كَأَيِّ حَبيبةٍ تُخفي هَواهاهواجِسَها بَريقَ الْعَينِإنْ حقّتْ رُؤاهاتُميلُ الرّأسَ نَحوَ البابِ تَحنوبِقَدٍّ ذائبٍ فيهِ شَذاهاتَشُدُّ طريقَ مَنْ رَحَلوا إلَيْهاوتَنثُرُ في لِقائِهِمُ هَواهاوإنْ خَفقَ الفُؤادُ بِلا حِسابٍوإنْ عاثَ اشْتِياقًا في

تطغى اخبار ألعاب كأس العالم لكرة القدم المقامة في إمارة قطر على سائر الاخبار المحلية والدولية؛ ونعيش، نحن الناس، كما في كل دورة

        [ في رثاء  الصديق والأخ  والمحامي الكبير الأستاذ سليمان الياس  سليمان ( ابو عصام ) في  الذكرى  السنوية على  وفاتة

قبالة تلك المرآةذات الابعاد الثلاثيةالتي تشبه شريحتكلا تركز على خريطة تجاعيدكولا تراهن على مراهيم التجميلفسوف تتيه بك ذكريات الصبا والشبابوكأنك تمشي في طريق العمرمتأبطا شريط

مقدمةلطالما كانت الأخلاق (من الروح اليونانية - العرف) بمعنى أنظمة القيمة ومدونات السلوك جزءًا من المجتمعات البشرية. بهذا المعنى، هناك العديد من التقاليد

بلا انتماءنحن المشردون في مشارق الأرض ومغاربهالا تحبل بنا النساءقوم من اللقطاءتزني بنا دول الشرق والغربوتلد عندنا الجهالة والغباءنحن لا يعرف لنا هوية

بعد شروقية الدكتور مروان كساب الرائعة، انهالت قصائد المديح على الدكتورة بهية ابو حمد رئيسة جمعية انماء الشعر والتراث، وقد نشرنا في "الغربة"

إهدي هذه القصيده للدكتوره بهيه أبو حمد رئيسة إنماء الشعر و التراث في (سيدني-أستراليا) تقديرا لجهودها المبذوله ليبقى الشعر رمزا من رموز الوطن

عبوديةقيل فى الأثر.. أن رجلا أعمى سُئل يوما.. أين الطريق؟.. فأشار إلى قلبه، وصمت.ويحكى.. أن فارسا عربيا قديما، خطفت محبوبته من قبل جيش

في المدى عبقٌ مَهيبلا بدءَ حيث تَناهى البدْءولا نهاية... حيث يَستَحكِمُ الانطلاق..أيّ شيءٍ قد يمهِلُ الملهوفَ حينَ تستفزّه المخاطر؟لن يأتيك نورُ الحياةِ ما

اهدى الشاعر جورج منصور مقطوعة شعرية جميلة الى الدكتورة المحامية بهية ابو حمد بحيث ان هذه المقطوعة بالرغم من اختصارها لكنها تحمل في

جامعة هلسنكيصدرت في العام 2019 طبعة ثانية لكتاب الدكتور روبيك (رئوڤين) روزنطال ( تل أبيب، ١٩٤٥ - )، لغويّ وكاتب وصحفيّ، تحمل العُنوان:

تمهيدعدنا الى بول ريكور بعد فقدان البوصلة من طرف الفاعلين السياسيين لدينا والوقوع في سوء الحوكمة وبعد تراجع القيمة المضافة للنقاش العمومي وضياع