لم تكن محاكم الاحتلال العسكرية يومًا مكانا مريحًا للمحامين الذين يدافعون عن الاسرى الفلسطينيين، ولا للاسرى انفسهم، وبالطبع ليس لعائلاتهم. فهذه المحاكم التي

عندما استشعر الجندي المصري عبد الله رمضان 22 سنة، واجب اتخاذ اجراءات الحماية على إثر حادث الحدود في محور صلاح الدين بين قوات

  تحقيق النصر في أي صراع ليس بالأمر الهين، وهدف بلوغ كامل السيطرة على الخصم تمر عبر مراحل تحتاج إلى صبر ومهارة.. و

الشعراء أيضا غاوونثمة رابطة للشعراء الطيبينالحالمين بضوء القمر المكتملوالناعسين تحت أهذاب نجمة غجريةيحسبهم الناسمن الصعاليك والمهرجينومن طينة البشر الضالين   ويحلمون بالعودة الى "يوتيوبيا

ترعرعَتِ الباحثةُ والكاتبة السُّوريّة ريم شطيح في كَنفِ أسرةٍ عريقةٍ، تهتمُّ بالقراءَةِ والمطالعةِ والثَّقافةِ والتَّحصيلِ العلمي، فقدْ كانَ والدُها يحملُ آفاقاً فكريّةً وفنّيّةً،

  يقبع الكيان المحتل منذ بدايته في الأرض العربية بزاوية مظلمة في مزبلة التاريخ لا يكاد أحد ينظر إليه سوى من كان على

بأسلوب شيّق، سهل التناول، يوثّق شوقي مسلماني سيرة القرية اللبنانيّة، ومن ورائها سيرة كلّ قرية عربيّة. وفي كلّ لوحة من لوحات الكتاب هناك

 تلعب شخصية المثقف دوراً محورياً في الرواية؛ كونها جنساً أدبياً وسائليا ورسائلياً، بمعنى أن الرواية استُخدمت من أجل التوعية على القضايا المصيرية منذ

لبّيت يوم السبت الفائت دعوة "جمعية نادي الأسير الفلسطيني" لحضور مؤتمرها الثامن في مدينة البيرة. وصلت قاعة المؤتمر في اللحظة التي كان فيها

إفتحِ باب الشعر يا عباءة ألأفق حليباًترضع الكلام وتتغطّى بها ألقصائد أتخّيلها تمطر في أحشاء كلماتيوترتفع بها وكأنها راية الحنجرههلْ للحنجرةمزاميرٌفي أحشائهاوتقول لصوتها ما لا

من العنوان نبدأ، وكلمة نحت وتعني فن وعمق وإظهار، ولكن هذا النحت هو على الهواء، ربما أرادت أن تقول غداً لن يبق منا

أُفقٌ يتدفّقُ أسقاماً سودالا أحدٌ يدري كيفَ تسرّبَ للمبنى هذا الضوضاءُسُحُبٌ تتساقطُ أنصافارَعْدٌ يتخفّى مكبوتافمتى يُنهي هذا الصَخبُ الضاري إضراباً مفتوحاومتى يفتحُ بابُ

أنهى الجيش الأمريكي أعمال إنشاء رصيف بحري عائم في شاطئ قطاع غزة بدعوى تسهيل وتسريع تدفق المساعدات الإغاثية والغذائية والدوائية لسكان القطاع وإنقاذهم

الموسيقى لغةٌ كونيّةٌ مُندلقةٌ مِنْ وميضِ النَّيازكِ وضياءِ النُّجومِ، ومِنْ هديرِ الرِّيحِ، وأمواجِ البحارِ في أوجِ اهتياجِها. تَبهَرُني عوالمُها الرَّحبةُ لِما فيها مِنْ