها،والتي تطمح إلى فرض وقائع جديدة 

 على ضفّة نهر بلوري,وفي ظلّ أشجار سامقة,ساد الجنرال الأبيض (الثلج) سيادة بهيّة ليُنشد أرقى سمفونيّة طبيعية.ولعلّنا نستذكر بجدير الاعجاب عبارة رائدة لعالم الفيزياء

كثيراً ما أثير السؤال حول ما إذا كانت الفلسفة علماً، وإلى أي مدى هي علم، وما هي علاقاتها بالعلوم الأخرى. للعثور على الحل،

أَنْحني لخبز ألزمن ليترجل عن حصانه ويعطيني رفيف أقْحوانه أُفُقُ ينابيع وقبلة شهوه لِمنْ هذه ألشفاه ألتي تهمسُ لحلمٍ تاءه خزف ُ أناقه وأتكئ على كتف ليلٍ عاشق أُرافقُ سحر

للتكبُّر أو الاستعلاء أو الترفُّع موعد حتمي لرجوع المَعْنِي المُصاب بعِلَلِه إلى أقلِّ مِن حجمه الطبيعي المُعتاد متى صدمته سُنُن الطبيعة المُسَّخِّرَة فيما

   عقد مجلس الأمن الدولي يوم الثلاثاء 20 فبراير2024 جلسة التصويت التي انتظرتها شعوب العالم على مشروع قرار لوقف إطلاق النار في قطاع

في انتظار أبداًمن لا يأتي تَشيخُ السَّاعاتُ والشَّوقُ يا سيِّدتي لا يقاسُ فهو المقياسُوالعشقُ لا يؤطَّرُفي موازينَ فهو الميزانُفلا الزَّمانُ مارِدٌ ولا التَّاريخُ جَبارٌ خيوطُ الُّلعبةِ صنيعتنا وكُلُّ الأحداثِ

                          وغادر الطبيب بعد أن أخبر هدى بالحقيقة، وقد مثلت تلك الحقيقة