غرابة فحوى البيان الصحفي الذي عممته "الأونروا" صباح يوم الجمعة 26 شباط/فبراير 2016 دفع بالبعض من المتابعين لأن يتساءَل ويُراجع قسم الإعلام في

لا يمكن لأي باحث في تاريخ الجزائر العثمانية وتاريخ المغارب الحديث تجاوز ما كتبه المرحوم مولاي بلحميسي من تراث تاريخي ثري جدا .

ولد عبد المسيح في حدث الجبة شمال لبنان ولما بلغ الخامسة عشرة أرسل إلى المدرسة المارونية في روما والتي كانت فتحت أبوابها لاستقبال

" وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللَّهُ وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ "مقطع من قصيدتي  " يالعبة الأقدار...!!" ، أكرره حتى الثمالة ...!! :  عَرَقٌ ،عِصَارَةُ فِكْرِنَا مـِنْ

فلسطين في تونس حاضرةٌ أبداً ولا تغيب، تتقدم على كل الهموم والمشاكل، وتتصدر الاهتمامات والمشاغل، وقد سكنت سويداء قلوبهم قديماً، وتمكنت من حنايا

حكومتنا كعهد حياتهاتضاجع كلّ وحوش الليلْوتستلقي على جنبينِ من فُرُشِ الحرامْوتوجعُ في الصباح الحيّأرتالا من البشر اللاهثين نحو النّارْحكومتنا مولّهة ومغتصبةْ!مشاجِرَةُ الشجر المثمر

قال لصاحبه وهو يحاوره على الفيسبوكلم تبق سوى المسامير الحادةبارزة فوق نعشههل تتذكرصورته على حائط منهاراو كان على طرف هاويةلقد سئم من الهزائم

سألتني ان أضيفها الى لائحة أصدقائيفدخلت الى صفحتها وذهلت !جمال فتان يسحر العيون وينعش القلوبسارعت للقبولثم ترددتوتساءلت :أين أصدقاءها ولماذا تخفيهم؟أيكون الاسم مع

1 (أهلاً بالرفيق)  قال لي أنّه يوماً لم يكن في حزب شيوعي، وعلى الرغم هو مشهور بالشيوعيّة، وسألته عن تاريخه، فقال أنّه طالما

لماذا يؤكدون علي بقولهم وفر دموعك يا يونس يا يونس لقد ماتت اجل لقد رحلت ومات كل شئ من حولي يوم ماتت ادريسية

حالة الضرورة من أكثر الموضوعات اثارة  وتعقيدا في القانون. هي نظرية شاملة شملت جميع فروع القانون ، حيث لعبت  دورا بارزا في القانون

حساب وصراع مفتوحين مع الإحتلال الصهيوني....نجح فيه في اغتيال عدد لا بأس به من القيادات الفلسطينية...وعمليات الإغتيال لم تكن لكون جهاز "الموساد" الإسرائيلي

اعتاد النقاد والصحفيين  على توجيه النقد الى عمل شبكة الاعلام العراقي وتكمن المشكلة في وجود ميزانية انفجارية كلفت الدولة مليارات الدولارات ولكن لم

لا للأسنان المستعارةوالنفس الأمارةالتي تأمرني بالسوء دوماأفهموني ما العبارة؟ فلا عزاء للشعارات المزيفة ..والحقيقة جمال يوسف وعشق زليخة وهدهد بلقيس أحسن القصص ..قصها

لا تزال أندونيسيا تعيش تحت صدمة التفجيرات التي نفذها تنظيم داعش الإرهابي في العاصمة جاكرتا في الرابع عشر من يناير المنصرم، وما تبعها

منذ مدة وصلتني دعوة من الأخوة في منظمة الحزب الشيوعي اللبناني في سدني للمشاركة في ندوة عقدت في سدني الأثنين 12/2/2016، والتي كان

   في مقال بعنوان لو كنت قبطيا كتب د.طارق حجي :    لو كنتُ قبطياً لملأت الواقع المصري والعالمي بالحقائق عن المناخ العام الضاغط

 يخشى الكثيرين من الأقباط وانا منهم عليكم  يا أطفال الأقباط ونضع يدينا على قلوبنا  بعد الحكم الذى صدر ضد الأربعة أطفال الأقباط فى

لا تحشري لغتي ظلالَ الآخرينْإنها لغتي أنا ومحضُ غوايتي مفرداتي البائسةْلم تعد تشبهُ ما ارتويتِ به منقارَ طيركْ!قَدْقَدْتُ لحمَ قصائدي من أضلعي ومشيت

كنت قد كتبت منذ أيام مضت عن الندوة في أسبوع الوئام العالمي بين الأديان للأمم المتحدة 2016 في سفارة الاتحاد العالمي للسلام في

مقتل المجند القبطى مايكل جمال منصور مؤخراً هذا الشهر اثناء تأدية واجبة الوطنى فى موقع خدمتة باستاد شبين الكوم الرياضى بدعوى الإنتحار نتيجة