يقول  كاندنسكي : من بين جميع الفنون فأنّ التجريدية أصعبها , أنّها تتطلب أن تكون رساماً وعالي الحساسية والأدراك بالألوان والتراكيب وان تكون

يا ترىمن يقودهم الى الرشدانهم مجرد شهودصم بكم عمي خونة العهودانهم مجرد عبيدلآل صهيون ينفذون اوامرالسيد العنيد رغم انه رعديدالبعض يصلي على الاسفلت الساخنوالبعض الآخريصلي فوق القبابوحاكم

اليوم 30 مارس 2024 تحل الذكرى ال 48 ليوم الأرض، يوم الهبة الفلسطينية الخالدة في 30 مارس 1976 ضد مصادرة سلطات الاحتلال وقواته

"انتهت القراءة الأولى الساعة 7:45 مساء يوم الاثنين 19/6/2000" هذا ما كنت كتبته في الصفحة الفارغة مع توقيع اسمي الثنائي (فراس عمر) نهاية

الترجمة:سؤال إيمانويل رينو:لقد أعطت نظرية مدرسة فرانكفورت النقدية في الستينيات والسبعينيات، وحتى مع نظرية العمل التواصلي ليورغن هابرماس (1981)، أهمية كبيرة للنظرية الاجتماعية.

(   قصيدة ٌ نظمتها  بمناسبة  عيد  الفصح  المجيد )  يا   إلهَ   الِفدَا   وحُلمَ   الوجُودِ        جئتَ  بالحُبِّ  والسَّلامِ   الوطيدِ  جئتَ نورًاعلى الخلائقِ  تزهُو 

 (عبرة)اشترى بيتاً كبيراً، فارغاً تماماً، سوى من "بيانو" كبير، ضخم، في ركن. كان ثقيلاً، قديماً، وتبدو له هيبة. وهَبَهُ لأحدهم لقاء "أخْذِه من

 سأبدأ مقالتي بقصة كان قد رواها لي المهندس الزراعي الراحل عبد الرحمن النجاب ابن قرية جيبيا من قضاء رام الله قبيل رحيله عام

للدين رجال يحرسونه ... وللسياسة رجال يخوضون في مستنقعاتها ... ولجسد المرأة رجل كالمِبرد .غالباً ما تستخدم الذات الشاعرة الرمز في تجربتها الشعرية

 إرَباً إرَباأقطعُ أنفاسي جريّابحثاً عنّي بين رِكامِ الزمنِ المُتفلِّتِ أرساناهذا حتفيخَلَلٌ في حفلةِ وَهْمِما هذا ؟ ... عفواهذا غَضبُ الترحالِ ومَن شافَ وأغضىلا

 عندما اتغزل في هذه القصيدة الشعبية الغنائية الجميلة بمدينة المسيب العراقية الحبيبة فإنني اتغزل بكل المدن العراقية الحبيبة في وطني العراق الحبيب   

( هذه القصيدة قديمة كتبتُها في بداياتي الأولى وأنا لم اتجاوز ال 20  عاما وأنشرها الآن لأول مرة مع بعض الإضافات  ) .أنا