مشكلة الولايات المتحدة الامريكية انها لا تكتفي بسيطرتها على اقتصادنا وسياساتنا . بل تنوي دائما احتلالنا فكريا وثقافيا وأخلاقيا. والرواتب التي تدفعها لاذنابها في الداخل هي الفتن الطائفية التي هي اخطر سلاح تستخدمه الفئة الضالة ضد الفئة التي خرجت من الظلمات الى النور . لقد جربت امريكا جميع وسائل الحروب الدموية لقتل الشعوب وجها لوجه ولكنها قد باءت بالفشل عندما تواجه خصمها لوحدها بالميدان شاهدناها في حرب اليابان والفيتنام وكمبوديا وكوريا وجنوب امريكا واكبرهزيمة لها واكبر صفعة انضربت على أفاها وحنكها كانت من جمهورية ايران الاسلامية وفي العراق ومع العلم انها في حرب العراق لم تكن وحدها بل كانت مع حلفائها وقد انهزمت امام ارادة الشعوب والاكثر هزيمة نكراء وصمة عار سجلت على جبين امريكا وستبقى وصمة العار تلاحقها هي خسارتها في منطقة الوطن السوري انطلاقا من لبنان اواخر عام 1982 لقد انهزموا عسكريا وسياسيا , ربما قد يضحك البعض من القراء او يسخر من كلامي بأن الولايات المتحدة تخسر حربها في لبنان عسكريا وسياسيا فأنا اقول نعم لان الكونغرس الامريكي ينظر الى ارادة الشعوب وعزيمتهم لا الى قيادة جيش ولا رئيس جمهورية لان مع هؤلاء الكلاسيكيين تحسم المعركة وتنتهي بالتسليم المذل ولكن من الصعب على الثوار ان يسلموا او يستسلموا للذل . امريكا وحلفائها من الخارج والداخل خسروا الحرب ضد سوريا ولبنان وبل انهزموا وتلطخت وجوههم بدماء الابرياء وانهزموا بلعنات الاطفال الابرياء ضحايا الامريكي واكاذيبه .
منذ حوالي 33 او 35 عاما بدأ قرارمجلس الامن الدولي الحصار الاقتصادي التجاري العسكري السياسي على الجمهورية الاسلامية في ايران . لان اثبتت ايران للمجتمع الدولي وللتاريخ أنها تمتلك قوة حين تستخدمها قد تغير مجرى التاريخ في العالم كله . بعد الحرب الكونية الامريكية الاوروبية والعربية ضد ايران بأذرع عراقية صدامية وثم تبعها أكثر من 3 عقود من الحصار البري والبحري والجوي و الاجهزة اللاسلكية واذ تخرج ايران قوية شامخة بشموخ جبال زاغروس ودماوند وبحكمة الثورة والشعب والقيادات الابية , هذه هي الارادة وجد مجلس الامن الدولي وعلى رأسه امريكا انهم يواجهون شعب صلب ومؤمن شعب عنيد وصبور وذو ارادة قوية وابناء حضارة تاريخية عرفوا ان هذا الشعب قد يصمد زيادة اكثر من مئة عام في هذه الفترة يكون مجلس الامن قد تفكك من خلال الركوع امام دولة وشعب لا يفهمون معنى الهزيمة طالما عشقوا الشهادة من سيد الشهداء الامام الحسين بن علي عليهم السلام وقال لهم الامام الخميني قدس سره , بالحصار والجوع تهددوننا يا ابناء الطلقاء هيهات منا الذلة كان ذلك بعهد الرئيس الامريكي آنذاك رونالد ريغن ومن جاء بعده جميع رؤساء وملوك وامراء منهم من مات ومنهم من سقط ومنهم من تغير , وبقيت ايران وبل ازدادت قوة الى ان اصبحت قوة لا تهزم وبل أصبحت سيدة المنطقة في العالمين العربي والاسلامي ان شاء العالم ام ابى . بعد الغاء الحصار والغائه من الاساس واعادة اموالها المسروقة او المجمدة في الولايات المتحدة الامريكية وغيرها .
العالم يتحذر هل هناك بشائر بالخير بين ايران وامريكا , أم امريكا تخطط لحرب بين اسرائيل وايران ليبقى الشرق الاوسط متبعثر وايضا تحدي لروسيا وانتقاما من سوريا بسبب بقاء الرئيس بشار في رئاسة جمهورية سوريا واسد المنطقة . ولكن امريكا تخطط لضرب عصفورين بحجر واحد كي تريح اسرائيل وتخفف عنها جبهة وربما جبهة جنوب لبنان كي لا يدخل حزب الله في الحرب ضد العدو الاسرائيلي . بدأت امريكا تلعب على وتر الفتن بين الشيعة ببعضهم هذه المرة وليس بين السنة والشيعة . امريكا هي الثعلب الماكر : تم اختطاف الامام موسى الصدر رئيس مجلس الاسلامي الشيعي الاعلى اللبناني وهو ملبيا دعوة الرئيس الليبي معمر القذافي وقد قام باخفائه في اراضي ليبية وعلى يد معمرواجهزته .في ذلك الوقت الذي اختفى به الامام موسى الصدر كانت العلاقات الايرانية الامريكية في أسوأ الاحوال . والتفاهم كان مسدودا بينهم حيث ان انصار الثورة كانوا ينددون بالتدخل الامريكي في شؤونهم ويعملون على تشويه المصالح الامريكية . اخترعت أمريكا رواية جديدة حول اختطاف الامام موسى الصدر كي تفصل بين حزب الله المحسوب على الشيعة اللبنانيين وبين ايران والكذبة هي : ان الامام الخميني رحمه الله هو وراء اختفاء الامام موسى الصدر لقد رتب اتفاق مع الرئيس الليبي وقتلوه . وسوف يصدر الكتاب الذي يحوي على معلومات كيف اتفق الامام الخميني مع القذافي. يشير الكتاب ان الاثنين قد شاركا بمقتل الصدرو الكتاب لم يظهر بعد وانما قريبا جدا سوف يطل علينا . انا اقول للاستخبارات الامريكية واسرائيل و
اذنابهم من العرب والعملاء أن يطمأنوا لا أحد يقدر بعد يستطيع ان يوقع بين الشيعة اولاد الطائفة والمذهب الواحد والمقولة عند الشيعة هي أنا وأخي على ابن عمي وأنا وأبن عمي على الغريب . وايضا المخطط الامريكي السعودي بدعم الدواعش والنصرة ضد الشيعة في المنطقة قد وحد الشيعة وهم مشكورين وان الشيعة اصبحوا امة بكاملها اسمها امة المقاومة ولايمكن للشيعة ان يعضوا اليد التي امتدت لمساعدتهم وايران قد اعطت الشيعة في لبنان اكثر من اللازم . الامريكي هو العدو اللدود لنا ولا يريدون ان يكفوا عن الفتن والكذب أنا بصفتي من الطائفة الشيعية أقول ما اعرفه عن طائفتي سوف يردوا على امريكا كالآتي ان الامام الصدر اصبح شهيدا كما اراده الله وجبهة الجنوب في لبنان ستبقى في مواجهة العدو الاسرائيلي بقيادة حزب الله وحلفائه وباي باي امريكا .
منذ حوالي 33 او 35 عاما بدأ قرارمجلس الامن الدولي الحصار الاقتصادي التجاري العسكري السياسي على الجمهورية الاسلامية في ايران . لان اثبتت ايران للمجتمع الدولي وللتاريخ أنها تمتلك قوة حين تستخدمها قد تغير مجرى التاريخ في العالم كله . بعد الحرب الكونية الامريكية الاوروبية والعربية ضد ايران بأذرع عراقية صدامية وثم تبعها أكثر من 3 عقود من الحصار البري والبحري والجوي و الاجهزة اللاسلكية واذ تخرج ايران قوية شامخة بشموخ جبال زاغروس ودماوند وبحكمة الثورة والشعب والقيادات الابية , هذه هي الارادة وجد مجلس الامن الدولي وعلى رأسه امريكا انهم يواجهون شعب صلب ومؤمن شعب عنيد وصبور وذو ارادة قوية وابناء حضارة تاريخية عرفوا ان هذا الشعب قد يصمد زيادة اكثر من مئة عام في هذه الفترة يكون مجلس الامن قد تفكك من خلال الركوع امام دولة وشعب لا يفهمون معنى الهزيمة طالما عشقوا الشهادة من سيد الشهداء الامام الحسين بن علي عليهم السلام وقال لهم الامام الخميني قدس سره , بالحصار والجوع تهددوننا يا ابناء الطلقاء هيهات منا الذلة كان ذلك بعهد الرئيس الامريكي آنذاك رونالد ريغن ومن جاء بعده جميع رؤساء وملوك وامراء منهم من مات ومنهم من سقط ومنهم من تغير , وبقيت ايران وبل ازدادت قوة الى ان اصبحت قوة لا تهزم وبل أصبحت سيدة المنطقة في العالمين العربي والاسلامي ان شاء العالم ام ابى . بعد الغاء الحصار والغائه من الاساس واعادة اموالها المسروقة او المجمدة في الولايات المتحدة الامريكية وغيرها .
العالم يتحذر هل هناك بشائر بالخير بين ايران وامريكا , أم امريكا تخطط لحرب بين اسرائيل وايران ليبقى الشرق الاوسط متبعثر وايضا تحدي لروسيا وانتقاما من سوريا بسبب بقاء الرئيس بشار في رئاسة جمهورية سوريا واسد المنطقة . ولكن امريكا تخطط لضرب عصفورين بحجر واحد كي تريح اسرائيل وتخفف عنها جبهة وربما جبهة جنوب لبنان كي لا يدخل حزب الله في الحرب ضد العدو الاسرائيلي . بدأت امريكا تلعب على وتر الفتن بين الشيعة ببعضهم هذه المرة وليس بين السنة والشيعة . امريكا هي الثعلب الماكر : تم اختطاف الامام موسى الصدر رئيس مجلس الاسلامي الشيعي الاعلى اللبناني وهو ملبيا دعوة الرئيس الليبي معمر القذافي وقد قام باخفائه في اراضي ليبية وعلى يد معمرواجهزته .في ذلك الوقت الذي اختفى به الامام موسى الصدر كانت العلاقات الايرانية الامريكية في أسوأ الاحوال . والتفاهم كان مسدودا بينهم حيث ان انصار الثورة كانوا ينددون بالتدخل الامريكي في شؤونهم ويعملون على تشويه المصالح الامريكية . اخترعت أمريكا رواية جديدة حول اختطاف الامام موسى الصدر كي تفصل بين حزب الله المحسوب على الشيعة اللبنانيين وبين ايران والكذبة هي : ان الامام الخميني رحمه الله هو وراء اختفاء الامام موسى الصدر لقد رتب اتفاق مع الرئيس الليبي وقتلوه . وسوف يصدر الكتاب الذي يحوي على معلومات كيف اتفق الامام الخميني مع القذافي. يشير الكتاب ان الاثنين قد شاركا بمقتل الصدرو الكتاب لم يظهر بعد وانما قريبا جدا سوف يطل علينا . انا اقول للاستخبارات الامريكية واسرائيل و
اذنابهم من العرب والعملاء أن يطمأنوا لا أحد يقدر بعد يستطيع ان يوقع بين الشيعة اولاد الطائفة والمذهب الواحد والمقولة عند الشيعة هي أنا وأخي على ابن عمي وأنا وأبن عمي على الغريب . وايضا المخطط الامريكي السعودي بدعم الدواعش والنصرة ضد الشيعة في المنطقة قد وحد الشيعة وهم مشكورين وان الشيعة اصبحوا امة بكاملها اسمها امة المقاومة ولايمكن للشيعة ان يعضوا اليد التي امتدت لمساعدتهم وايران قد اعطت الشيعة في لبنان اكثر من اللازم . الامريكي هو العدو اللدود لنا ولا يريدون ان يكفوا عن الفتن والكذب أنا بصفتي من الطائفة الشيعية أقول ما اعرفه عن طائفتي سوف يردوا على امريكا كالآتي ان الامام الصدر اصبح شهيدا كما اراده الله وجبهة الجنوب في لبنان ستبقى في مواجهة العدو الاسرائيلي بقيادة حزب الله وحلفائه وباي باي امريكا .
0 comments:
إرسال تعليق