- قتلواالأطفال والناس وشوهوهم بأخطائهم الطبية وبدل ان يخجلوا اففلوا المستشفيات لتبرئة مجرمهم الذي قتل طفلا. أي رسالة انسانية تدعيها نقابة الاطباء هذه!(٩-٦-٢٠١٥)
- أمام قمم النفايات المرتفعة في شوارع بيروت، والاقنعة الواقية التي تقفل أفواه المواطنين وأنوفهم ، ألا نخجل بأننا نعيش في بلد الاشعاع والنور!.(٧-٨-٢٠١٥)
- من الناس من يقرأك فيحبك، ومنهم من يقرأك على مضض فيلعنك. اولئك أحبهم وهؤلاء أشفق عليهم وأقول لهم: موتوا بغيظكم.
- أمام هول ما أرى وأسمع عن دماء تسفك،
وأرواح تزهق، وجرائم ترتكب في وطني والبلاد العربية، وددتُ ُلو خلقت جمادا.
وداعا للانسانية في هذا العصر.
- بشّٓرٓنا أمس بالانتصار وغمز من قناة تقصير الدولة والجيش في تحرير جرود عرسال . ليته يقدم السلاح الذي يملكه هدية للجيش ويقف مع الشعب داعما له.(١٧-٥-٢٠١٥)
- ممثل الشعب يجب ان يبدأ بخدمة الشعب. بداية جيدة لتيمور جنبلاط في قصر المختاره. نرجو ان يثبت ان الزعامة لا تصنعها الوراثة فقط. (١٧-٥-٢٠١٥)
- أصلحوا ما أفسدتم وأعيدوا النظر في المحكمة العسكرية لتكون صورة صادقة تعبر عن المؤسسة التي تنتمي اليها والتي احبها اللبنانيون والتفوا حولها.(١٥-٥-٢٠١٥)
- الا تعتقدون بان حكما هزيلاً بهذا المستوى بحق مجرم عميل اسرائيلي يحط من كرامة الجيش ومعنوياته ويتخلى عن تأييده ودعمه الأكثرية الساحقة من اللبنانيين؟( العميل العقيد فايز كرم حكم بسنتين حبس فقط)(١٥-٥-٢٠١٥)
- لماذا بعض الزعماء اللبنانيين الجاحدين الحاقدين يشربون من بئر السعودية العذب ويرمون فيه صَخرا وليس حجرا؟ إتق شر من أحسنت إلبه.(١٩-٤-٢٠١٥)
- طاغية آخر ينهار على أيدي أولي أمره والدماء البريئة ترقص اليوم ابتهاجا. ألا فليتعظ الظالمون. ما طار طير وارتفع الا كما طار وقع.( مسؤول المخابرات السورية
رستم غزاله) (٢٥-٤-٢٠١٥)
- أيها القابعون وراء الجدران الواهية، تتسلقون ابراج اوهام المجد. ترجلوا قبل ان تدمركم الحقيقة. فالاعتراف بالجميل فضيلة والعروبة تاج وخلود.
أيها إلزعماء والقادة اللبنانيون ألم تكتفوا بما جنيتم من خيرات ؟ ألم يوبخكم ضميركم؟ تخلوا عن أطماعكم وانتخبوا رئيساً لجمهوريتم وخلصونا.(٢١-٤-٢٠١٥)
- بعد أن تم استلام الدفعة الاولى من الأسلحة الفرنسية المقدمة هبة من السعودية من أصل ٤ مليارات دولار الا يجدر بِنَا ان نقول شكرًا لهذه المملكة( ٢١-٤-٢٠١٥)
وَيْل لوطن يتغنى قادته وسياسيوه
بالارزة شعارا وبالسفينة الفينيقية تاريخا وهم حتى بالدول المتخلفة لا يقتدون ورئيسا لجمهوريتهم لا ينتخبون.(١٩-٤-٢٠١٥)
- أمام قمم النفايات المرتفعة في شوارع بيروت، والاقنعة الواقية التي تقفل أفواه المواطنين وأنوفهم ، ألا نخجل بأننا نعيش في بلد الاشعاع والنور!.(٧-٨-٢٠١٥)
- من الناس من يقرأك فيحبك، ومنهم من يقرأك على مضض فيلعنك. اولئك أحبهم وهؤلاء أشفق عليهم وأقول لهم: موتوا بغيظكم.
- أمام هول ما أرى وأسمع عن دماء تسفك،
وأرواح تزهق، وجرائم ترتكب في وطني والبلاد العربية، وددتُ ُلو خلقت جمادا.
وداعا للانسانية في هذا العصر.
- بشّٓرٓنا أمس بالانتصار وغمز من قناة تقصير الدولة والجيش في تحرير جرود عرسال . ليته يقدم السلاح الذي يملكه هدية للجيش ويقف مع الشعب داعما له.(١٧-٥-٢٠١٥)
- ممثل الشعب يجب ان يبدأ بخدمة الشعب. بداية جيدة لتيمور جنبلاط في قصر المختاره. نرجو ان يثبت ان الزعامة لا تصنعها الوراثة فقط. (١٧-٥-٢٠١٥)
- أصلحوا ما أفسدتم وأعيدوا النظر في المحكمة العسكرية لتكون صورة صادقة تعبر عن المؤسسة التي تنتمي اليها والتي احبها اللبنانيون والتفوا حولها.(١٥-٥-٢٠١٥)
- الا تعتقدون بان حكما هزيلاً بهذا المستوى بحق مجرم عميل اسرائيلي يحط من كرامة الجيش ومعنوياته ويتخلى عن تأييده ودعمه الأكثرية الساحقة من اللبنانيين؟( العميل العقيد فايز كرم حكم بسنتين حبس فقط)(١٥-٥-٢٠١٥)
- لماذا بعض الزعماء اللبنانيين الجاحدين الحاقدين يشربون من بئر السعودية العذب ويرمون فيه صَخرا وليس حجرا؟ إتق شر من أحسنت إلبه.(١٩-٤-٢٠١٥)
- طاغية آخر ينهار على أيدي أولي أمره والدماء البريئة ترقص اليوم ابتهاجا. ألا فليتعظ الظالمون. ما طار طير وارتفع الا كما طار وقع.( مسؤول المخابرات السورية
رستم غزاله) (٢٥-٤-٢٠١٥)
- أيها القابعون وراء الجدران الواهية، تتسلقون ابراج اوهام المجد. ترجلوا قبل ان تدمركم الحقيقة. فالاعتراف بالجميل فضيلة والعروبة تاج وخلود.
أيها إلزعماء والقادة اللبنانيون ألم تكتفوا بما جنيتم من خيرات ؟ ألم يوبخكم ضميركم؟ تخلوا عن أطماعكم وانتخبوا رئيساً لجمهوريتم وخلصونا.(٢١-٤-٢٠١٥)
- بعد أن تم استلام الدفعة الاولى من الأسلحة الفرنسية المقدمة هبة من السعودية من أصل ٤ مليارات دولار الا يجدر بِنَا ان نقول شكرًا لهذه المملكة( ٢١-٤-٢٠١٥)
وَيْل لوطن يتغنى قادته وسياسيوه
بالارزة شعارا وبالسفينة الفينيقية تاريخا وهم حتى بالدول المتخلفة لا يقتدون ورئيسا لجمهوريتهم لا ينتخبون.(١٩-٤-٢٠١٥)
0 comments:
إرسال تعليق